Telegram Web Link
ثمُ اتخذتُكَ كحبل نجاة لتفقذني من ما أنا أَغرقُ بَه لكن لم أكن أعي أنك مَغرَقيَ.
14
“هذهِ أول مرة لا أطعم فرحةَ الأشياء هذهِ أول مرة لا أبكي على جِراحي ،هذهِ أول مرة
‏ألمسُ عضلّة قلبي وأتساءل هل يدّي يابِسة ‏أو أنهُ قلبي تصخَر.”
17
رسالة ألبير كامو إلى ماريا كازاراس
10
جميع المرات التي تعاملت بها كشخص لطيف هي التي ضرتني ، وحدها المرات التي تعاملت كشخص بغيض ومشت الامور.
21
‏"واكتفيت بمشاهدة الأشياء وهي تذهب، وهي تأتي، وهي تبقى، حتى أنّي لا أفعل شيئًا سوى المشاهدة."
18
كل الذين خاضوا معاركهم ضد الحنين خابوا وخسروا، وعادوا من معركةِ الحَنِينِ بخُفّي حُنين
18
أرويته من حنان حبي وأصبحت جاف لأنني اسقيته أكثر من اللازمِ ولو عُلمت بأنني سوف أجف لاجله لما فعلت.
15
ثمُ اتخذتُكَ كحبل نجاة لتفقذني من ما أنا أَغرقُ بَه لكن لم أكن أعي أنك مَغرَقيَ.
15
"بدا التعب عليه واضحًا ، أما ما كان يتعبه حقًا فهو أن طرقه لا تقوده إلى النهايه التي يتمناها."
15
"كيف أتخلصُ من عادةِ انتظارك ؟
كيف أقنعُ قلبي بأنكَ لم تعد تنتظرني ؟
وبأني آخر الأشياء بعد أن كنتُ أولها."
15
أدركت بأنني سلمتك مشاعري كلها، الوقت يمر، والرفقة تمر، والشارع يمر وأعود لمنزلي لا شيء في صدري سواك.
18
"الدليل على أنك قويّ بما يكفي، هو أن حزنك هذا لا يعلمه أحد، ولا تريد مشاركته أحد، يكفيك مِن القوة هذا."
18
"وأنا أُحاول أن أكبح عاطفتي، وأن أعتدل بردَّة فعلي تجاه كل شيء أواجهه بهذا العالم، أتمنى ألا أفقد رقة قلبي، وألا تتبلَّد مشاعري، وألا أتحوَّل لشخصٍ جافٍ بالكاد ما يؤثِّر به شيء"
18
"أردت أن أُثبت له بطريقة غير مباشرة أن الحياة ليست متوقفة عليه : لستُ أفكر فيك إلى هذا الحد لستَ مهمًا إلى هذه الدرجة، أنا أيضًا لدي مغامرات، وأفتقدك!"
14
‏أحن منظر في الوجود الإنساني، وبين مختلف العلاقات البشرية، مشهد وضع الرأس على كتفِ شخصٍ آخر، كأنك تأخذ استراحة من العالم على رحابة كتفين.
23
‏"وبعد مرور الوقت، ستكتشف بأنك قلقت أكثر مما ينبغي، وبطريقةٍ ما ستدرك أنك لست مالك أمرك، وأن أمرك إن ضاق واستضاق له ربٌ هو أولى به، وأن الله رؤوف ورحيم بالقدر الذي يُنجينا من شرور البشر والأيام، ومن أنفسنا حين لا نقوى عليها، هذا أثمن ما عرفته، وأغلى ما أوصيكَ به"
19
- كيف؟
17
"‏كل شيء حاول نزعك مني عاد خائباً، أنا أحمل حُبك كمن يحمل شغفه الأول وأغنيته المفضلة".
20
16
2025/07/14 21:58:18
Back to Top
HTML Embed Code: