-
اللّٰهُ يعلمُ أنّ القلبَ مصطبرٌ
‏والروحُ مؤمنةٌ بالواحدِ الأحدِ

-
هل تريد أن تنام مغفور لك؟

قال رسول الله ﷺ:
من قال حين يأوى إلى فراشه: لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم سبحان الله والحمدلله ولا إله إلا الله والله أكبر.

غفرت له ذنوبه أو خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر!

-
وأَعرِفُ أنّي ما عُدتُ كما كُنتُ ، رغمَ أنّي ما زِلتُ أنا .

-
يَتحوَّلُ غَضَبي إِلى هُدوء ،
وَبَعدَها أُصَاب
بِالصَّمت ،
صَمتٌ بَارِدٌ وَجاف

-
يا ربِّ..

صحَّة وعافية، وأثرٌ طيب
وعلم واسع، وذريَّة مُبَاركة
وبيت هادىء، وزيارة نبيِّك ﷺ في شبابنا.

واكتب لي وَلوالديَّ وأحبابي
الجنة بغير حساب ولا سابق عذاب

لَنْ أنسىٰ كلَّ كلمةٍ طيِّبة غَرست في نفسِي شعُورًا رِقرَاقًا إلى هذهِ اللَّحظة وقتما تذكَّرتُه؛

كلُّ فعل كان الغرضُ منه بثّ الطُمَأْنينَة والسَّكِينة فِي أثنَاء ثَورةِ حُزني أو غَضبي.

لا زَال المرء منَّا تُنجِّيه وتُهوِّن عليه كلِمة، وتشدُّ من أزرِهِ كلمة أخرىٰ؛ إلى أن يظلَّ أثرَها بَاقٍ في النَّفسِ، راسِخًا لا يُغْفَل ولا يُنسىٰ أبدًا.

جُبِلت النَّفس على حبِّ شعور القَبُول والاستحسَان، وحبّ الكلِمة الطيِّبة التي لا يختلف على أثرِها اثنَين؛

وأحسَبها إحْسَان من بِرّ الله على عِبادهِ؛ بأن يُسخِّر الإنسَان منّا لأخيهِ في لحظَاتِ فتُورهِ وتَخَاذُله.

لا أرىٰ سِلْوَانًا لنَا يفُوق أثرَ ذلك الشعور؛
لا حُرِمنا الأحبّة، ولا أثرَ القَوْلِ الطيِّب عَلينا.

قرأت جملة اختصرت كلّ العلاقات كانت بتقول:

"تنجح العلاقة، حينما يكون الرّجل هو الطّرف الأكثر حبًا"

صدقًا الزّلمة الحقيقي إذا حَب، صعب يتخلّى، ما بتحجّج بالظروف، مش راح يحط احتمال 1% إنه يخسرك، وهتلاقيه بعمل المعجزات بس ليحافظ على علاقتكم، هتلاقيه متفهّم، مُخلِص، بنتيِه لأصغر تفاصيلك وما بترك الزّعل يدخل بينكم، رُغم نُدرة هالنّوع من الشّباب إلا إنهم موجودين، في علاقات كثير ناجحة كان سببها حبّ الرّجل الكبير ونضجه.

"إذا بالغ الرّجل في هيامِه بكِ، فلكِ كُل حظّ الدّنيا"

_

-
لا أريد أن أندفع مرةُ أُخرى
أخر مرة إندفعت
ناحية أحدهم
مشيت في الشارع
لا أعرف كيف أتنفس
من الشعور بالندم
جلستُ حينها على الرصيف لا أرى شيءً بسبب دموعي!

❤️‍🩹.

-
والغريب بالموضوع إني ما كرهتكْ ، والأغرب إني بعدني بحبك ، بس كمان عتبانة عليك ومجروحة منك ، وصلتني لمرحلة ماعاد فيّي أبكي وهيدا اصعب شي بحس فيه ، من جوا نار وكأنو إعصار ومن برا هادية ومتل التلج وقت تشتي بدون إنذار ، كيف هان عليك ترميني بهيك إتهام ؟
تقلي إني مابحبك ؟
وأنا والله رح موت وبعدني على حبك!

