كلما اوشكت على السقوط تمسك بالقرآن
كلما شعرت بكثرة التفكير عليك بالقرآن
كلما تثاقلت عليك الهموم عليك بالقرآن
كلما شعرت بالاكتئاب عليك بالقرآن
كلما شعرت بكثرة التفكير عليك بالقرآن
كلما تثاقلت عليك الهموم عليك بالقرآن
كلما شعرت بالاكتئاب عليك بالقرآن
ان شعرت انك تفعل اشياء وليس من عاادتك فعلها ،وان شعرت انك تغيرت وابتعدت عن الناس ،وان شعرت انك كثرت عليك المشاكل ،فألزم سورة البقرة وداوم عليها ،فأخذها بركه وتركها حسره ولاتستطيعها البطلة .
مهما تزاحمت عليك المشاغل وتراكمت في داخلك المهام،ابدأ يومك مع القرآن، والقرآن يكفيك المهمة .
يفر الشيطان من بيت تقرأ فيه سورة البقرة ،فكيف فراره من قلب وروح تتلوها .
كلام الله نور، والنور إذا حل على الظلمه أزالها، كذلك ظلمة الروح وظلمة القلب وظلمة النفس ، تنجلي مع التعرض المستمر للقرآن .
لا يزال الشيطان يوهمك أنك متعب، ومزاجك نكد، والوقت غير مناسب لقراءة سورة البقرة، حتى تقهره مستعينا بالله، وتتم القراءة ، فيذهب ما في نفسك، ومافي روحك من الالم، ويتسع صدرك،فقد صرف الله عنك اذى الشيطان النفسي والروحي .
ربما دعوة تدعو بها اليله تغير حالك الى افضل حال،اقم صلاة اليل في سورة البقرة 🤲
أن ما فاتني لم يخلق لي، وما خلق لي لن يفوتني، وأن إيماني بالقضاء والقدر هو طريقي نحو الرضا والتسليم والأمان الذي لا خوف بعده .
علمتني سورة البقرة،أن أصبر حتى يأتي الله بالفرج وبالشفاء ويأتي بالنور الذي تستقيم به ظلمات حياتي .
لن تربكك تدابير البشر ما دمت موقن أن الأمر كله بيد الله .
والله إن للعيش مع القرآن نعيم ولذة لا يعرفها إلا من ذاقها .
من الخاص
كان عندي ذنب ومعصية وعجزت اتركها فعلا عجزت كل ما اتركه ارجع فقررت التوبه بصدق وكنت ادعي الله ان يعيني ع نفسي فقررت اقرأ سورة البقره وكنت لما اخلص انفث على صدري بنية ان الله يخرج هشي من قلبي ويخلصني منه ولله الحمد مع الاستمرار تخلصت وتبت وكرهت هالمعصية
كان عندي ذنب ومعصية وعجزت اتركها فعلا عجزت كل ما اتركه ارجع فقررت التوبه بصدق وكنت ادعي الله ان يعيني ع نفسي فقررت اقرأ سورة البقره وكنت لما اخلص انفث على صدري بنية ان الله يخرج هشي من قلبي ويخلصني منه ولله الحمد مع الاستمرار تخلصت وتبت وكرهت هالمعصية
لايجتمع الشقاء مع القرآن ،ف الذي يجالس القرآن ويداوم على سورة البقره تجده هادىء النفس مطمئنًا ،مريح البال مبتهج الوجه.
الذي يقراء والذي لايقراء مثل النور والظلام .
الذي يقراء والذي لايقراء مثل النور والظلام .
"تبارك الذي جعل كلامه شفاء لما في الصدور وهدى ورحمة،تضيق بالعبد الضائقة ، فما يكاد يجد متنفس، فما أن يقبل على القرآن ، حتى ينسل من روحه وقلبه كل هم .