Telegram Web Link
عن الامام الرضا عليه السلام قال:

من استفاد أخا في الله فقد استفاد بيتا في الجنة..

المصدر: آمالي الطوسي
الْأَمانِيُّ هِمَّةُ الْجُهّالِ.
-الإمام عَليّ عليه السلام
العَمَلُ رَفيقُ الْمُؤْمِنِ
-الإمام عَليّ عليه السلام
عن الإمام الكاظم (عليه السلام)

: إذا مرض المؤمن أوحى الله عز وجل إلى صاحب الشمال لا تكتب على عبدي ما دام في حبسي ووثاقي ذنبا، ويوحي إلى صاحب اليمين أن اكتب لعبدي ما كنت تكتبه في صحته من الحسنات 

المصدر: الكافي

#دين_الرحمة
عن الإمام الكاظم (عليه السلام)

: لن تكونوا مؤمنين حتى تعدوا البلاء نعمة والرخاء مصيبة، وذلك أن الصبر عند البلاء أعظم من الغفلة عند الرخاء

المصدر : جامع الأخبار
عن الإمام الكاظم (عليه السلام): من استوى يوماه فهو مغبون، ومن كان آخر يوميه شرهما فهو ملعون، ومن لم يعرف الزيادة في نفسه فهو في نقصان، ومن كان إلى النقصان فالموت خير له من الحياة .

المصدر : البحار
من وصية الامام الكاظم عليه السلام لهشام :

"يَا هِشَامُ إِنَّ اللَّهَ جَلَّ وَ عَزَّ حَكَى عَنْ قَوْمٍ صَالِحِينَ أَنَّهُمْ قَالُوا رَبَّنا لا تُزِغْ قُلُوبَنا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنا وَ هَبْ لَنا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ‏ حِينَ عَلِمُوا أَنَّ الْقُلُوبَ تَزِيغُ وَ تَعُودُ إِلَى عَمَاهَا وَ رَدَاهَا."
من وصيته عليه السلام:

يَا هِشَامُ مُجَالَسَةُ أَهْلِ الدِّينِ شَرَفُ الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ وَ مُشَاوَرَةُ الْعَاقِلِ النَّاصِحِ يُمْنٌ وَ بَرَكَةٌ وَ رُشْدٌ وَ تَوْفِيقٌ مِنَ اللَّهِ .
من وصية الإمام الكاظم (عليه السلام) لهشام بن الحكم:-

" قَالَ عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ ع مُجَالَسَةُ الصَّالِحِينَ دَاعِيَةٌ إِلَى‏ الصَّلَاحِ،
وَ أَدَبُ الْعُلَمَاءِ زِيَادَةٌ فِي الْعَقْلِ،
وَ طَاعَةُ وُلَاةِ الْعَدْلِ تَمَامُ الْعِزِّ،
وَ اسْتِثْمَارُ الْمَالِ‏ تَمَامُ الْمُرُوَّةِ،
وَ إِرْشَادُ الْمُسْتَشِيرِ قَضَاءٌ لِحَقِّ النِّعْمَةِ،
وَ كَفُّ الْأَذَى مِنْ كَمَالِ الْعَقْلِ وَ فِيهِ رَاحَةُ الْبَدَنِ عَاجِلًا وَ آجِلًا،

يَا هِشَامُ إِنَّ الْعَاقِلَ لَا يُحَدِّثُ مَنْ يَخَافُ تَكْذِيبَهُ وَ لَا يَسْأَلُ مَنْ يَخَافُ مَنْعَهُ وَ لَا يَعِدُ مَا لَا يَقْدِرُ عَلَيْهِ وَ لَا يَرْجُو مَا يُعَنَّفُ بِرَجَائِهِ‏ وَ لَا يَتَقَدَّمُ عَلَى مَا يَخَافُ الْعَجْزَ عَنْهُ‏"
الصلاة على الإمام موسى بن جعفر (عليهما السلام)

اَللّهُمَّ صَلِّ عَلَى الأَمِينِ المُؤْتَمَنِ مُوسى بْنِ جَعْفَرٍ، البَرِّ الوَفِيِّ الطَّاهِرِ الزَّكِيّ، النُورِ المُبِينِ المُجْتَهِدِ المُحْتَسِبِ، الصَّابِرِ عَلى الأَذى فِيكَ، اللّهُمَّ وَكَمَا بَلَّغَ عَنْ آبائِهِ ما اسْتُودِعَ مِنْ أَمْرِكَ وَنَهْيِكَ، وَحَمَلَ عَلَى المَحَجَّةِ وَكابَدَ أَهْلَ العِزَّةِ وَالشِّدَّةِ فِيما كانَ يَلْقى مِنْ جُهَّالِ قَوْمِهِ، رَبِّ فَصَلِّ عَلَيْهِ أَفْضَلَ وَأَكْمَلَ ما صَلَّيْتَ عَلى أَحَدٍ مِمَّنْ أَطاعَكَ وَنَصَحَ لِعِبادِكَ، إِنَّكَ غَفُورٌ رَحِيمٌ.
فعن الإمام الكاظم (ع) أنه قال: اجتهدوا في أن يكون زمانكم أربع ساعات: ساعة لمناجاة الله. وساعة لأمر المعاش. وساعة لمعاشرة الإخوان والثقات الذين يعرفونكم عيوبكم ويخلصون لكم في الباطن. وساعة تخلون فيها للذاتكم في غير محرم.

(ميزان الحكمة ج2 ص1111) .
عن الإمام الكاظم (عليه السلام)

: إذا مرض المؤمن أوحى الله عز وجل إلى صاحب الشمال لا تكتب على عبدي ما دام في حبسي ووثاقي ذنبا، ويوحي إلى صاحب اليمين أن اكتب لعبدي ما كنت تكتبه في صحته من الحسنات 

المصدر: الكافي

#دين_الرحمة
من وصايا الإمام الكاظم (ع) لبعض شيعته:

أي فلان! إتق الله وقل الحق وإن كان فيه هلاكك فإن فيه نجاتك، أي فلان! اتق الله ودع الباطل وإن كان فيه نجاتك. فإن فيه هلاكك.

المصدر: تحف العقول
عن  الإمام الكاظم (عليه السلام) عند قبر حضره -: إن شيئا هذا آخره لحقيق أن يزهد في أوله، وإن شيئا هذا أوله لحقيق أن يخاف آخره

المصدر: ميزان الحكمه
لمّا اعتقل الرشيد الإمام الكاظم (ع) أمر بارساله الى البصرة ليسجن عند عيسى بن جعفر المنصور، وكان على البصرة حينئذ، فحبس عنده سنة، ثمّ كتب إلى الرشيد:
أن خذه منّي وسلّمه إلى من شئت، وإلاّ خلّيت سبيله، فقد اجتهدت أن آخذ عليه حجّة فما أقدر على ذلك، حتى أنّي لأتسمّع عليه إذا دعا لعلّه يدعو عليَّ أو عليك، فما أسمعه يدعو إلاّ لنفسه، يسأل الله الرحمة والمغفرة.
يُروى عن أمير المؤمنين الإمام عليّ (ع):

لا يقاس بآل محمّد (ص) من هذه الأمّة أحد

نهج البلاغة - ج١ ص٣٠
يُروى عن الإمام جعفر الصّادق (ع):

الغضب مفتاح كلّ شرّ.

الكافي - جـ٢ صـ٣٠٣.
يُروى عن الإمام محمّد الباقر (ع):

لا مصيبة كاستهانتك بالذّنب ورضاك بالحالة الّتي أنت عليها.

تحف العقول عن آل الرّسول (ص) - صـ٢٨٦.
يُروى عن أمير المؤمنين الإمام عليّ (ع):

احذر الغضب فإنّه جند عظيم من جنود إبليس.

نهج البلاغة - جـ٣ صـ١٣١.
2025/06/28 00:54:46
Back to Top
HTML Embed Code: