Telegram Web Link
في العشق الإلهي
Photo
فنحن يا من ملكه لا يُسلبُ
لذنا بجاهك الذي لا يُغلبُ
في العشق الإلهي
Photo
الجذعُ حنّ ولم يقبل مفارقةٍ
فكيف قلبي بعادي عنك يحتملُ
هذي الجماداتُ لاروحَ بها فهمتْ
يا ويحَ قومٍ طريقَ الحب قد جهلوا
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
إن الأحبة في الفؤاد محلّهم
لكنّ عيني تشتهي أن تنظرا
"لا حبيبَ إلّا هوا ﷺ وأهله"
مُحَمَّدٌ زِينَةُ الدنيا وبَهجَتُها
{وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ}
‏سُئِلَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طالب رضوان الله عليه وسلامه:

كيف كان حُبُّكُمْ لِرَسُولِ اللَّهِ ﷺ؟

قَالَ: كان واللَّهِ أحَبَّ إلينا من أموالنا وأولادِنا وآبائِنا وأمَّهاتِنا ومن الماء البارد على الظَّمَأ.
{وَإِذَا جَاءَكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِآيَاتِنَا فَقُلْ سَلَامٌ عَلَيْكُمْ ۖ كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلَىٰ نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ ۖ أَنَّهُ مَنْ عَمِلَ مِنْكُمْ سُوءًا بِجَهَالَةٍ ثُمَّ تَابَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَصْلَحَ فَأَنَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ}
إن الكِرام بحفِظ العهِدِ تُمتحنُ!
وخفف عنيّ ما بقلبي؛

فأنتَ أدرى بهِ منيّ.
وأحنّ عليّ من نفسي.
{وَالَّذِي أَطْمَعُ أَنْ يَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ}
اعتزل ما يُؤذيك
وعليك بالخليل الصالح
وقلّما تجده
وشاور في أمرك الذين يخافون الله

سيدنا_عمر_بن_الخطاب
وليلة الوصل منك ﷺ عيدي
وُلِدَ الهُدى فاستبشرتْ دنيا المحبّينِ ... وغابَ عن نُورِه أَهلُ الجُحودِ الضالّينِ

مَن كَرِهوا ذِكرَهُ خابوا ومَولدُه ...عيدُ القلوبِ، وسُلوانُ الخلائقِ أجمعينِ

صلوات ربي وسلامه عليه
2025/10/20 15:50:59
Back to Top
HTML Embed Code: