📮لماذا يقبض الإنسان كفه عند خروجه إلى الدنيا ويفتحها عند خروجه منها ؟

❐ ️قال الإمام ابن القيم رحمه الله :

ولهم - أي أرباب الإشارات - نظير هذه الإشارة في قبض كفه عند خروجه إلى الدنيا وفى فتحها عند خروجه منها وهو الإشارة إلى أنه خرج إليها مركباً على الحرص والطمع وفارقها صفر اليدين منها

◼وأنشد في ذلك :                 

*وفي قبض كف المرء عند ولادة
دليل على الحرص الذي هو مالكه ؟!
*وفي فتحها عند الممات إشارة                       إلى فرقة المال الذي هو تاركه؟!

📚 التبيان في أيمان القرآن صـ "٥٤٥"

كان ﷺ أشد النَّاس حياءً، لا يثبت بصره في وجه أحد.

📚 جوامع السيرة لابن حزم صـ٤١

قال الفضيل - رحمه الله :

‏من ساء خُلقه شان دينه وحسبه ومروءته .

‏-سير أعلام النبلاء ( ٤٢٧/٨)

-
«سيِّئةَ فِي ‎رمَضَان أَعظمُ إثـمًا مِن السيئَة فِي غَيرِه، كَمَا أَن طَاعَة فِي رَمَضَانَ أَكـثَر ثَوابـًا عِندَ اللّٰـهِ مِن طَاعَة فِي غَيرِه...»

[إِبن بَـاز/ فَتَاوَاه (٤٤٦/١٥)]📖

حلاوة الصحبة الصالحة

عَنْ مَالِكِ بْنِ مِغْوَلٍ، قَالَ: قَالَ لِي طَلْحَةُ بْنُ مُصَرِّفٍ:

«لَلُقْيَاكَ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنَ الْعَسَلِ».

[أخرجه ابن أبي الدنيا كما في الإخوان: (١٣٨)، وأبو نعيم في الحلية: (٥/١٧) بسند حسن].

⬛ أربع خصال ...لاتتركوها في رمضان

🌷قال #ابن_عثيمين  رحمه الله :

واستكثروا في شهر رمضان من أربع خصال،

اثنتان ترضون بهما ربكم

واثنتان لا غنى لكم عنهما ..

فأما اللتان ترضون بهما ربكم .

الأول : فشهادة أن لا إله إلا الله ..

الثاني : والاستغفار ..

وأما اللتان لا غنى لكم عنهما

فتسألون الله الجنة ..

وتستعيذون به من النار  واحرصوا على الدعاء ".

الضياء اللامع من الخطب الجوامع ( ص/ 362 )

أفضل الصائمين: قال العلامة ابن القيم رحمه الله: "فأفضل الصائمين أكثرهم ذكراً لله عزوجل في صومهم". الوابل الصيب ص١٥٣.

تقبل الله منا ومنكم

قال الحافظ ابن رجب -رحمه الله تعالى-:
« ‏كان السَّلف يجتهدون فـي أعمال الخير ويعدُّون أنـفسهـم، مـن الـمقصِّريـن الـمفـرِّطيـن الـمـذنـبيـن
‏ونحـن مـع إساءتنا نعـدُّ أنفسنـا مـن المحسنين.! »

📗| ‏مجموع رسائل ابن رجب (٢٥٤/١).

عن أبي الدرداء -رضي الله عنه- قال:

‏استعيذوا بالله من خشوع النفاق، قيل ‏له: وما خشوع النفاق ؟، قال: أن يرى ‏الجسد خاشعًا، والقلب ليس بخاشع.

‏📔ابن الجوزي | صفة الصفوة (٢٤٣/١)

● قال الإمام ابن القيم رحمه الله :

*(الربُّ سبحانه لا يمنع عبده المؤمن شيئًا من الدنيا ؛ إلا ويؤتيه أفضل منه ، وأنفع له؛ و ليس ذلك لغير المؤمن) .

📕الفوائد : (٥٧)