Telegram Web Link
السؤال: هل يجوز للصائم وضع قطرة العين؟

الجواب: لا بأس للصائم تقطير الدواء في العين و لو ظهر أثره من اللون أو الطعم في الحلق .

#مكتب_سماحة_السيد_السيستاني
https://www.tg-me.com/fiqh1
اعظم الله تعالى لك الاجر يابقية الله ▪️
◾️اعظم الله تعالى لكم الاجر ◾️
🥀بوفاة أم المؤمنين السيدة خديجة عليها السلام🥀
https://www.tg-me.com/fiqh1
💔 السيدة خديجة رضوان الله عليها 💔

عَنْ أَبَانٍ عَنْ بُرَیْدٍ عَنِ الصَّادِقِ علیه السلام قَالَ:
لَمَّا تُوُفِّیَتْ خَدِیجَةُ رَضِیَ اللَّهُ عَنْهَا جَعَلَتْ فَاطِمَةُ علیها السلام تَلُوذُ بِرَسُولِ اللَّهِ صلی الله علیه و آله وَ تَدُورُ حَوْلَهُ وَ تَقُولُ أَبَتِ [۲] أَیْنَ أُمِّی
قَالَ فَنَزَلَ جَبْرَئِیلُ علیه السلام فَقَالَ لَهُ
رَبُّکَ یَأْمُرُکَ أَنْ تُقْرِئَ فَاطِمَةَ السَّلَامَ وَ تَقُولَ لَهَا
إِنَّ أُمَّکِ فِی بَیْتٍ مِنْ قَصَبٍ [۳] کِعَابُهُ مِنْ ذَهَبٍ وَ عُمُدُهُ یَاقُوتٌ أَحْمَرُ بَیْنَ آسِیَةَ وَ مَرْیَمَ بِنْتِ عِمْرَانَ فَقَالَتْ فَاطِمَةُ علیها السلام
إِنَّ اللَّهَ هُوَ السَّلَامُ وَ مِنْهُ السَّلَامُ وَ إِلَیْهِ السَّلَامُ .

----------
[۲]: فی المصدر: یا أبه.
[۳]: القصب: ما کان مستطیلا من الجوهر. الدر الرطب. الزبرجد الرطب المرصع.

بحار الأنوار

https://www.tg-me.com/fiqh1
لسؤال: هل من الصحيح ان هناك فتوى بجواز الافطار على افق مدينة كربلاء المقدسة للذين تزيد ساعات صيامهم على (١٨) ساعة؟
و هل يجوز للشباب الافطار في حالة بلوغهم حالة التعب الشديد؟

الجواب: يجب الصيام حسب مواقيت المكان الذي هو فيه، فان لم يمكنه ذلك سقط الصيام وعليه القضاء، واذا كان استمرار الصيام حرجياً لشدة الجوع والعطش جاز الافطار له بمقدار الضرورة ويمسك بعد ذلك. على الاحوط وجوباً.

#مكتب_سماحة_السيد_السيستاني
https://www.tg-me.com/fiqh1
السؤال:
متى يمكن الافطار مع سقوط القرص أم مع غياب الحمرة؟

الجواب:
اذا لم يحرز سقوط القرص واحتمل اختفائه وراء الجبال والابنية فيجب الانتظار حتى غياب الشفق (الحمرة المشرقية)، ولا يترك الاحتياط بعدم تقديم الافطار على زوال الحمرة المشرقية في صورة عدم الشك.

#مكتب_سماحة_السيد_السيستاني
https://www.tg-me.com/fiqh1
عَنْ أَبِی حَازِمٍ عَنْ أَبِی هُرَیْرَةَ قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلی الله علیه و آله یَقُولُ:
مَنْ أَحَبَّ الْحَسَنَ وَ الْحُسَیْنَ فَقَدْ أَحَبَّنِی وَ مَنْ أَبْغَضَهُمَا فَقَدْ أَبْغَضَنِی.

📗 بحار الانوار.
https://www.tg-me.com/fiqh1
عن النَّبِیِ صلی الله علیه و آله لِعَلِیٍّ علیه السلام

إِنَّ أُمَّتِی سَتَغْدِرُ بِکَ بَعْدِی وَ یَتَّبِعُ ذَلِکَ بَرُّهَا وَ فَاجِرُهَا.

📗 بحار الانوار.
https://www.tg-me.com/fiqh1
قَالَ النَّبِیُّ صلی الله علیه و آله لِعَلِیٍّ علیه السلام

إِذَا مِتُّ ظَهَرَتْ لَکَ ضَغَائِنُ فِی صُدُورِ قَوْمٍ یَتَمَالَئُونَ عَلَیْکَ وَ یَمْنَعُونَکَ حَقَّکَ.

📗 بحار الانوار.
https://www.tg-me.com/fiqh1
Forwarded from أعمال وأوراد
فِی کِتَابِ الْحُسْنَی بِإِسْنَادِهِ إِلَی جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْأَنْصَارِیِّ قَالَ:
دَخَلْتُ عَلَی رَسُولِ اللَّهِ صلی الله علیه و آله فِی آخِرِ جُمُعَةٍ مِنْ شَهْرِ رَمَضَانَ فَلَمَّا بَصُرَ بِی قَالَ لِی
یَا جَابِرُ هَذَا آخِرُ جُمُعَةٍ مِنْ شَهْرِ رَمَضَانَ فَوَدِّعْهُ وَ قُلِ

اللَّهُمَّ لَا تَجْعَلْهُ آخِرَ الْعَهْدِ مِنْ صِیَامِنَا إِیَّاهُ فَإِنْ جَعَلْتَهُ فَاجْعَلْنِی مَرْحُوماً وَ لَا تَجْعَلْنِی مَحْرُوماً


فَإِنَّهُ مَنْ قَالَ ذَلِکَ ظَفِرَ بِإِحْدَی الْحُسْنَیَیْنِ
إِمَّا بِبُلُوغِ شَهْرِ رَمَضَانَ مِنْ قَابِلٍ
وَ إِمَّا بِغُفْرَانِ اللَّهِ وَ رَحِمَتِهِ.


📗 بحار الانوار.
https://www.tg-me.com/AWRAD30
٥السؤال: هل تأخير الإفطار إلى بعد صلاة المغرب والعشاء مستحب؟

الجواب: نعم يستحب ذلك.

#مكتب_سماحة_السيد_السيستاني
https://www.tg-me.com/fiqh1
ثبت بالرؤية الشرعية أن غداً الاربعاء هو يوم عيد الفطر السعيد الأول من شهر شوال عام ١٤٤٥هـ في العراق وعموم هذه المنطقة.

#مكتب_سماحة_السيد_السيستاني
https://www.tg-me.com/fiqh1
عَنْ أَبِی بَصِیرٍ عَنْ أَبِی عَبْدِ اللَّهِ علیه السلام قَالَ:

أَوْحَی اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ إِلَی دَاوُدَ النَّبِیِّ عَلَی نَبِیِّنَا وَ آلِهِ وَ عَلَیْهِ السَّلَامُ
یَا دَاوُدُ إِنَّ عَبْدِیَ الْمُؤْمِنَ إِذَا أَذْنَبَ ذَنْباً ثُمَّ رَجَعَ وَ تَابَ مِنْ ذَلِکَ الذَّنْبِ وَ اسْتَحْیَا مِنِّی عِنْدَ ذِکْرِهِ

غَفَرْتُ لَهُ
وَ أَنْسَیْتُهُ الْحَفَظَةَ
وَ أَبْدَلْتُهُ الْحَسَنَةَ
وَ لَا أُبَالِی وَ أَنَا أَرْحَمُ الرَّاحِمِینَ.


📗 بحار الانوار.
https://www.tg-me.com/fiqh1
🕌الأدلة على جواز بناء القبور 🕌

١- قوله تعالى: (( قَالَ الَّذينَ غَلَبوا عَلَى أَمْرهمْ لَنَتَّخذَنَّ عَلَيْهم مَّسْجدًا ))(الكهف:٢١).
أخبرنا الله تعالى عن المؤمنين الذين قررّوا أن يتّخذوا من مضجع الفتية المؤمنة مسجداً يسجدون لله سبحانه فيه، ويعبدونه وهم مؤمنون وليسوا بمشركين، ولم يذمّهم الله تعالى على ذلك.
وممّا لا شك فيه أن شأن الأنبياء والأئمة (عليهم السلام)، أرفع من شأن أولئك الفتية، فإذا جاز بناء قبورهم, فبالأولى جواز ذلك بالنسبة إلى الأنبياء والأئمة (عليهم السلام).

٢- قوله تعالى: 
(( قل لَّا أَسْأَلكمْ عَلَيْه أَجْرًا إلَّا الْمَوَدَّةَ في الْقرْبَى )) (الشورى:٢٣).
تدل هذه الآية على وجوب مودّة قربى الرسول (صلى الله عليه وآله)، وهو وجوب مطلق لم يقيد بزمان دون آخر، ولا مكان دون مكان, ولا كيفية دون أخرى. وممّا لا شك فيه أن تعهد قبر شخص ما بالبناء والإعمار والتجديد من جملة المصاديق العرفية لهذه المودة.

٣- تعظيم شعائر الله تعالى.
فإن القرآن الكريم وإن لم يصرح على بناء قبور الأنبياء والصالحين بالخصوص، لكنه صرح بتعظيم شعائر الله تعالى بقوله :
 (( ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب )) (الحج:٣٢)،
وبقوله : 
(( ومن يعظم حرمات الله فهو خير له )) (الحج:٣٠)،
ولا شك ولا ريب أن صون المعالم الدينية عن الإندراس ـ كالمشاهد المتضمّنة لأجساد الأنبياء والصالحين ـ وحفظها عن الخراب بناءاً وتجديداً, نحو من أنحاء التعظيم, كما أن حفظ المسجد عن الخراب تعظيم له.

ولا يخفى :
أن الله تعالى جعل الصفا والمروة من الشعائر والحرمات التي يجب احترامها, فكيف بالبقاع المتضمنة لأجساد الأنبياء والأولياء, فإنها أولى بأن تكون شعاراً للدين.
كيف لا ؟
وهي من البيوت التي أذن الله أن ترفع, ويذكر فيها اسمه, فإن المراد من البيت في الآية هو :
بيت الطاعة, وكل محل أعدّ للعبادة, فيعم المساجد والمشاهد المشرفة لكونها من المعابد.

ولو لم يكن في الشريعة ما يدل على تعمير المساجد وتعظيمها واحترامها، لأغنتنا الآية بعمومها عن الدلالة على وجوب تعمير المسجد وتعظيمه، وإدامة ذكر الله فيه، لكونه من البيوت التي أذن الله أن ترفع. ومثل المسجد في جهة التعمير والتعظيم والحفظ, المشاهد التي هي من مشاعر الإسلام ومعالم الدين.

٤- إقرار النبي (صلى الله عليه وآله) والصحابة على البناء.
فإنه (صلى الله عليه وآله) أقرّ، وهكذا أصحابه, على بناء الحجر ولم يأمروا بهدمه, مع أنه مدفن نبي الله إسماعيل (عليه السلام) وأمّه هاجر, وهكذا إقرارهم على بناء قبر النبي إبراهيم الخليل (عليه السلام), وبقية قبور الأنبياء والمرسلين حول بيت المقدس.
ثم إقرار الصحابة على دفن رسول الله (صلى الله عليه وآله) في الحجرة التي توفّي فيها, وهي مشيّدة بالبناء, ودفن الخليفة الأول والثاني فيها من بعد النبي (صلى الله عليه وآله) ولم يأمروا بهدمها, بل العكس أمروا بإعمارها, دليل قاطع على جواز البناء على القبور.

٥- الروايات الواردة في كتب الفريقين عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) في الحث على زيارة القبور, وثواب من زار قبره, وأنه (صلى الله عليه وآله) زار قبر أمّه ورمّم قبرها.

https://www.tg-me.com/fiqh1
2024/05/19 05:07:13
Back to Top
HTML Embed Code: