٢-ختم القرآن تلاوة في السنة.
-إذا التزمت قراءة (٢٠ صفحة) من القرآن كل يوم، فإنك ستختم (١٢ مرة) في السنة، تقرأ مع كل صلاة (٤ صفحات).
-وإذا التزمت (٣٠ صفحة) يوميا ، فستختم (١٨ مرة) في السنة، تقرأ مع كل صلاة (٦ صفحات).
-وإذا التزمت (٤٠ صفحة) يوميا، فستختم (٢٤ مرة) في السنة، تقرأ مع كل صلاة (٨ صفحات).
وهذا يسير على من يسره الله عليه، ومن زاد فنور على نور، وتوفيق واختصاص.

د. عبدالعزيز الشايع

‏تزود من الأعمال الصالحة في أوقات الرخاء واستكثر من العبادات والطاعات، وتذكر أن هذه العبادات والطاعات التي تفعلها في أوقات الرخاء هي سبب عظيم في حمايتك ونجاتك من الشدائد إذا وقعت فيها.
قال النبيﷺ: ((تعرف إلى الله في الرخاء يعرفك في الشدة)).
وهذا من بركات العمل الصالح التي تلاحقك.

فتاوى ابن عثيمين رحمه الله تعالى

انتظار استجابة الدعاء

أفضل الصيام بعد رمضان شهر الله المحرم

اليوم الخميس ١ / ١ /١٤٤٧هـ

إذا أردت أن تختم كل شهر فاقرأ جزءً  موافقاً لتاريخ اليوم .
مع بداية هذا الشهر؛ ابدأ مثلاً من  اليوم الأول واقرأ الجزء الأول.
‏ وغدا اقرأ الثاني، وبعد غدٍ الثالث، وهكذا فاستمر وستجد الإعانة والبركة والتوفيق والتسديد.
‏اجعل لك ختمة في المسجد ، وختمة في السيارة، وختمة عند النوم، وختمة من الجوال .

د. عبدالملك القاسم

مع ‎نزول الرواتب أوصي نفسي وإياكم بالصدقة؛ فهي سببٌ للخير وتكفير الذنوب ﴿وإن تخفوها وتؤتوها الفقراء فهو خير لكم ويكفر عنكم من سيئاتكم﴾٠.
وثبت في أحاديث صحيحة :
١- أنها تطفئ غضب الرب سبحانه .
٢- وأنها تطفئ عن أهلها حر القبور .
٣- وأنها تطفئ الخطيئة كما يطفئ الماء النار .

مع ‎#نزول_الرواتب أوصي إخواني وأخواتي المقتدرين = بالصدقة.
فهي سببٌ للخير وتكفير الذنوب ﴿وإن تخفوها وتؤتوها الفقراء فهو خير لكم ويكفر عنكم من سيئاتكم﴾٠
وثبت في أحاديث صحيحة:
١- أنها تطفئ غضب الرب سبحانه
٢- وأنها تطفئ عن أهلها حر القبور
٣- وأنها تطفئ الخطيئة كما يطفئ الماء النار.

فضل السنن الرواتب .
قال ابن عثيمين رحمه الله :
من صلى اثنتي عشرة ركعة في يوم وليلة بنى الله له بيتا في الجنة على الجميع، فإذا حافظ عليها صار كل يوم يمضى يبنى له بيت في الجنة .

*عزة المسلم،،،*

المسلم عزيز كريم،
( وَلِلَّهِ ٱلۡعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِۦ وَلِلۡمُؤۡمِنِینَ وَلَـٰكِنَّ ٱلۡمُنَـٰفِقِینَ لَا یَعۡلَمُونَ )

ومن صور عزّته أن يأنف السُفل والدون.
ويُحب المعالي والجلال.

إلا أن تقليد العامة الدهماء يُضعف جانب العزة.
لضعف مراعاة العامة لجانب الحلال والحرام.

فتنتشر فيهم الأحوال سريعاً، تقليداً وسعياً للشهرة، وحظ النفس، *ولو* على حساب العفة والعزة والحياء والستر والغيرة.

فيخرج الرجل في مقاطع مع زوجته وأخته وأمه بحثاً عن الاعجابات ورذيل الأموال.

ومنه ( *التريندات* )، هذه الحالة المنحطّة من ضياع العزة والكرامة والرشد.
تقليد أعمي، ولباس *الإمّعة* .
تنازل عن ثوابت العادات والأصول، في سبيل الفضول لا أكثر.
والحر العزيز يأنف الانجرار وراء كل جديد *لا نفع* فيه في خلق أو دين أو عقل.
قال ابن مسعود رضي الله عنه:
"لا تكونوا *إمعة* ، تقولون: إن أحسن الناس أحسنّا، وإن ظلموا ظلمنا،
ولكن وطّنوا أنفسكم، إن أحسن الناس أن تحسنوا، وإن أساؤوا فلا تظلموا."
والله الهادي

ينال ابو درويش