ليس صبرك هو الإختيار الصحيح دائماً،

تغيير أوضاعك أحياناً يكون الأصح.

ليس كل أنثى راقية… الحياء وحده من يصنع الفرق.
هو الشيء الوحيد الذي لا يُشترى ولا يُعلّق على رفوف المظاهر.
إن وُجد… رُفعت.
وإن فُقد… سقطت مهما بدا من جمال.

بمجرد أَن تُدرك بأَنك تستحقّ الأَفضل ، لَن تؤثر عَليك خسارة أَي شيءٍ.

يقول أحدهم ،،،،،،،
أصبحت الحياة مثل تخطيط القلب ،،،
إن كنت أعوجًا تعيش ،،،
وإن كنت مستقيمًا تموت ،،،،

"كيف تعظّم المرأة العلم؟"

تعظيمُ المرأةِ للعلمِ لا يكون فقط بحضورِ المجالس، ولا بجمعِ المتونِ وحفظِ الأحاديث، بل يظهرُ أول ما يظهرُ في أدبها مع ربِّها، ثم في سلوكها وأخلاقها مع هذا العلم...

وأوَّلُ هذه الآداب: غضُّ البصر.

فالنظرُ سهمٌ من سهامِ إبليس، يصيبُ القلبَ فيُفسدُ النية، ويشوِّشُ الصفاء.
وغضُّ البصرِ لا يُستثنى منه شيخٌ ولا عالمٌ ولا طبيب، بل هو أدبٌ شرعيٌ واجبٌ في كل حال.

فطالبةُ العلمِ الصادقة، تعلَم أن مجلسَ العلمِ مقامُ عبادة، فلا تفرّط فيه بأدبٍ يرضي الله.
فلا تنظرُ إلى الشيخِ، ولا تتتبّع ملامحه، ولا تجعل للشيطانِ منفذًا إلى قلبها باسمِ طلبِ العلم.
وإنما تركّزُ على الكلمة، وتتأدّبُ مع النص، وتستحيي من الله أن تجمع بين طلبِ العلمِ ومخالفةِ أمرهِ.

ثم يتجلّى تعظيمُها للعلمِ في حسنِ نيتها، وفي حفظِ لسانها عن اللغو، وأدبِ الاستماع، وتواضعِ السؤال، وصدقِ التطبيق.

فمن عظَّمَ العلم… عظَّمَ آدابَه.
ومن طهُر قلبُه في مجلسِ العلم… أورثه الله نورًا، وبركةً، ورفعةً عنده.

فالمرأة المؤمنة تعلم أن العلم عبادة، وأن العبادة لا تُخالِف أمر الله.
وغضُّ البصر، وأدبُ القلب، وحسنُ النية… هو أول مفتاح لبركةِ العلم.

• أغلقِي البَاب علىٰ قلبكِ جيِّدًا فإنَّها تُمطرُ فِتنًا فِي الخارِج...
_ واعلمِي
أنَّ مَن كتبكِ اللّٰـهُ زوجاً له؛ سيجمعكِ به ولَو كانَ في أبعدِ مكانٍ عنكِ.
ومَن لم يكتبكِ -اللّٰـهُ ﷻ- زوجاً له؛ لن تكونينَ لهُ ولَو اجتمعت الدُّنيا بأسرها علىٰ ذلك

واللّٰـهِ وباللّٰـهِ وتاللّٰـهِ لا أحد يستحقُّ أن تَعصي ربَّكِ مِن أجله
حافظي علىٰ نقاءِ قلبكِ وصفاءِ مشاعركِ لِمَن يستحق
صوني نفسكِ وحافظي علىٰ عفَّتكِ وارعي الأمانة واحفظيها لأهلها .

الفرق بين "ما شاء الله" و "اللهم بارك"
(ما شاء الله) بتمنع الحسد عن الأشياء اللي تُخصنا
(بيتنا، شُغلنا، فلوسنا)
قال تعالىٰ ﴿وَلولا إذ دَخلتَ جَنتَكَ قُلتَ مَا شاءَ اللَّه﴾🌸✨

أمَّا كلمات البركة ومُشتقاتها زي (اللهم بارك، الله يبارك لكُم) بتمنع الحسد من عين الناس وبتمنع إني أحسد حد على حاجة..👌

قال الرسول(ﷺ):
"إذا رأىٰ أحدُكُم مِن نفسِه أو مالِه أو مِن أخيه ما يعجبُه فليدعُ لهُ بالبركة فإنَّ العين حقّ"

- ذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَىٰ تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ ♥️

*【 لماذا يُقدِم بعض الأزواج على الزواج الثاني؟ 】*

هل هو ظلم؟
أم رغبة؟
أم لحاجة؟
وهل التعدد فيه خير؟ أم كله شر؟
وما الفوائد الحقيقية التي قد تتحقق منه؟

*■ تعال نُجيب:*

*1. هل يجوز الزواج الثاني؟*
نعم، بشرط القدرة والعدل. قال الله تعالى:
*﴿فَانكِحُوا مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاءِ مَثْنَىٰ وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ﴾*
[النساء: 3]، ثم قال:*﴿فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً﴾*


*2. هل الزواج الثاني دائمًا ظلمًا للأولى؟*
ليس بالضرورة، بل أحيانًا يكون رحمة لها إذا كانت مريضة، أو ترفض العلاقة، أو لا تنجب.


*3. ما الفائدة من الزواج الثاني؟*
– ستر مطلقة أو أرملة
– عفة الزوج وتحصينه من الحرام
– تحقيق الذرية
– توزيع المسؤوليات
– تجديد الحياة الزوجية بالعدل والرحمة

*4. هل التعدد عبث؟*
قطعًا لا، بل هو تشريع إلهي، لا يليق بأحد أن يستهين به. لكنه مشروط بالعدل والنية الصالحة.

*5. وماذا عن الضرر العاطفي؟*
له أثر بلا شك، لكن الحكمة في التعامل، وحسن المعاشرة، والعدل الحقيقي يمكن أن يصنع بيتين مستقرين.

*■ تذكّر:* الزواج الثاني ليس لكل أحد، وليس حلاً لكل مشكلة،
*لكنه حين يكون بحكمة، وبعدل… فقد يكون بابًا من أبواب الخير للطرفين.*

ولو ركزنا وفكرنا وجدنا ان التعدد يعود بالخير أكثر

لأن الرجل المعدد فى الأصل هو متزوج وعنده زوجة
والزوجة الثانية هى المحتاجة اكثر للزواج لأنها بغير زوج
فانتبهى التعدد لمصلحة أختك وربما تحتاجى له يوما

‏الإهتمام بملابس الأولاد، وأكلهم، وصحتهم، ونومهم
يُسمى: رعاية.

والإهتمام بدينهم، وعقولهم، وسلوكهم، وأخلاقهم
يُسمى: تربية.

والكثير من الناس اليوم لا يُفرِّقون بين الرعاية والتربية،
وهنا يكمن الخلل ويحدث التقصير.

‏مَن يسير خلف الناس، لن ينفعه الناس عند الحساب؛ من يسير خلف شهوته، لن تنفعه شهوته عند الحساب!
يجب على الإنسان المسلم أن يحاسب نفسه هنا قبل أن يحاسب هناك، في سوق لا يقبل الهزل ولا الأعذار الواهية!
أقسم بالله كل من ضلّ وأفسدَ وجاهرَ ومشى مع هواه، سيندم أشد الندم يوم لا ينفع الندم.

*【 لماذا يُقدِم بعض الأزواج على الزواج الثاني؟ 】*

هل هو ظلم؟
أم رغبة؟
أم لحاجة؟
وهل التعدد فيه خير؟ أم كله شر؟
وما الفوائد الحقيقية التي قد تتحقق منه؟

*■ تعال نُجيب:*

*1. هل يجوز الزواج الثاني؟*
نعم، بشرط القدرة والعدل. قال الله تعالى:
*﴿فَانكِحُوا مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاءِ مَثْنَىٰ وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ﴾*
[النساء: 3]، ثم قال:*﴿فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً﴾*


*2. هل الزواج الثاني دائمًا ظلمًا للأولى؟*
ليس بالضرورة، بل أحيانًا يكون رحمة لها إذا كانت مريضة، أو ترفض العلاقة، أو لا تنجب.


*3. ما الفائدة من الزواج الثاني؟*
– ستر مطلقة أو أرملة
– عفة الزوج وتحصينه من الحرام
– تحقيق الذرية
– توزيع المسؤوليات
– تجديد الحياة الزوجية بالعدل والرحمة

*4. هل التعدد عبث؟*
قطعًا لا، بل هو تشريع إلهي، لا يليق بأحد أن يستهين به. لكنه مشروط بالعدل والنية الصالحة.

*5. وماذا عن الضرر العاطفي؟*
له أثر بلا شك، لكن الحكمة في التعامل، وحسن المعاشرة، والعدل الحقيقي يمكن أن يصنع بيتين مستقرين.

*■ تذكّر:* الزواج الثاني ليس لكل أحد، وليس حلاً لكل مشكلة،
*لكنه حين يكون بحكمة، وبعدل… فقد يكون بابًا من أبواب الخير للطرفين.*

ولو ركزنا وفكرنا وجدنا ان التعدد يعود بالخير أكثر

لأن الرجل المعدد فى الأصل هو متزوج وعنده زوجة
والزوجة الثانية هى المحتاجة اكثر للزواج لأنها بغير زوج
فانتبهى التعدد لمصلحة أختك وربما تحتاجى له يوما

على بابِ  الخلائقِ كمْ  وقفتا
و كمْ بالخيْبةِ  العمياء   عدتا

و كمْ  أحسنتَ ظنًّا  ثمّ خابَتْ
ظنونُكَ في العبَادِ..وقد خسرتا

فلُذْ  باللهِ... و انظر  كيف تلقى
عطاءَك   أو  يزيدُ  إذا   أردتا

لعمرك   ليس   ينفعنا   سواهُ
و ليس سواه يُعطي لو  نظرتا

الدلالة على السوء والفواحش وتعريف الآخرين بها : ⇩

⏎ الدلالة على المُحرَّمات وتعريف للناس بها يعتبر من الذنوب الجارية ، فكلما شاهدها شخص ما بسببك وبسبب دلالتك له عليها ، كان ذلك في ميزانك ، لإنك السبب في معرفته لها ، فربما لم يكن يعرفها .

*اللآءات التسعة في تربية طفلك:*

1" لا تضربهُ فإن الضرب لهُ تداعيات خطيرة ، منها
♦️ الإصابة العضوية التي لا تُكتشف إلا بعمد عمر طويل وخصوصًا في منطقة الرأس
♦️ ضعف الشخصية ،
♦️ التبول ألا إرادي ،
♦️ يرى أقرانه جميعهم أفضل منه ،
♦️التمتمة والغباء والنسيان ، بسبب الخوف
♦️ الكذب ،

2" لا تسمح لأحد أن يتنمر على طفلك ، التنمر يهبط معنوياته ويجعلهُ خجول ولا يثق بنفسه أو قدراته ،

3" لا تهين طفلك أمام أقرانه ، ولا تضربه ، فإن تداعيات الأمر يولد لهُ فجوة كبيرة بينه وبين أصدقائه ،

4" لا تفشله عندما يقوم بتقديم لكِ مشروع من صنع يده ، مثلاً طائرة ورقية ، إعانتك في بعض الأعمال ، درجة إمتياز في المدرسة ، شجعه واشكره وارفع معنوياته ،

5" لا تقارنه بأصدقائه أو أبناء عمومته و أشقائه ، فيتولد لدى طفلك كره شديد تجاه من قارنته بهم ، ومحتمل يرتكب جريمة للتخلص منهم ، الطفل لا يفكر ، والغضب هو من يتحكم بهِ

7" لا تصرخ عليه ، الصراخ يولد لطفلِك خوف شديد من الظلمة ، وأحلام وكوابيس في منامه ، وتبول لا إرادي ،

8" لا تسمح لأحد أن يتنابز بالألقاب لطفلك ، ولا تتنابزوا بالألقاب فان ذلك حرام شرعًا ،

8" لا تحاول أن تجعل طفلك يغار من أشقائه ، النتيجة كره شديد لا يعدل حتى الكبر ،

9" لا تكذب أمامه ، ولا توعده بما لا تستطيع ، فإن ذلك سيفقد ثقتهُ بكِ

طفلك أمانة ،

*حافظوا على أطفالكم*
*
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

سبحانك اللهمَّ وبحمدك أشهد أن لا إله إلاأنت أستغفرك وأتوب إليك

_
سيحاولون إقناعك بأنك عاطلة، غير منتجة، عالة، وسيضعون كلمة "فقط" بعد كل ما يصفونك به لأنك لا تكسبين المال ولا تساهمين بتحريك عجلة الاقتصاد..

لكن هذه رسالةٌ لكِ أخيتي .. لا تستهيني بأصغر ما تقومين به..

كونك السكن لرجلٍ يرتاح من قسوة الحياة بلقائك عملٌ عظيم لا يقدر عليه إلا قليل، إبداعك في أمومتك، تفهّمك لأولادك واستقبالك لهم بالحضن الدافئ والأذن المنصتة واليد الحانية أمورٌ لا يسع أحدٌ ملء دورك فيها..

ليس مطلوبًا منكِ أن تكوني المرأة الخارقة، ولا يجب أن تكلّفي نفسك ما لا تطيق لتحقيق معايير مجتمعية مستحيلةٍ أو صور هوليوودية أو أوهام انستغرام في المظهر والوظيفة والترتيب والتربية والطهو وغيرها، يكفي أن تكوني أنتِ بكامل أنوثتك ورضاكِ وبساطتك؛ بنتًا وأختًا وزوجةً وأمًا.. يكفي أن تكوني السكن لتلك الأسرة، وذاك والله عملٌ عظيمٌ تغيّرين واقع الأمة منه...🕊🕊

المرأة التي تحب المكوث في المنزل هي امرأة
ذات فطرة سليمة.. و ليست معقدة🌷