أريد أن أبقى
‏معك إلى أمدٍ بعيد
‏أن أبقى هكذا
‏أحبّك طيلة عمري.

‏"يُطمئني، أني امرأة تستطيِع أن تضحك مليئًا حتى في أشد لحظاتها بؤسًا."

لم تكوني أنتِ امرأةً عادية حتى يكون حبي لك عاديًا. كنتِ طوفانًا يجرفُ أمامه كل أشجار القلق وجلاميد الترقب والتروي. كنتِ قادمة كوجه الفجر الذي يُسقِط رهبانية الليل الطويلة. كنتِ نازلةً على جبين الكوكب المهجور وبين يديك ماء وحياة ومخلوقات ودورة شمسية جديدة.

..أكادُ أبوحُ باسْمِكِ غيرَ أنّي
‏أَغارُ عليكِ مِن هَمْسِ الشِّفَاهِ
‏فأُخفي عنهمُ شوقي وعنّي
‏ولا يَدري بهِ إلا إلهي..

اللهم صل وسلم على محمد

أشوفك اروق🎼

لا تَعْذُلِ المُشْتَاقَ في أشْواقِهِ
حتى يَكونَ حَشاكَ في أحْشائِهِ

إنّ القَتيلَ مُضَرَّجاً بدُمُوعِهِ
مِثْلُ القَتيلِ مُضَرَّجاً بدِمائِهِ

من الأمور التي يعجز العقل عن تفسيرها:

تتبرج، ثم تخرج كاسية عارية بين الرجال، ولا تريد أحداً أن يُسيءَ الظن بها، وتغضب وتتعب نفسيتها إذا نعتها أحدهم بسوء!

قلبٌ كقلب الطيرِ..
غادرَ مرفأَه
بادٍ عليهِ حنينهُ
لو خبَّأَه !

‏هاتي يديكِ لكي أقبِّل عطرَها
‏أخشى غدًا أن لا يكون لقاء
‏هاتي يديك لكي أحقق ثروتي
‏فبدون وصلكِ كلنا فقراء

‏اللهم صلِّ وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

‏تأمَّل في عيوبكَ ذاكَ أَولى
‏وغُضَّ الطَّرفَ عن عيبِ العِبادِ
‏فقبحُ العَينِ في كَشْفِ الخبايا
‏وحُسنُ العَينِ في غينٍ وضادِ.

‏“ كنتُ أَريد أَن أُجدد نفسي، أنّ أبدوَ إنساناً لا عِلاقة له بالحزن. ” 

هذا أنا
‏عينٌ يسامرها الأرق
‏قلبٌ تغنّى واحترق
‏ و زهور ثغري الباسمة!
‏ذبلت وافناها الغرق..

‏"يكفيك في خضم هذه الحياة وبؤسها أن تحظى بخلّةِ إنسان ترتاح من جهته، ألّا تعْبأ بنفسك معه، ولا يأخذك الشك بنواياه، حتى إذا ما استرحت بمحضره صان قلقك، هذا الارتياح لا يقدّر بثمن"

‏"الوِترُ مِيعادُ العبادِ لربِّهم
‏فالله وِتْرٌ، أوتَروا في الحالِ
‏عَلِمُوا بأنَّ ملاذَهمْ في سَجدةٍ
‏تتبـدُّلُ الآلآمُ بالآمـالِ"

مهما حدث، لا تتردّدي عنّي، تعالي إليّ وكأنني وجهتك الوحيدة الآمنة.

علمو آبنائكم ذكورهم و آناثهم :
⁃ أن المثلية هي شذوذ عن الفطرة .
⁃ أن الله عذب قوم لوط بسبب شذوذهم .
⁃ أن الله عذب زوجة لوط لأنها تعاطفت معهم .
⁃ أن الشاذ و الشاذة كائنات قذرة معادية لـ شرع الله .
⁃ أننا مسلمين يجب علينا محاربة الشواذ

‏قل للذين تغيروا وتنكروا
‏ماضرني بعدٌّ ولا نكرانُ
‏أنا لا أبالي إن تبدل ودكم
‏ما صابني نقصٌ ولا خسرانُ
‏مادمت أحيا والكرامة داخلي
‏ما عابني صدُ ولا نسيانُ
‏لستُ الذي يرتجي الناس وَصلًا
‏ولا مَن إذا هَجَروا يَألم
‏أنا البَدرُ ما ضَرني في لَياليَّ
‏سُحبٌ تُغادِرُ أو أَنجُم