Telegram Web Link
"لَا وَاللَّهِ، مَا أَبدَلَنِيَ اللَّهُ خَيرًا مِنهَا؛ آمَنَت بِيَ إذْ كَفَرَ النَّاس، وَصَدَّقَتنِي إذْ كَذَّبَنِيَ النَّاس، وَوَاسَتنِي فِي مَالِها إذْ حَرَمَنِي النَّاس، وَرَزَقنِي اللَّهُ مِنهَا أَولادًا إذْ حَرَمَنِي أَولَاد النِّسَاء".

- رَسُول اللَّهِ صَلّىٰ اللَّهُ عَليهِ وَآلِهِ؛ بِحَقِّ السيِّدَة خَدِيجَة عَليهَا السَّلام.
إن كانت والدتك علىٰ قيد الحياة؛ لا تنسَ أن تعبّر لها عن شعورك العميق بالحبّ لها ولملامحها الدافئة.. صدّقني، أنت لا تريد أن تحمل ندمًا كهذا إن فات الأوان فيما بعد.
اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَعُجِّلَ فَرَجَهم
وتولّني إن غابَ عن عقلِي الأمل، وتمنّعت خطواتِي أن تركُض معِي.
قُلْتُ لَهُ:
«بِأَيِّ شَيْءٍ يَعْلَمُ الْمُؤْمِنُ بِأَنَّهُ مُؤْمِنٌ»
قَالَ:
«بِالتَّسْلِيمِ لِلَّهِ وَالرِّضَا فِيمَا وَرَدَ عَلَيْهِ مِنْ سُرُورٍ أَوْ سَخَطٍ».

ـ الإمام جَعفر الصّادِق (عليه السّلام).
"أَيْنَ الطّالِبُ بِذُحُولِ الأَنْبِياءِ وَأَبْناءِ الأَنْبِياءِ ،
أَيْنَ الطَّالِبُ بِدَمِ المَقْتُولِ بِكَرْبَلاَء" .
- عَادَتُكَ الْإِحْسَانُ إِلَىٰ الْمُسِيئِين..
لا رغبة لنا بِكل هَذا العالم
إلا بِقُربِّك …
ماذا لو علمتَ بأنَّ الظّهور غدًا؛ أيّ خجلٍ سيداهمك وأيّ ندمٍ سيُذيب فيكَ نظراتك؟.. كم ستتساءل عن مدىٰ قبح وجهك -من الذّنوب- أمام وجه البدريّ.. ألا يشكّل لك ذلك التخيّل دافعًا لأن تغيّر عالمك بجلّه؟!
بِاسْمِكَ

أنا أفنى بكَ
وأنت تفنى في جَمال الله..
وَلَسنَا وَاللهِ مُخْتَارِينَ لِلبُعْدِ عَنكُمُ
وَلَـو حَمَلَتْنـا الطُيـورُ لَسِرْنَا إلَيكُمُ
إلهي، هب لنا القدرة كي نتغلب على أنفسنا المتمردة، وهب لنا البصيرة كي نعرف طاغوتنا الباطني، فنقاتله بكل ما أوتينا من قوة..
أحدُهم يقول بِلسان حال العاشِق في ليلة الجُمعة:
إلهي أودُّ أن اغترف الليلة مِن مَعين دُعاء كُميل، أودُّ كثيراً أن أذوبَ في بحرِ عشقكَ كما ذابَ عَليّ وأصحابهُ.
أُريد أن يفنى وجودي فيكَ الليلة كما لو أنها آخِرُ ليلة جُمعة.
إِلَهِي عِلمُكَ بِحَالِي يُغْنِيكَ عَنْ سُؤَالِي.
سلامٌ حتىٰ مَطلعِ الفجرِ
إما بَعد الفجر فالسَلامُ مُخضب
نَسأَلكُم الدُّعاء و بَراءَة الذّمة فِي هٰذهِ اللّيلة
المُباركة وَ لَن نَنساكُم من خالص الدُعاء إِن شَاء اللَّه تَعالى
‏بِالْحُجَّةِ بِالْحُجَّةِ بِالْحُجَّةِ 💔
‏اللّهُمَّ الْعَنْ قَتَلَةَ أمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَيهِ السّلام
جُرِحَ الفضاء فطاحَ منهُ الكوكبُ
وبَكى التُراب فقد مضى عنهُ الأبُ
2024/06/15 21:57:32
Back to Top
HTML Embed Code: