لا يليق بالمؤمن في تقلب أحواله إلا أن
يُحسن الظن بربِه، ولو ڪانت النوازل تفتكُ
به فتكًا ..
”ظُنّ بِربّك ما يَلِيقُ به، لا مَا يَلِيقُ بِك !“.

حدّثنا محمّد بن أحمَد عن بعضِ أصحابنا عن مُعاوية بن حكيم عن أبي الفضل الشيبانيّ عن هارون بن الفضل قال: رأيتُ أبا الحسن -الإمام الهادي- عليهِ السّلام في اليوم الّذي تُوفّي فيهِ أبو جعفر -الإمام الجواد- عليهِ السّلام فقال: «مضىٰ أبو جعفَر»، فقيلَ لهُ: وكيفَ عرفتَ ذلك؟ قال: «تداخلَنِي ذِلَّةٌ لله لم أكُنْ أعرِفُها»..

مكانكم خالي..

عن مولانا الامام الصّادق (عليه السّلام): إنما شيعة علي من عفّ بطنه وفرجه، وأشتدّ جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه، فإذا رأيت أولئك فأولئك شِيعة علي...

اللَّهُمَّ عجّل لوليّكَ الفَرَج والعافية والنّصر،
وثبّتنا علىٰ ولايتهم صلوات الله عليهم..

إن ميدان القول غير ميدان الخيال ، وميدان العمل غير ميدان القول ، وميدان الجهاد غير ميدان العمل ،وميدان الجهاد الحق غير ميدان الجهاد الخاطئ..

https://youtu.be/gar2hlhm1Bg

رجال صدقوا ماعاهدوا الله عليه.. 💔

"مناجاة الخائفين"
بصوت الشيخ الشهيد جاسم المطيري

«يا هِشَام، مَن أرادَ الغِنَى بِلا مَالٍ وَ راحَةَ القَلبِ مِنَ الحَسَد و السَّلامةَ في الدِّينِ فَليَتضرَّع إلى اللَّهِ (عزَّ وَ جلَّ) في مَسألتِهِ بأَن يُكمِّلَ عَقلهُ، فمَن عَقلَ قَنِعَ بِمَا يكفِيهِ، و مَن قَنِعَ بِمَا يكفِيهِ اِستَغنى، و مَن لَم يَقنَع بِمَا يكفيِهِ لَم يُدركِ الغِنَى أبداً.»


• الكُليني (رحمهُ الله) بسنده عن أبي الحَسن الأوّل (عليه السّلام).

على رَصيفْ العُمر
مَرّ شهيد
بخطواتٍ ثابتة
ثُم ما بقي منه
سوى ظِلُه.
يحيا بيننا ..
وإبتسامة عالقة في الذاكرة ..

وَ بَقِيَتْ أَمجَادُهُ نَصراً عزِيزَاً لنَا

فيديو يجمع الشهيد القائد الحاج يوسف الأسدي والشهيد حسين الزبيدي بعملية أستطلاع علـّۓ بحيرات الثرثار ..

عَليٌ وشَيعَتهُ هُمْ الفَائِزُون دومًا..

-الشهيد علي الساعدي

"وَ لِقاؤُكَ قُـرَّةُ عَيني ، وَ وَصـلُكَ مُنىٰ نَفسي"..

‌‎وبعد بينا الصبر  والحيل ماشاب
شوكت متريد نگلبها انتفاضات

وحگك ساكتين وبس بالعيون
نخط كل راس ساعة الانتصارات..

اُؤكد على أن الاُخوة الأحبة في التيار الصدري لازالوا مخلصين لمرجعهم الشهيد الصدر الثاني بل والشهيد الأول تقدست روحهما الطاهرة.. وهم لم ولن يفعلوا شيئاً إلا بعد مراجعة الحوزة.. وما حدث في الامس إنما هي حركة عاطفية صدرية عفوية بل هي ثورية لإيقاف التعدّي على العلماء بعد دفاعهم عن القرآن ونبذ الفاحـ*ـشة