ما السرُّ؟! فالأكوانُ دثَّرَها الضِّيا
وكأنَّ أمراً من ذُرى العليا صَدَر:
يا أحمدُ اهبِط، يا عليُّ المرتضى
يا فاطِمُ الزهرا، ويا كُلَّ الغُرَرَ
حيُّوا الإمام العسكريَّ فنرجِسٌ
ولَدت لهُ قمَرَ الإمامِ المُنتَظَر
وكأنَّ أمراً من ذُرى العليا صَدَر:
يا أحمدُ اهبِط، يا عليُّ المرتضى
يا فاطِمُ الزهرا، ويا كُلَّ الغُرَرَ
حيُّوا الإمام العسكريَّ فنرجِسٌ
ولَدت لهُ قمَرَ الإمامِ المُنتَظَر