-
ولكن ‏أعلم جيداً معنى أن
يكون بداخل الانسان بركان
وجليد في آنٍ واحد.

-
‏في قلبي
‏عتابًا وحيرة
‏وإستياء وتخلي ورغبة في آنٍ واحد.

لم أكُن اريد أن ينتهي بنا الطريق هكذا ،بدروبٍ مسدودة وقلوبٌ مكسورة ، لم أكُن اريد التخلي عنكَ لكنّك بادرت بالأمر وكأن الذي بيني وبينكَ لم يكنْ ،اصبحت الشوارع فارغة منذ آخر تاريخٍ كُنا به معاً ،رأيت الرصيف حزينٌ عندما جلستُ أحدثه عنكَ ولكن دونكَ ،والليل يعاتبُ دمعي وسهري وحيدةٌ عنكَ ،حتى المِقعد الذي جلسنا عليه ينتظر عودتنا،في كُل مرة أخرج بها وحيدة تصبح قهوتي باردة حزينة ومُرّة،وكأنها تخبرني لستِ الوحيدة التي تفتقدهُ وانا ايضاً افتقده بأن يقدمني لكِ بكل حُب،
حتى الورود ذَبِلت لأن يداكَ لم تعد تقدمها لي وردةٌ حمراءَ تارة ..وبيضاءٌ صافية تارةً أخرى
سبتمبر وورقهِ الأصفر،أكتوبر والحب،نوفمبر و11:11والأمنيات،ديسمبر والأحلام،انا والأماكن،الضحكات والكلمات والذكريات حتى الدموع ستكون حزينةٌ هذا العام ،حزينةٌ علينا
لم أكُن اريد ان تمضي وحيد وأمضي وحيدة
الآن صدّقتُ مقولة"تمسكتُ حتى تقطعت يداي"
يداي التي لم تكنْ تريد مفارقة عناق يداكَ
لكن مثل كل مرة كل ما اريده لا يحصل،كنت أريدكَ بشدة وما زالتُ اريدك بشدة أكبر،سأظّلُ أريدك حتى وإن تقطعت يداي من وهمِ تمسكي بكَ،ذهبتَ أنت وذهبَ كل شيءٍ معكَ
"وحيدتُكَ وحيدةَ"
28/8/2025
سِدرا

-
بكيتُ فجرَ البارحة واليوم أيضًا،
بُكاء الخائف وبُكاء الذي خاب ظنه كثيرًا
الذي خذلتهُ الحياة ومن فيها
الذي فعل مافي وسعهُ، وما ليس في وِسعهُ أيضًا.

-
اليوم ايضاً ، اشتاقُك.

-
دائمًا ما تجتاحني حاجة لأتكلم معك وحسب، حتى عندما لا يكون لدي شيء لأقوله معك أستطيع أن أختلق الأحاديث، أختلقها لأجلك، لأن رقة قلبي تجاهك يبدو أنها لا تنضب، ولأني أحتاج أن أشعر بك قريب مني كُل شيء ينتج من هذه الوحدة التي وُلِدتُ بها .. أعتذر نيابة عن كتاباتي وأعتذر عن فرط مشاعري، اعتذر عن احاديثي التافهة ،عن ذاك النكد الانثوي اللعين عن الليالي التي حلمت السهر معك بها عن لحظات الانتظار وعن كلماتي الغزلية التي انطقها بكُل حب واتأمل لحظة عودتها لي بحب ،ما أريد قوله ربما، أنني، وبطريقة ما، لا أخلو منك أبدًا، ولا للحظة، ولا لبرهة، ولا لثانيةٍ واحدة،أنني خائفة والخوف يأكل القلب وشغافه ، هل لي ببعض الأمان ام الاختفاء قبل حدوث الفاجعة !

_

ماقدرت ..

-
إنك لن تفهم أبداً ،ماذا يعني أن يفعل المرء
‏كل مافي وِسعه دون جدوى!