Telegram Web Link
قصة الإنسان تُهان حين تُسرد على الشخص الخطأ.
أنا من أولئك الذين مرّت بهم عدة أيادي
لكنهم فضّلوا البقاء في الهاوية على أن
يكونوا ممنونين لأحد
‏لا تحكم على شخص لم تسهر مع أفكارهِ ليلة، لم تسمع صوتَ خوفه مرة، ولم تلتقي بعينيه قط.
صباح الخِير أُخبر نفسك دائمًا مهما طالت
العتمة بداخلك سيأتي النور يُضيء عتمتك.
‏" تعيش في مكانٍ لا تحبه، وتعمل في عملٍ لا ترتاح فيه، وتقضي معظم أيامك مع أشخاص لا تثق بهم، ثم تتساءل من أين تأتي كل هذه التعاسة .؟"
‏" لولا أن الخيط مستقر في عمق الشمعة لما استطاع إحراقها، و كذلك نحن، لا يحرقنا إلا من تسلل إلى أعماقنا ."
- ان لم تفعل الممكن من أجلي
فلا تنتظر مني أن أقدم لك المستحيل.
مهما بلغت صعوبات الحياة ، لا تنسَ أنّ الأمر كله بيد الله، هو نِعمَ المَولى ونِعمَ النصير ، ومهما كثُرَ الناس من حولك ، إعلَم أنّ الله هو الصاحِب، رُكنهِ الركن الشديد الذي نأوي إليه ، نستجمِع فيه قِوانا ونستمِد منه أمنَنا فنعود لصخبِ الحياة ونحنُ مطمئنين ، مهما بلغتَ لا تنسَ أنك فقير إلى الله وغني بالله.
تعجبني فكرة الإستغباء ؛ فهي مريحة جداً ، كثيرٌ من الاشياء التي تحدث حولنا تتطلب جمود في المشاعر .
لن أنسى تلك الأحداث والمواقف التي جبرتني
على أن أعيش اليوم على غير طباعي اللينة لن
أنسى كيف تعلمت أن أقسو.
جميعُ مصادر المُقاومة غرِقتْ 
أنا وحديّ على القارب ..
لم يخذلني وداعه ، لقد خذلني ظرف الوداع نفسه ، كان اقل من حجم محبتي ، كان باهتاً لا استحقه
يرهقني كوني شخص متعمِّق جدًا، لا تجري مجريات الأمور من أمامه بل من خلاله، وتترك فيه ندوبًا و آثارا.
تمادينا بالتفكير ، ونسينا بأن الأقدار مكتوبة"
على كثر الظروف المتهاويه علينا
لا زالت نفوسنا رحبّه و ضحكاتنا حاضرھ .ّ
ليس من طبع الحياة تمام الحظوظ، فلا كمال مُطلق ولا نقص مُطلق، ثمّة نِعم كُتبت لك وثمة حرمان فُرض عليك، وهنا تبدأ حياتك أو تنتهي؛ فإما أن تُعظّم النعم التي بيمينك فتعيش راضيًا مرضيّا، وإمّا أن تُقلّب كفّيك على ما حُرمت منه، وليس وراء ذلك إلا حياة تمر بك دون أن تعيشها .
‏"مرَّةً واحدةً في العُمرِ
‏يندفعُ المرءُ بغزارةٍ
‏بعدها يُصابُ بالبرود نحو كلّ شيءٍ
‏وإلى الأبد"
كيف يمكن أن تشرح للغير أنك ما عدت تصلح للأحاديث اليومية السطحية و أنك مستنزف لدرجة أنك تحتاج فسحة من الوحدة كي ترمم ما دمرته الحرب في داخلك.
‏“لا تنتظر بأن تصبح الحياة سهلة، وتوقف عن الأمل
بأن يُنقذك شخصًا ما.
2024/05/10 09:44:20
Back to Top
HTML Embed Code: