‏"كما أنّ الله ضرورة بالنسبة إلي، فكذلك أنا له."

أنجيلوس سيليسيوس

‏"الجهل في زمننا
لم يعد نقصًا في المعرفة،
بل موقفًا عنيدًا ضدها."

‏أورتيغا إي غاسيت

‏"العلاقات العاطفية اليوم تُبنى
على توقّع السعادة الفوريّة،
ولهذا تنهار أمام أول إحباط."

‏جيل ليبوفيتسكي

‏"نبحث عن دفء العلاقة،
لكنّنا نرفض ثمنها: الالتزام،
المخاطرة، الألم المحتمل."

‏زيغمونت باومان

“To understand the heart and mind of a person, look not at what he has already achieved, but what he aspires to.”

Kahlil Gibran

“If you have a garden and a library, you have everything you need.”

Cicero

“Be less curious about people
and more curious about ideas.”

Marie Curie

‏احنا النوع اللي اتكتب عليه ان الناس تنبهر
بشخصياتنا و اشكالنا وتصرفاتنا لكن مبيختاروناش

هو إللي مش عارف يعمل إيه بيعمل إيه
-

بصراحة وحشتني اختياراتك اللي بتودينا بستين داهية دي

‏"وإني لا أندم على شيء كندمي على ودٍ أمنحه ، فأحصد ردودًا باردة باهتة، كأنها عقابٌ لي."

‏"تبدأ فكرة التخلّي عندما تعتاد على عيش اللحظات السيئة وحدك."

-شلون تعرفون دا أتهرب من واجباتي ومسؤولياتي الحياتية ؟
منّ فجأة انشر بالقناة بكل حماس

"فكرتُ: أنا وحيدةٌ تمامًا.
أنا وحدي منذ فترةٍ طويلة، وكنتُ مقتنعةً بأنَّه لا يوجد في العالم ما يُشعرني بالوحدة أكثر ممًا أختبره. لكنّني انتبهتُ الآن كم أنا وحيدة. رغم هذا الزحام من البشر، وهذه الأماكن كلُّها، والإمدادت غير المحدودة من الأصوات والألوان المحصورة في مكانٍ واحد، لم يكن هناك شيءٌ يمكنني الذهاب إليه ولمسه. لا شيء سيناديني باسمي. لم يكن هذا موجودًا من قبل، ولن يكون موجودًا أبدًا. ولن يتغيَّر هذا الوضع مهما مضيتُ في هذا العالم. تحيطني مدينةٌ شائبة، صبحت أكثر رماديّةً تحت المطر الضبابيّ."

قر عيني بالخير، وإذا قضيت لي أمرًا فبعزتك أرضني به؛ فلا ألتفت خطوة للوراء أعض أصابع الندم على ما فاتني وأظن أني بغباءٍ قد أضَعته، وأغنني بالفضل الذي يحجب عني فتن الدنيا، وأنعم عليّ بالخير الذي لا يصحبه ابتلاءُ ولا سُقم وعرّفني باب وصالك بالمسرَّة التي لا يخالطها شقاءُ ولا كدر.

وأنا مثلك أجمّع الأمل كلما استنفدتني كآبة، وتأرجحت في خافقي قَدَمُ السكينة،أنا مثلك أهشّ حرائق الأمس علّها تغادر طين روحي، وأدّعي الثبات في رجاء أن أصفح يومًا .. أو أعتاد.

أكدس مشاعري
وكأن الوقت دومًا ليس مناسب
أؤجل حتى تبهت اللحظة
أراكم المشهد داخلي مراتٍ ومرات،
أدرّبه على البوح
ثم أعدّه للنسيان،
فكأنّي لا أُجيد الحضور إلا متأخر
أو لعلّ الحكاية لا تريد أن تُقال،
فأصمت
وأترك كل شعورٍ يتعفّن في زحام التأجيل .

أيامي الحاليه بِعنوان :
وجهت وجهي نحو بابك راجيًا، والحال
لا يُخفى وأنت العليم يا الله .