فقرات متنوّعة والمكان واحد! 🍃

الخيمة الحسينيّة التربويّة التي كانت بخدمة الزائرين، صغارًا وكبارًا.


🤍شهدت خيمة معهد الأسرة المسلمة وطوال اسبوعين الماضيين، توافد أطفالنا الأحبّة، النساء والفتيات، والرجال، بعيون تتوق إلى المعرفة، وقلوب تخفق بحبّ سيّد الشهداء (عليه السلام).. في برنامج عدة، منها:

🤍برنامج "أنا حسيني"، اذ زرعنا باذن الله تعالى في نفوس أطفالنا بذور الولاء لأبي الأحرار (سلام الله عليه)، حيث تعلّموا عن سيرته، وشاركوا في أنشطة تفاعليّة.

🤍ولم ننسَ الزائرات الكريمات والفتيات الشابات، في برنامجنا "بين الخطى"، الذي كان له صدى خاص في قلوبهن. أسئلة شيّقة ومهمة، وأجوبة وافية(كما قلن الكريمات)، وهدايا متبركة، كلّها عناصر صنعت أجواءً روحانيّة مفعمة بالسَكينة.

🤍برنامج "لوّن معنا" للصغار الحسينيّن. برنامج تربوي ترفيهي تعلم الصغار على صفات حسنة وترسخ في افكارهم اسم مولاهم الحسين(صلوات الله عليه).
   
🤍حبا لصاحب الزمان صلوات الله عليه، وأملًا بتعجيل فرجه الشريف، وللعام الثاني على التوالي، قدم ونظم معهد الأسرة المسلمة الحملة المليونية في الصلاة على محمد وال محمد سلام الله عليهم أجمعين راجين الله القبول وتعجيل فرج مولانا الغريب، الطالب بالثأر صلوات الله عليه.
وصل عدد الصلوات المحمدية المهداة مايقارب ٢مليون و٣٠الف صلوات بحمد الله تعالى.

🤍خدمة سيد الشهداء(صلوات الله عليه)، منيري القلب باتباع آل الله، وهم يدعون لدين الله بأفعالهم.
هؤلاء، صغارنا الاحبة الذين شاركوا في برنامج "المهندس/ة النظافة.
فبأيدي صغيرة وقلوب كبيرة، شارك صغارنا الأحبة في برنامج "الخادم/ة: مهندس/ة النظافة"، حيث قاموا بتنظيف الطرقات وتوزيع المياه على الزوار. وقد تركوا أثرًا طيبًا في النفوس، مؤكدين لنا أنّ الأجيال القادمة تحمل في قلوبها حبّ الحسين (عليه السلام) وحب خدمته. وهكذا، ساهموا في خلق بيئة نظيفة وصحية، ساعين إلى الأجر والثواب، مستوحين من تعاليم ديننا الحنيف. 🍃

🤍رفعنا أكفّنا مع الزائرات، داعين الله تعالى أن يعجّل فرج مولانا الإمام المهديّ (عليه سلام الله)، وكتبنا رسائلنا لوجوده المقدّس في برنامج "#أغصان_الشوق".
✨
لله الحمد على نعمه وفضله ونسال دوام التوفيق لخدمة خيرة خلقه صلواته عليهم.

#وفاء_للثقلين.
#وفاء_للحسين.
#معهد_الأسرة_المسلمة.
#الخيمة_الحسينية_التربوية. 
#العتبة_الحسينية_المقدسة.
#وحدة_الإعلام_والعلاقات_العامة.