Telegram Web Link
عن عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- قال: قدم رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بسبي فإذا امرأة من السبي تسعى، إذ وجدت صبيا في السبي أخذته فألزقته ببطنها فأرضعته.

فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «أترون هذه المرأة طارحة ولدها في النار؟» قلنا: لا والله.

فقال: «لله أرحم بعباده من هذه بولدها».

#الرجاء
هذا أخونا، وابن أخينا!

مؤلمة والله مؤلمة، آهٍ من السؤال عنهم آه.
ما إن رأيتها حتى هرولت إلى ولدي أحتضنه وأبكي!

لا حول ولا قوة إلا بالله، لا إله إلا الله.
غنيمة!

‏قال الشيخ السعدي رحمه الله: "الإكثار من الصلاة على النبي ﷺ فيها غفران الزلات، وتكفير السيئات وإجابة الدعوات وقضاء الحاجات، وتفريج المهمات والكربات وحلول الخيرات والبركات، ورضا رب الأرض والسماوات وهي نور لصاحبها في قبره منجية من الشرور والآفات".
استكثِر من صِلة الحُبّ!

"من عرف النبي ﷺ ومنّة ربنا سبحانه وبحمده علينا به، لم يكد يفتر عن الصلاة والسلام على سيدنا رسول الله ﷺ".
صباح الخير..

منذ الصباح، عدة أحداث أمنية في قطاع غزة:

حدث في خان يونس

وآخر في بيت حانون

وحدث ثالث يجري التحقق منه
السماء تمطر أحداثًا أمنية اليوم في غزة، حيث رجال الله في الأرض يذيقون سفلة خلقه الويلات، فباسم رب الكهف انصر فتية النفق!

يوسف الدموكي
‏ما أيسر الخير على من أُعين عليه، وما أعظم فضل الله لمن هُدي إليه، غدًا السبت يوافق يوم (عاشوراء)؛ وفي جزاء صيامه قال رسول ﷲ ﷺ: «صيام يوم عاشوراء؛ أحتسب على ﷲ أن يُكفِّر السَّنة التي قبله»، فصوموه واغنموا كفَّارة سنةٍ.

-صالح العُصيمى
حد خلص الكتاب؟
مقاوم واحد فقط، يقف في زقاق من أزقة الأرض المباركة، يترصّد بصبر، وينتظر اللحظة المناسبة.
وفي لحظة برق، يطلق صاروخه نحو دبابة صهيونية مكتملة الطاقم، فيصيبها بدقة، لتتحول المدرعة الحديثة إلى علبة نار محترقة وسط الشارع.

الكيان لا يفهم إلا لغة الاستعراض، فأرسل فرقة إنقاذ خاصة لا تقل عن 20 جنديًا، مدعومين بمدرعات وطائرات مراقبة، لإنقاذ ما يمكن إنقاذه.

لكن المقاوم ما زال هناك... ينتظر الجولة الثانية.
فخ!
عبوة ناسفة أو صاروخ جديد، لا فرق.
النتيجة: انفجار يهز المكان، ويحوّل مهمة "الإنقاذ" إلى مذبحة مرتبة بعناية.

وفي المساء، لا يملك وزير دفاع الكيان سوى الاعتراف:
كان يومًا صعبًا... سقط فيه يائير إلياهو وآساف زمير في قطاع العزة.

يا للعار...
جيش يمتلك الطائرات والمدرعات والأقمار الصناعية... يسقط أمام مقاوم واحد يحمل بندقية أو قاذف بدائي الصنع!

سبعة قتلى، سبعة عشر جريحًا، دبابة مدمرة، مدرعة متفحمة، وضابطان من النخبة يودّعان الخدمة إلى الأبد... وكل هذا بفعل مقاوم لا يملك سوى إرادة النصر وحب الأرض.

سقط يائير، وسقط آساف، وسقطت معهم هيبة جيش الكيان، وسقطت أكذوبة "الردع" و"التفوق".
أما المقاومة... فما زالت تقاتل، وما زال مقاتلوها يكتبون التاريخ بجملة واحدة: نحن هنا… ولن نغادر.
رضي الله عن أسيادنا المجاهدين
هيئة البث الإسرائيلية:

مسلح فلسطيني استهدف دبابة في خان يونس، ثم استهدف قوة الإنقاذ العسكري خلال عملية الإنقاذ.
2025/07/09 08:54:36
Back to Top
HTML Embed Code: