#تحديث الشهداء:
صلاح العمصي
زوجته : تسنيم أبو عودة " العمصي"

صفحة ألموغ بوكير العبرية:

يؤكد مسؤولون أمنيون إسرائيليون تعرّض شخصية عسكرية بارزة للإغتيال في قطاع غزة ،  وهي من قادة حماس في القطاع.  ويؤكد المسؤولون الأمنيون أن  نتائج الإغتيال ليست نهائية .

موقع والا عن مسؤول إسرائيلي رفيع:

تصريحات ترامب بشأن تحقيق اختراق في مفاوضات صفقة الأسرى ووقف إطلاق النار في غزة لا تعكس الواقع.

المواقف الأساسية بين إسرائيل وحماس لا تزال متباعدة، خصوصا في القضية الجوهرية المتعلقة بمطالبة حماس بضمانات لإنهاء الحرب.

يسرائيل هيوم:

نقلا عن رئيس الاستخبارات العسكرية
نجاحنا في #إيران ليس تصحيحا لـ7 أكتوبر أحلك يوم بتاريخ استخباراتنا

#عاجل

سرقة شاحنات المساعدات في محيط مستشفى ناصر

هآرتس عن مصدر مطلع:

حتى الآن لا نعرف مدى مثابرة الولايات المتحدة في ضغطها على إسرائيل لإنهاء الحرب على غزة

هآرتس عن مصدرين مطلعين:

البيت الأبيض سيوضح لديرمر أن على إسرائيل إنهاء الحرب على غزة

يديعوت أحرونوت عن مسؤولين إسرائيليين:

لا نعرف إلى أي أساس استند ترامب في حديثه عن اتفاق هذا الأسبوع في غزة

بينيت:

على إسرائيل إنهاء الحرب على غزة واستعادة المختطفين والانسحاب إلى المنطقة العازلة

القناة 12العبرية:

زيارة نتنياهو المرتقبة إلى البيت الأبيض هدفها الدفع بصفقة إقليمية ستشمل إنهاء الحرب على غزة

نقلا عن مصادر:
نتنياهو أرسل رسائل بأنه معني بإنهاء الحرب على غزة خلال ١٠ أيام

القناة ١٢ عن مصادر:

المقترح الأميركي الجديد يشمل التطبيع مع السعودية وسوريا ولبنان ولاحقا أندونيسيا

القناة 12 عن مصادر:

من المقرر أن يبلغ رئيس الأركان غدا الكابينيت الأمني والسياسي بتحقيق عملية "مركبات غدعون" أهدافها

القناة 13 العبرية:

الجيش الإسرائيلي للمستوى السياسي: نقترب من استنفاد مرحلة العمليات في غزة؛ استمرار القتال يعرض حياة الأسرى للخطر.

القناة 13 الإسرائيلية:

يتوقع أن تعقد قيادة المنطقة الجنوبية اجتماعا غدا بمشاركة نتنياهو وكاتس ورئيس الأركان

القناة 13 الإسرائيلية عن مصادر عسكرية:

الرسالة للحكومة هي أن العملية في غزة تقترب من نهاياتها واستنفاد أهدافها

القناة ١٢ عن نفتالي بينت:

مع التخبط السياسي أقترح الذهاب لصفقة شاملة وترك مهمة تدمير حماس للحكومة المقبلة

موقع حدشوت بزمان العبري: أغتيل حكم العيسى " أبو عمر السوري"  شخصيةٌ بارزةٌ جدًا  ، ومُدبّر مجزرة 7 أكتوبر

صحيفة معاريف العبرية: التقييم في إسرائيل: إيران قد تبدأ حرباً متدحرجة خلال أسابيع::::::::::::::::::::::: دخل وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران حيز التنفيذ وسط موجة من الاتفاقات والتصريحات والتغريدات، مما زاد من هشاشة هذا الاتفاق. بالنسبة للشعب الإسرائيلي، إنها لحظة راحة بعد 12 يومًا من التوتر المتواصل. أما بالنسبة لصانعي القرار، فهي مجرد استراحة مؤقتة في ساحة معركة ، حيث قد يكون أي هدوء نذير شؤم. السؤال الكبير الذي يلوح في الأفق في الشرق الأوسط ليس "هل سيُستأنف القتال؟"، بل "متى ستأتي الجولة التالية وعلى أي جبهة؟". على الرغم من التوصل إلى وقف إطلاق نار بوساطة أمريكية، إلا أنه بدونه، يواصل كل طرف التصرف وفقًا للخطوط الاستراتيجية التي شكّلت أساس الصراع: ترى إسرائيل في وقف البرنامج النووي الإيراني هدفًا وطنيًا رئيسيًا، وإيران لن تتخلى عن مشروعها النووي - حتى لو عادت الآن إلى أعماق الأرض. اللاعبون في أماكنهم، وستستمر اللعبة، ولا أحد يخدع نفسه بأنها انتهت.هذه هي الرسالة التي أراد رئيس الموساد، ديدي برنيع، إيصالها في نهاية الحملة. أدلى الرجل الأكثر انعزالاً بتصريح علني غير مألوف. بعد يوم ونصف من إعلان وقف إطلاق النار، جاء برنيع إلى مقر عمليات الموساد وقال: "سنواصل مراقبة جميع المشاريع في إيران عن كثب، والتي نعرفها عن كثب. سنكون هناك كما كنا حتى الآن". من وجهة نظر إسرائيل، الهدوء مؤقت تماماً، والحملة لم تنتهِ بعد، بل إنها مجرد مرحلة.وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران ليس نتيجة عملية دبلوماسية عميقة، بل هو بالأحرى توازن مؤقت للمصالح. سعت إسرائيل إلى تحقيق إنجاز تكتيكي كبير ودمرت سلسلة من المنشآت والمستودعات والقواعد. من جانبها، تعرضت إيران لضربة قاسية ولكنها غير مزعزعة للاستقرار، واختارت تجنب جولة أخرى من الضربات ضد سلاح الجو الأمريكي، الذي هاجم بالفعل فوردو وأصفهان ونطنز. لذلك، وخلافًا للانطباع الذي ربما يكون قد نشأ لدى الرأي العام، فإن الاتفاق غير مستقر. لا توجد آليات مراقبة، ولا قناة اتصال مباشرة دائمة، ولا التزامات صريحة من أي من الجانبين بوقف التسلح أو تقليل النشاط. في مثل هذه الحالة، يمكن تدمير الهدوء في المنطقة في أي لحظة بصاروخ يُطلق من لبنان، أو طائرة بدون طيار من اليمن، أو تقرير إعلامي عن هجوم إسرائيلي في سوريا. الهدوء مع إيران هو أيضًا هدوء هش إلى حد ما.الآن، ووفقًا للتقديرات - هنا وفي الولايات المتحدة - لم ينتهِ القتال بعد. قد نشهد جولة أخرى خلال أسابيع - وقد يستمر الهدوء لأشهر. لكن التوتر القائم، وانعدام الثقة، والصراع العالق حول مستقبل البرنامج النووي الإيراني - لن يختفي من تلقاء نفسه. حتى لو دخلت جهات فاعلة مثل روسيا أو الاتحاد الأوروبي أو دول الخليج المعادلة دون إطار تعاقدي ملزم، فإن وقف إطلاق النار سيظل هشًا. حدث واحد - اغتيال، هجوم عسكري، هجوم مجهول - يكفي لإعادة إشعال النيران. أعلنت إسرائيل بالفعل أنها لن تتخلى عن "حرية العمل الكاملة"، وتواصل إيران بثّ روح الصمود والاستعداد لمواصلة الصراع، ناهيك عن استعدادها لمواصلة برنامجها النووي. أحد السيناريوهات المحتملة، المتشائمة ولكن الواقعية كما تُقيّمها إسرائيل، هو "حرب متدحرجة" - جولات قصيرة ومركّزة، لكنها مدمرة، تحدث كل بضعة أشهر، في كل مرة في ساحة مختلفة: لبنان، سوريا، الخليج العربي. إن مثل هذا الصراع من شأنه أن يؤدي إلى تآكل الاستقرار الإقليمي ببطء، وزيادة التدخل الأميركي، ويؤدي إلى عدم انتهاء الحملة بجولة شاملة - بل إلى الحفاظ عليها كبنية أساسية للحرب المستمرة.أين ترى واشنطن نفسها في السيناريوهات المستقبلية؟ تشير التقديرات إلى أن الولايات المتحدة ستبقى حاضرة في الساحة في هذه المرحلة، ليس من منطلق أيديولوجي، بل من منطلق المصلحة. الرئيس دونالد ترامب غير مهتم بفتح جبهة جديدة. في الوقت نفسه، لديه مصلحة في إظهار قوة ردع - سواء ضد إيران أو ضد منافسيه ومنتقديه على الساحة الداخلية. لذلك، طالما لم تحدث أي شرارة قوية، سيواصل ترامب الضغط على الجانبين لالتزام الهدوء. مع ذلك، ليس هناك يقين من أن الولايات المتحدة ستتدخل عسكريًا مجددًا في حال اندلاع قتال آخر واسع النطاق. وقد أدلى ترامب نفسه بتصريحات متناقضة - إذ قال مرةً: "أمريكا انتهت من مهاجمة إيران"، وفي مناسبة أخرى: "سنهاجم مجددًا إذا لزم الأمر". لكن وراء هذه التصريحات والتغريدات، ثمة واقع. فدعم الكونغرس لمزيد من العمليات غير مضمون، والمجتمع الأمريكي متوترٌ بما يكفي على أي حال. وهذا ضعف استراتيجي قد يضع إسرائيل في مأزق صعب، إذا ما قررت توجيه ضربة استباقية أخرى. حسنًا، بما أن وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران، حتى هذه اللحظة، هو نتيجة وساطة وإرهاق تكتيكي أكثر منه ثمرة فهم استراتيجي عميق - فإن النتيجة هي واقع خطير: جبهة تبدو هادئة، لكنها تهدر تحت السطح.

صفحة يانون يتاح العبرية: في أعقاب أعمال الشغب التي وقعت نهاية الأسبوع، صدرت تعليمات للجنود بزيادة اليقظة والحذر من الأحداث القومية التي ينفذها الإسرائيليون.تأتي هذه التعليمات الاستثنائية بعد سلسلة من إعتداءات الحرق العمد والحوادث العنيفة التي وقعت خلال الليل:
1. إشعال النار في مركبة عسكرية في مستوطنة يهودية.
2. إتلاف إطارات مركبة مدرعة.
3. إشعال النار في كرفان تابع للشرطة في بيت إيل
4. بالطبع، أعمال الشغب الليلية.
يقول مصدر أمني: "المؤسسة الأمنية في حالة تأهب قصوى، ونرى المنطقة تشتعل. إذا لم تتمكن من ترك مركبة عسكرية في مستوطنة يهودية دون أن تحترق، فالوضع خطير".

القناة 12 عن مسؤول أمريكي:

نريد أن يصل نتنياهو إلى واشنطن بالتزامن مع إطلاق سراح المختطفين ووقف إطلاق النار