هبت نسيمات الوصال
من جانب القدس العلي
واستغرقت أنوارها
عوالم القلب الخلي
عما سوى معبوده
الواحد الحق الولي
وكوشفت أسراره
وحل في برج الوصول
اللَهُ حسبي وكفى
قل ما تشا يا ذا الفضول
بات المحب مع الحبيب
والعاذل الغافل بعيد
من جانب القدس العلي
واستغرقت أنوارها
عوالم القلب الخلي
عما سوى معبوده
الواحد الحق الولي
وكوشفت أسراره
وحل في برج الوصول
اللَهُ حسبي وكفى
قل ما تشا يا ذا الفضول
بات المحب مع الحبيب
والعاذل الغافل بعيد
في العشق الإلهي
Photo
ملكتكم يا سادتي
زمام أمري والقياد
لا تهملوا من قد غدا
يسموا بكم بين العباد
واقف على الباب مقيم
يرجو السعادة والقبول
زمام أمري والقياد
لا تهملوا من قد غدا
يسموا بكم بين العباد
واقف على الباب مقيم
يرجو السعادة والقبول
في العشق الإلهي
Photo
يا شوق رفقا بالمحب وقلبهِ
كاد الحنين بأن يطير بلُبهِ
قد ذاق مُرّ البعد ملء فؤاده
فمتى يُهنّا بالوصال وعذبهِ؟!
هبت عليه من (المدينة) نفحة
فاضت بأنسام الحبيب وطيبهِ
أوّاه من شوق سرى للقائه
فامنن إلهي في الجنان بقربهِ
كاد الحنين بأن يطير بلُبهِ
قد ذاق مُرّ البعد ملء فؤاده
فمتى يُهنّا بالوصال وعذبهِ؟!
هبت عليه من (المدينة) نفحة
فاضت بأنسام الحبيب وطيبهِ
أوّاه من شوق سرى للقائه
فامنن إلهي في الجنان بقربهِ
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
" يا رب نفحة محمّدية "
في العشق الإلهي
Photo
فنحن يا من ملكه لا يُسلبُ
لذنا بجاهك الذي لا يُغلبُ
لذنا بجاهك الذي لا يُغلبُ
في العشق الإلهي
Photo
الجذعُ حنّ ولم يقبل مفارقةٍ
فكيف قلبي بعادي عنك يحتملُ
هذي الجماداتُ لاروحَ بها فهمتْ
يا ويحَ قومٍ طريقَ الحب قد جهلوا
فكيف قلبي بعادي عنك يحتملُ
هذي الجماداتُ لاروحَ بها فهمتْ
يا ويحَ قومٍ طريقَ الحب قد جهلوا
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
إن الأحبة في الفؤاد محلّهم
لكنّ عيني تشتهي أن تنظرا
لكنّ عيني تشتهي أن تنظرا
سُئِلَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طالب رضوان الله عليه وسلامه:
كيف كان حُبُّكُمْ لِرَسُولِ اللَّهِ ﷺ؟
قَالَ: كان واللَّهِ أحَبَّ إلينا من أموالنا وأولادِنا وآبائِنا وأمَّهاتِنا ومن الماء البارد على الظَّمَأ.
كيف كان حُبُّكُمْ لِرَسُولِ اللَّهِ ﷺ؟
قَالَ: كان واللَّهِ أحَبَّ إلينا من أموالنا وأولادِنا وآبائِنا وأمَّهاتِنا ومن الماء البارد على الظَّمَأ.
{وَإِذَا جَاءَكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِآيَاتِنَا فَقُلْ سَلَامٌ عَلَيْكُمْ ۖ كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلَىٰ نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ ۖ أَنَّهُ مَنْ عَمِلَ مِنْكُمْ سُوءًا بِجَهَالَةٍ ثُمَّ تَابَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَصْلَحَ فَأَنَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ}