"مُهيبة فكرة أنّكَ محفوفٌ بالنّعم من أدنىٰ شيء فيك، إلىٰ أغلىٰ ما تملك، ويمرّ عليك اليوم دون أن تتلاحقه بالحمدِ؛ استدامةً لها وامتنانًا لله المُنعم".
وَ ارحَمنِي إذا انقَطَعَ مِنَ الدُّنيا أَثَرِي ..
" دعاء اليوم الـ ( ١٨ ) مَنْ شَهرُ رَمضْان "
اللَّهُمَّ نَبِّهْنِي فِيهِ لِبَرَكَاتِ أَسْحَارِهِ، وَنَوِّرْ قَلْبِي بِضِيَاءِ أَنْوَارِهِ، وَخُذْ بِكُلِّ أَعْضَائِي إِلَى اتِّبَاعِ آثَارِهِ، يَا مُنَوِّرَ قُلُوبِ الْعَارِفِينَ
اللَّهُمَّ نَبِّهْنِي فِيهِ لِبَرَكَاتِ أَسْحَارِهِ، وَنَوِّرْ قَلْبِي بِضِيَاءِ أَنْوَارِهِ، وَخُذْ بِكُلِّ أَعْضَائِي إِلَى اتِّبَاعِ آثَارِهِ، يَا مُنَوِّرَ قُلُوبِ الْعَارِفِينَ
Forwarded from لَا أُحِبُّ الْآفِلِينَ.
يَا عَلِيُّ، مَنْ قَتَلَكَ فَقَدْ قَتَلَنِي، وَمَنْ أَبْغَضَكَ فَقَدْ أَبْغَضَنِي، وَمَنْ سَبَّكَ فَقَدْ سَبَّنِي، لِأَنَّكَ مِنِّي، نَفْسُكَ مِنْ نَفْسِي، وَرُوحُكَ مِنْ رُوحِي، وَطِينَتُكَ مِنْ طِينَتِي.
إِنَّ اللَّهَ –تَبَارَكَ وَتَعَالَى– خَلَقَنِي وَإِيَّاكَ، وَاصْطَفَانِي وَإِيَّاكَ، وَاخْتَارَنِي لِلنُّبُوَّةِ، وَاخْتَارَكَ لِلْإِمَامَةِ.
مَرْويّ عَنْ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّم.
إِنَّ اللَّهَ –تَبَارَكَ وَتَعَالَى– خَلَقَنِي وَإِيَّاكَ، وَاصْطَفَانِي وَإِيَّاكَ، وَاخْتَارَنِي لِلنُّبُوَّةِ، وَاخْتَارَكَ لِلْإِمَامَةِ.
مَرْويّ عَنْ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّم.
﴿وَالنَّجمِ إِذا هَوى﴾
مُخضبًا بِدمائهِ في محرابِ صلاتِه ، فجر هذا اليوم يحمل في طياته أنين ونوائح
عظم الله اجورنا واجوركم بـ مصاب امير المؤمنين عَلِيِّ.(ع)، 💔
مُخضبًا بِدمائهِ في محرابِ صلاتِه ، فجر هذا اليوم يحمل في طياته أنين ونوائح
عظم الله اجورنا واجوركم بـ مصاب امير المؤمنين عَلِيِّ.(ع)، 💔
نَسأَلكُم الدُّعاء و بَراءَة الذّمة فِي هٰذهِ اللّيلة المُباركة
يا مُلَيِّنَ الْحَدِيدِ لِداوُدَ عَلَيْهِ السَّلامُ، يا كاشِفَ الضُّرِّ وَالْكَرْبِ الْعِظامِ عَنْ أَيُّوبَ عَلَيْهِ السَّلامُ، أَيْ مُفَرِّجَ هَمِّ يَعْقُوبَ عَلَيْهِ السَّلامُ، أَيْ مُنَفِّسَ غَمِّ يُوسُفَ عَلَيْهِ السَّلامُ، صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ كَما أَنْتَ أَهْلُهُ، أَنْ تُصَلِّيَ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِينَ وَافْعَلْ بِي ما أَنْتَ أَهْلُهُ، وَلا تَفْعَلْ بِي ما أَنَا أَهْلُهُ.
يَا أَيُّهَا الحَبِيبُ…
فِي آخِرِ جُمُعةٍ، أَتَوَسَّلُ بِمَولَايَ الحُجَّةِ،
وَأُقسِمُ عَليهِ بِاسمِكَ، أَن يَذكُرَنِي عِندَ زِيَارَتِهِ لِحَرَمِكَ،
فَالَّذِي يَندُبُكَ صَباحًا وَمَساءً،
أَعلَمُ بِمَا يَفعَلهُ الشَّوقُ فِي قَلبِي…
وَمَن مِثلهُ يَدرُك مَعنَى أَنْ يَهِيمَ أَحَدُنَا فِيكَ!
آهٍ لِغُرْبَتِهِ، وَلِحُزْنِهِ السَّرْمَدِيِّ عَلَيْكَ…
غَابَ نُورُهُ عَنْ أَعْيُنِنَا، حَتَّى صِرْنَا نَجْهَلُ مَا هُوَ عَلَيْهِ!
إِلَّا أَنَّهُ غَيْرُ مُهْمِلٍ لِمُرَاعَاتِنَا، وَلَا نَاسٍ لِذِكْرِنَا.
نُقَابِلهُ بِالتَّقصِيرِ - وَهُوَ رُوحِي فِدَاهُ -
يُقَابِلُنَا بِدُعَائِهِ المُبَارَكِ…
نَحنُ وَاللَّهِ بِحَاجَةٍ إِلَى نُورِكَ،
كَي نَرَاهُ
-٢٧ شهر رمضان.
فِي آخِرِ جُمُعةٍ، أَتَوَسَّلُ بِمَولَايَ الحُجَّةِ،
وَأُقسِمُ عَليهِ بِاسمِكَ، أَن يَذكُرَنِي عِندَ زِيَارَتِهِ لِحَرَمِكَ،
فَالَّذِي يَندُبُكَ صَباحًا وَمَساءً،
أَعلَمُ بِمَا يَفعَلهُ الشَّوقُ فِي قَلبِي…
وَمَن مِثلهُ يَدرُك مَعنَى أَنْ يَهِيمَ أَحَدُنَا فِيكَ!
آهٍ لِغُرْبَتِهِ، وَلِحُزْنِهِ السَّرْمَدِيِّ عَلَيْكَ…
غَابَ نُورُهُ عَنْ أَعْيُنِنَا، حَتَّى صِرْنَا نَجْهَلُ مَا هُوَ عَلَيْهِ!
إِلَّا أَنَّهُ غَيْرُ مُهْمِلٍ لِمُرَاعَاتِنَا، وَلَا نَاسٍ لِذِكْرِنَا.
نُقَابِلهُ بِالتَّقصِيرِ - وَهُوَ رُوحِي فِدَاهُ -
يُقَابِلُنَا بِدُعَائِهِ المُبَارَكِ…
نَحنُ وَاللَّهِ بِحَاجَةٍ إِلَى نُورِكَ،
كَي نَرَاهُ
-٢٧ شهر رمضان.
"ولا تجعلنا من الذين عابوا
ثم ابتلوا بما عابوا، اللهم لا تبتلينا بعيب كرهناه في غيرنا."
ثم ابتلوا بما عابوا، اللهم لا تبتلينا بعيب كرهناه في غيرنا."
إلهي، لا حول ولا قوّة إلّا بقدرتك.. انقذنا هذه المرّة أيضًا، بطريقتك، بعطفك؛ قد أضعنا أنفسنا..
ومُذْ كنتُ طفلاً وجَدتُ الحسين مَلاذاً
بأسوارِهِ أحتَمي
بأسوارِهِ أحتَمي
لَكَ الْحَمْدُ حَمْداً يَدُومُ بِدَوَامِكَ وَ لَكَ
الْحَمْدُ حَمْداً خَالِداً بِنِعْمَتِك وَ لَكَ الْحَمْدُ حَمْداً يُوَازِي صُنْعَكَ وَ لَكَ الْحَمْدُ حَمْداً يَزِيدُ عَلَى رِضَاكَ.
الْحَمْدُ حَمْداً خَالِداً بِنِعْمَتِك وَ لَكَ الْحَمْدُ حَمْداً يُوَازِي صُنْعَكَ وَ لَكَ الْحَمْدُ حَمْداً يَزِيدُ عَلَى رِضَاكَ.
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْمُعَافَاةَ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ
إلهي العظيم، أشعر أحيانًا كأنّني أنزف، لكنّي فقط أقف في مكاني..