إحدى الاعتذارات العظيمة التي كتبها الشاعر محمد التركي: "أعتذر، للذين أحبهم دائمًا وكثيرًا وأبدو كمن يحبهم أقل".

‏وقَد جرّيتُ مِن عيني دموعًا
‏غِزارًا دونَ مَجراها السُّيولُ

اختموها بركعتين لله، وسلوه فيهما التوفيق والسداد 🤍

فيا نسمات الليل، ما لك كلّما
تنسّمتِ أضرمتِ الهوى في فؤاديَ؟

‏ولي كفٌّ غدَت سَنَدًا لخدّي
‏وأخرى فَوقَ صدري لا تحُولُ

‏وقَد جرّيتُ مِن عيني دموعًا
‏غِزارًا دونَ مَجراها السُّيولُ

‏أهديتُها شِعرًا، فقالتْ: سَرَّني!
‏ لكنْ أرِيدُ قِلادَةً وسِوَارا
‏ فضحِكتُ من حظِّي! وقلتُ: لعلها
‏ أُمِّيَّةٌ، لا تقرأُ الأشعَارا!

أُحب الطريقة التي نأتي فيها لبعضنا
‏والتي لا يبذِل فيها أحدنا مجهود
‏للبدء
‏ثُم تتدفق بيننا الكلمات
‏والأحاديث
‏وتلك التفاصيل العزيزة
‏التي نتشاركها سويةً
‏أُحب أنني كُلما جئت إليكِ
‏توقفت لدّي
‏التساؤلات والمخاوف
‏وفكرة أنني قد أكون ثقيلًا
‏أنتِ الوحيدة
‏التي لم تكلفني يومًا عناء التبرير.

ـا كُلُّ وَجهٍ تَـرَاءَت فِيـهِ أغنِيَةٌ
‏أو كُلُّ سُقيَا نَمَا فِي رُوحِهَا وَردُ

"جُودِي عَلَيَّ ولَوْ بِوَعْدٍ كاذِبٍ
فالْوَعْدُ فيهِ تَعِلَّةٌ ورَجَاءُ
وَثِقِي بِكِتْمَانِ الْحَدِيثِ فإِنَّمَا
شَفَتاي خَتْمٌ والْفُؤادُ وِعاءُ "

اللهم صل وسلم على نبينا محمد

"...‏لم يعد عندي لشيءٍ قيمةٌ
‏ولو كان عشقًا
‏إننّي أسقي طوال العمر وردًا
‏بعضُ حقّي أنني كالوردِ أُسقى! "

كل هذه الصلابة ليست إلا انتقامًا من أجل أيامٍ مَضت لم ينفعني بها الِلين!

"كأي صعيدي لا أستطيع قول أحبك، وكلما قررت القفز على التقاليد لأقولها خرجت كيف حالك، فاعذريني لأنني كيف حالك جدًا".
‏- سيد العديسي.

بمناسبة #اليوم_العالمي_للمرأة احب اقول لكل ذكر يعجبه القيل والقال ونقل الكلام كل عام وأنت بخير🤍

‏اليومَ أُعلنُ أنَّ البُعدَ منتصرٌ ،
‏على الوفاءِ، وأنّ الشوقَ قد بَرُدا

ماتَ الهوى ..
فتعال نقسمُ ارثهُ
بيني وبينك والدموعُ شهودُ
خذ انت مني ذكرياتكَ كلها
انا سأحملُ خيبتي وأعودُ

كمَن تتجلَّى لهُ المعَاني وتخذلهُ كَفُّ البيان، فلا هو بمستريحٍ عمَّا يضطرمُ في نَفسِه ولا هو إذا أفصَحَ يُبِين

"روُّوا أولادكم الشعر، فإنه يحل عقدة اللسان، ويشجع قلب الجبان، ويطلق يد البخيل، ويحض على الخلق الجميل"

كل عااام وأنتم بأتم الصحة وينعاد عليكم بالأنس والمسرات 🤍🤍