وَوَفِّقني لأداءِ فَرضِ الجُمُعاتِ، وَما أوجَبتَ عَلَيَّ فيها مِن الطّاعاتِ...
"أَعوامُ وَصلٍ كانَ يُنسي طولَها
ذِكرُ النَوى فَكَأَنَّها أَيّامُ
ثُمَّ اِنبَرَت أَيّامُ هَجرٍ أَردَفَت
بِجَوىً أَسىً فَكَأَنَّها أَعوامُ
ثُمَّ اِنقَضَت تِلكَ السُنونُ وَأَهلُها
فَكَأَنَّها وَكَأَنَّهُم أَحلامُ.."
ذِكرُ النَوى فَكَأَنَّها أَيّامُ
ثُمَّ اِنبَرَت أَيّامُ هَجرٍ أَردَفَت
بِجَوىً أَسىً فَكَأَنَّها أَعوامُ
ثُمَّ اِنقَضَت تِلكَ السُنونُ وَأَهلُها
فَكَأَنَّها وَكَأَنَّهُم أَحلامُ.."
عندي كربلا شيهم بعد؟
لو على الشّدد حلّت شدد
أدري رحمتك مترد أحد!
سيّدي مدد
لو على الشّدد حلّت شدد
أدري رحمتك مترد أحد!
سيّدي مدد
إنها هبة أن تُدرك محبة الله لك في كل صباح في كل مايحدث، كل الإشارات اليومية، كل أذى يُدفع عنك، كل حكمة تظهر متأخرة.
فِي زيارةٍ قام بها أحد الطلاب إلى السّيد محمّد باقر الصَّدر قال له: إنَّ المَلَلَ يُصِيبُني فـأتركُ المُطالعةَ والقِراءةَ والكتابة، بل لعلّي أتركُ كلَّ شيء، ماذا أصنع؟
فأجابه: إنَّ مَن يرىٰ الإسلام وما يتعرّض لهُ مِن دسٍّ وكَيد وتَآمُرٍ وتَشهير وتَشويهٍ لمَبادئه كيف تَطيبُ نفسه بالقعودِ وتركِ المُطالعةِ والعَملِ الجادِ المُتواصل؟
فأجابه: إنَّ مَن يرىٰ الإسلام وما يتعرّض لهُ مِن دسٍّ وكَيد وتَآمُرٍ وتَشهير وتَشويهٍ لمَبادئه كيف تَطيبُ نفسه بالقعودِ وتركِ المُطالعةِ والعَملِ الجادِ المُتواصل؟
" إذا ذَبُلتْ بنا الأحلامُ يومًا
سيحييها الذي يُحيي الرفَاتَ
ويُجريها إذا ما شَاء نهرًا
يُضاهي في عذوبته الفراتَ! "
سيحييها الذي يُحيي الرفَاتَ
ويُجريها إذا ما شَاء نهرًا
يُضاهي في عذوبته الفراتَ! "
"وَلا تَتْرُكَنّي قاعِدًا أرْقُبُ المُنَى
وَأرعَى بُرُوقًا لا يَجُودُ سَحَابُهَا"
وَأرعَى بُرُوقًا لا يَجُودُ سَحَابُهَا"
إِلَهِي أَنْتَ الْحَلِيمُ الَّذِي لَا يَجْهَلُ
وَ أَنْتَ الْجَوَادُ الَّذِي لَا يَبْخَلُ
وَ أَنْتَ الْعَدْلُ الَّذِي لَا يَظْلِمُ
وَ أَنْتَ الْحَكِيمُ الَّذِي لَا يَجُورُ.
وَ أَنْتَ الْجَوَادُ الَّذِي لَا يَبْخَلُ
وَ أَنْتَ الْعَدْلُ الَّذِي لَا يَظْلِمُ
وَ أَنْتَ الْحَكِيمُ الَّذِي لَا يَجُورُ.