Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
- النجاح ليس سحرًا، إنه لعبة عقلية، اتساق، وتنفيذ

خطط بذكاء - اعرف ما تريد وحدد الخطوات.

اتخذ إجراءات ضخمة - توقف عن التفكير المفرط وابدأ في العمل!

حافظ على انضباطك - لأن الدافع يتلاشى، لكن العادات لا تتلاشى.

الأحلام لا تتحقق إلا إذا فعلتها أنت! هل أنت مستعد للعمل؟.

@tahfezaty_T
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الفرق بين الفوز والخسارة

اتخاذ تلك الخطوة الإضافية عندما يتوقف الآخرون.


✓ البعض لا يبدأ.

✓ البعض يستسلم مبكرًا.

✓ البعض يترك الخوف يعيقه.

لكن أولئك الذين يستمرون، بغض النظر عن الصعاب، يفوزون.
حافظ على ثباتك. حافظ على عزمك.
"وأن تنتهي خطواتنا بنهاية تستحق."
-عليك أن تؤمن أن أهدافك قابلة للتحقيق، فعندما تؤمن بهذا فإن عقلك يبحث عن طرق لتحقيقها ، فلا تدع الخوف والتردد يمنعك من تحقيقها.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
- أسرع مسار هنا يُعرف بمنحنى البراكيستوكرون – فليست أقصر
مسافة دائما هي الأسرع وصولًا. وبالمثل في الحياة، ليس الطريق
المباشر دائمًا هو الأكثر كفاءة أو الأكثر إشباعًا.
في الفيديو، نرى الكرات تتدحرج عبر مسارات مختلفة. المثير
للاهتمام أن الكرة التي تسلك المسار المنحني تصل إلى النهاية أولًا،
رغم أن المسافة التي تقطعها أطول. السر يكمن في كيفية تفاعل
الجاذبية مع السرعة البداية الأكثر انحدارًا للمسار المنحني تمنح
الكرة تسارعًا أوليًا كبيرًا. هذه السرعة الإضافية تساعدها على قطع
المسافة الأطول في وقت أقل من الكرة التي تسير في المسار
المستقيم والأقل انحدارًا، والذي يتيح لها تسارعا تدريجيًا فقط.
إنها تجربة رائعة تُظهر كيف أن شكل المسار يمكن أن يؤثر بشكل مفاجئ على الزمن اللازم لقطعه
والأمر ذاته ينطبق على الحياة - فكر في تعلم مهارة جديدة؛
الطريقة المباشرة ليست دائمًا الأسرع للوصول إلى الإتقان. وبالمثل
الحياة المهنية، قد تؤدي تنوع الخبرات إلى نمو أسرع من اتباع
مسار خطي صارم. أحيانًا، الطريق الذي يبدو أطول هو ما يمنحك
الزخم الأكبر ويقودك إلى تحقيق أهدافك بوتيرة أسرع.
عندما يُدرك الإنسان أن الشخص السام ليس من يخطئ
، بل من يُبرر خطأه دومًا ويلقي باللوم على الآخرين، سيبدأ في رؤية الحقيقة بوضوح. سيفهم أن الاعتذار الصادق يتبعه تغيير في السلوك، وأن من يكرر الأذى ليس بحاجة لفرصة جديدة، بل لحياة بعيدًا عنك
2025/07/01 21:35:28
Back to Top
HTML Embed Code: