"ربِّي صبّ عليّ من حنانك ما يرضي خاطري ، ومن أمانك ما يحُفّ قلبي ، ومن توفيقك ما يجعلني أشعر بأن حظ الدنيا بين يدي"
في حواراتنا الطويلة والمعقدة ، حين تقولين : بالنسبة لي..
تنتهي عندي وجهة نظر العالم كله.
تنتهي عندي وجهة نظر العالم كله.
لا يهمُّني إذا سبقَني أحدٌ في شيء،
بل لا يعنيني الركبُ كلُه.
أنا هُنا..
لي طريقي، خُطواتي، أحلامي..
أسيرُ وقتما أريدُ، وكيفما أريدُ
أرفضُ هذا، وأقبلُ ذاك
أتأخرُ، أتوقَفُ، أغيّرُ وجهتي تماماً !
عَيني لا تلحظُ إلا خُطواتي، وعقلي لا يسعُ أكثر من شأني.
بل لا يعنيني الركبُ كلُه.
أنا هُنا..
لي طريقي، خُطواتي، أحلامي..
أسيرُ وقتما أريدُ، وكيفما أريدُ
أرفضُ هذا، وأقبلُ ذاك
أتأخرُ، أتوقَفُ، أغيّرُ وجهتي تماماً !
عَيني لا تلحظُ إلا خُطواتي، وعقلي لا يسعُ أكثر من شأني.
اللهُم لا تحّرمني خيرك بقلةِ شُكري
ولا تخذلنيّ بقلةِ صَبري
ولا تُحاسِبني بقلةِ اسَتغفاري
فانتْ الكريمُ الذيّ وسِعت رحَمتك كُل شيء
اللهم اهدنا، اللهم اهدنا، اللهم اهدنا هداية لا نرتد بعدها أبداً
واسعدنا سعادة لا نشقى بعدها أبداً
وأنزل علينا رحمتك
اللهم ما أخشاه أن يكون صعباً هوّنه
وما أخشاه أن يكون عسيراً يسّره
وما أخشاه أن يكون شراً اجعل لي فيه خيراً
ولا تجعلني أخشى سواك
ربي إني استودعتك أدعية فاض بها قلبي فأستجب يا كريم
اللَّهم بشرني بما يفرحني
وانت خير المبشّرين.
ولا تخذلنيّ بقلةِ صَبري
ولا تُحاسِبني بقلةِ اسَتغفاري
فانتْ الكريمُ الذيّ وسِعت رحَمتك كُل شيء
اللهم اهدنا، اللهم اهدنا، اللهم اهدنا هداية لا نرتد بعدها أبداً
واسعدنا سعادة لا نشقى بعدها أبداً
وأنزل علينا رحمتك
اللهم ما أخشاه أن يكون صعباً هوّنه
وما أخشاه أن يكون عسيراً يسّره
وما أخشاه أن يكون شراً اجعل لي فيه خيراً
ولا تجعلني أخشى سواك
ربي إني استودعتك أدعية فاض بها قلبي فأستجب يا كريم
اللَّهم بشرني بما يفرحني
وانت خير المبشّرين.
لستُ الذي يرتجي الناس وَصلًا
ولا مَن إذا هَجَروا يَألم
أنا البَدرُ.. ما ضَرني في لَياليَّ
سُحبٌ تُغادِرُ أو أَنجُم
ولا مَن إذا هَجَروا يَألم
أنا البَدرُ.. ما ضَرني في لَياليَّ
سُحبٌ تُغادِرُ أو أَنجُم
"إذا كانت الثمرة التي أكلتها كُتبَت لك منذُ اللحظة التي زُرِعت بذرتها، فما الذي يجعلك تظن أن ما كُتب لك لن يجد طريقه إليك؟"
حين نعبر عن فرحنا بشيءٍ ما ،
نقول عنه : "يرد الروح"
فـ سلاماً لمن يرد الروح فينا 🤍.
نقول عنه : "يرد الروح"
فـ سلاماً لمن يرد الروح فينا 🤍.