ادعُ
حتَّىٰ تُجاب
أو تفهم المنع
أو تنزل عليك سَكينة الله
وكلّ ذلك خَير.
الوردة الأكثر حظًا في العالم❤️
كل ماهو زائف وغير حقيقي يتعب القلب لكن الحقيقة تجلب الفرحة والهدوء .
‏كُلّ ما تفكِر بهِ قابلٌ للـفـناء، أما ذلكَ الذي لايدخُل في الفِـكـر فـهو الله اغمض عينيك واستسلم ستجد نفسك في مدينة الله
تخيل أن تجدَ ضالَّتكَ في عالمٍ،
كلُ شيءٍ فيه يدعو للتيهِ!
أن تأنسَ ويؤنسُ بكَ، وتأمنَ ويؤمنُ بكَ
أن يُباع كلُ شيءٍ ويُشترى خاطِركَ
أن يُكتفى بوجودِك،
فـ يهون كلُ شيءٍ ولا تهونُ أنتَ
أن تبارُككَ علاقةً، وتزيدُك امتنانًا لخالقِك
أن تتكيءَ للمرةِ الأولى وأنت لا تخشى السقوط.
أن يجبركَ وجود أحدهم
لأن تُحِبَّ نفسكَ مجددًا وتراها أهلًا للمحبةِ.
وتظنّ نفسك وحيدًا، بينما صاحب العصر يخاطبك "إنّا غير مهملين لمراعاتكم".. لم يقل غير كلمة "مراعاة" كم هي كلمة دافئة وحنونة! 🤍
لَا يليقُ بالمؤمن فِي تقلُّب أحواله إلّا أن يُحسِن الظنَّ بِربِّه،
وَلو كانت النَوازل تفتكُ بِهِ فتكًا.
أتفتّش عن الحلّ؟! الحلّ هُو الإستغفار.

الإستغفار هُو أن تقُول:
" إلهي، خلّصني من وضعي السّيّئ.
يا ربّ، لم أستطيع أن أستمتِع بحياتي ..
لم أُحبّ .. لقد ساءَ خُلقي. فأصلحني.
أنقذني، لكي أعيشَ عيشةً طيّبة ..
لكي أستمتع بحياتي. "
يا خيرَ مَن صلّىٰ ، وصامَ، وسبَّحا
‏ماذا عَساني أن أقولَ وأمدحا

‏يكفيكَ آياتُ الكتابِ ، شهادةٌ
‏الشَّرحُ والأحزابُ نُونٌ والضُّحىٰ

‏صلَّىٰ عليكَ اللهُ يا خيرَ الورىٰ
‏قد فازَ مَن صلَّىٰ عليهِ وأفْلحا
اللَّهُمَّ فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ، وَاجْعَل هَمَسات قلوبنا وَحَرَكَاتِ أَعْضَائِنَا وَلَمَحَاتِ أَعْيُنِنَا، فِي مُوجِبَاتِ ثَوَابِكَ حَتَّى لَا تَفُوتَنَا حَسَنَةٌ نَسْتَحِقُّ بِهَا جَزَاءَكَ، وَلَا تَبْقَى لَنَا سَيِّئَةٌ نَسْتَوْجِبُ بِهَا عِقَابَكَ.
أراكَ حياةَ آمالِي
وغيرُك حاجةً ما لي..
إلهي مُنعِمِي زدني
هيامًا كُلَّ أحوالِي
"لو دَقّق الإنسان و تأَمَّل ، سيُدرِكُ أنَّ من أعظم الألطاف الإلهيّة أن يَأذَنَ الله تعالى لعبده العاصي بأن يتكلم و يعرض حاجاته و يطلب منه إجابة دعائه"

•آية الله الشيخ محمّد تقي مصباح اليزدي.

يا عَظيمَ الْمَنِّ يا كَثيرَ الْخَيْرِ يا قَديمَ الْفَضْلِ
يا دائِمَ اللُّطْفِ🩶
ضامنلي دمعي وحبّه ماهيتي ..
بسم الله،
يَا مَنْ لا يَعْلَمُ الْغَيْبَ إلَّا هُوِ
‏ادمِنْوا القَصَائِد وابَتعَدوا عَّن
‏سِمع الغِناء لأجَل صَاحِب الزَّمَان (عَج)
‏لاتَبِيعَوا أخَرتكُم لآجَلِ دُنِياكُمْ 🤍.
باْسمِ الصادقِ تُرفَعُ الدَعوات :
اللهُمَّ بحقِّ ابنِ جعفر، عَجِّل فرَجَ المُنتظَر .
‏"السَّلامُ عَلىٰ الإِمام جَعّفَر بَنْ مُحَمَّد الصّادق"
عن الإمام الصادق عليه السلام:

‏«إنّ من أوثق عرى الإيمان أن تحبّ في الله، وتبغض في الله، وتعطي في الله، وتمنع في الله تعالى»
2024/05/04 06:02:27
Back to Top
HTML Embed Code: