«غضّ البَصر يفتَح لصَاحبه طِرق العِلم وأبوَابه، ويسهّل علَيه أسبَابه، وذَلك بسبب نُور القَلب؛ فإنه إذا استَنار ظهَرت فيه حقَائق المعلُومات، وانكشَفت له بسُرعة، ونفَذ من بعضِها إلى بَعض، ومن أرسَل بصرَه تكدّر علَيه قلبه وأظلَم، وانسدّ عليه باب العِلم وطُرقه».
حُب الإمام الحُسَين (عَ) أثمَن مَا
وَرثناهُ مِن آبائِنا وأثمَن مَا نورِثهُ
لأبنائِنا مُستَقبَلاً
وَرثناهُ مِن آبائِنا وأثمَن مَا نورِثهُ
لأبنائِنا مُستَقبَلاً
بصمت غير مفهوم، نكتفي باستماع قصيدة.
القصائد الحُسينيَّة لُغتنا الخاصَّة؛ حين يكتسحنا الصمت أحيانًا.
القصائد الحُسينيَّة لُغتنا الخاصَّة؛ حين يكتسحنا الصمت أحيانًا.
إلهي الحنُون
بَعد أن يمُر كل ماقدرته لي، هبني شيئاً حقيقياً،
شيئاً واحداً فقط،
ألمِسه بيدي هاتين دُون فزع أو خَيبة
بَعد أن يمُر كل ماقدرته لي، هبني شيئاً حقيقياً،
شيئاً واحداً فقط،
ألمِسه بيدي هاتين دُون فزع أو خَيبة
اَللَّهُمَ بَاعِدْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ الذُّنُوبِ
الَّتِي تَحْرِمُنَا مِنْ الدَّمْعَةِ الحُسَيْنِيَّةِ ..
الَّتِي تَحْرِمُنَا مِنْ الدَّمْعَةِ الحُسَيْنِيَّةِ ..
"كميّة الراحة في "أصلح لي شأني كله".. أنك تتوكل على الله وهو سيُصلح بحكمته حياتك، سيطفئ بلطفهُ قلقك، ويجبر برحمته كسرك، ويقوي بعزته ضعفك"