"إن مستوى الهمجية في مجتمع ما، يُقاس بالمسافة التي يسعى هذا المجتمع لفرضها بين النساء والكتب. لا شيء يُرهِب الرجال الأفظاظ أكثر من امرأة تجيد القراءة والكتابة والتفكير."
-كارلوس زافون
-كارلوس زافون
لمَّا بفتكرك وأنا قايمه من النُوم بضحك وأبتسم مع إني الصُبح مَبحبش لا الناس ولا حياتي .
أكتر فترة تايه ومشتت فيها ..
"أخرجني يا الله بِلُطفك من ضيق تفكيري إلي سعة تدبيرك."
"أخرجني يا الله بِلُطفك من ضيق تفكيري إلي سعة تدبيرك."
أترك الأنوار مطفأة
أغسل الأطباق
أبكي في فنجان قهوتي
أنسى ما نفع إبهامي لو أنه
لا يحوم فوق اسمك على الهاتف.
أنتظركَ
أصغي إليكَ
أتظاهر أني أفضل مما أنا عليه،
أقل أنانية، أقل يأسًا، أكثر أهمية.
أردد اسمك، حتى لم يعد يشبه الكلمات
أقول لنفسي إن هذا النوع من الجحيم ضروري،
لكني لا أصدق رغم ذلك، أقولها،
رغم ذلك، أتنفس بشكل أفضل.
أفتح نفسي مثل دمية ماترويشكا
على أمل أن أجدك بالداخل
لكن، أنا فقط
مرة بعد مرة
أنا فحسب.
ما من نسخة من هذه الحكاية
لا أمرض فيها بعدك
ما من نسخة من هذه الحكاية
لا يتشنج فيها جسدي من فرط الجهد المطلوب
كي لا أكون معكَ.
أغسل الأطباق
أبكي في فنجان قهوتي
أنسى ما نفع إبهامي لو أنه
لا يحوم فوق اسمك على الهاتف.
أنتظركَ
أصغي إليكَ
أتظاهر أني أفضل مما أنا عليه،
أقل أنانية، أقل يأسًا، أكثر أهمية.
أردد اسمك، حتى لم يعد يشبه الكلمات
أقول لنفسي إن هذا النوع من الجحيم ضروري،
لكني لا أصدق رغم ذلك، أقولها،
رغم ذلك، أتنفس بشكل أفضل.
أفتح نفسي مثل دمية ماترويشكا
على أمل أن أجدك بالداخل
لكن، أنا فقط
مرة بعد مرة
أنا فحسب.
ما من نسخة من هذه الحكاية
لا أمرض فيها بعدك
ما من نسخة من هذه الحكاية
لا يتشنج فيها جسدي من فرط الجهد المطلوب
كي لا أكون معكَ.
لن تتصوّر أبدًا كمية الأشياء التي قد أُرغم نفسي عليها وعلى المرور بها، فقط كي لا أحتاج لأحد .
يترك المرء جزءًا منه ثمن كل تجربة، لذا يحنّ حين ينظر إلى صور الطفولة؛ حين كان كاملًا.
كُلشي يلچمني مِن أريدك
الرسَايل والشوارع والغنى
وعيون غيرك
حتى بيبان المَدينة
الضالة بحَسرة بريدك .
الرسَايل والشوارع والغنى
وعيون غيرك
حتى بيبان المَدينة
الضالة بحَسرة بريدك .
لقد أرهقتني الحياة حتى إنني أعتذر عن أشياء لم أرتكبها، أنسحب من المناقشات الطويلة، وأرضي جميع الأطراف، أشعر بالتعب من الكلام، من التفكير، ومن الناس.
الحُب إن لم يُجردك من كل ثِقل، فهو ثِقلٌ إضافي في حياتك لا يعول عليه .
- ميلان كونديرا
- ميلان كونديرا
وفي نهاية اليوم .. كلنا نستحق الأمان
نستحق الشخص الذي يحتوينا ويكون بمثابة منزل لنا، أو كما يقول هو " أنا أسكن إليكِ " ، أعتقد أن جميعنا نستحق شخصاً نسكن إليه، شخص نذهب إليه مُثقلين بكل همومنا و تراكمات الماضي فيفتح ذراعيه لنُلقي بكل ما بداخلنا بين يديه فلا يَمكُث إلا أن يمسح بكفيه على حزننا بكلماته الحنونة ولمساتِه الدافئة ليُعيد ترتيب الفوضى بداخلنا .
نستحق الشخص الذي يحتوينا ويكون بمثابة منزل لنا، أو كما يقول هو " أنا أسكن إليكِ " ، أعتقد أن جميعنا نستحق شخصاً نسكن إليه، شخص نذهب إليه مُثقلين بكل همومنا و تراكمات الماضي فيفتح ذراعيه لنُلقي بكل ما بداخلنا بين يديه فلا يَمكُث إلا أن يمسح بكفيه على حزننا بكلماته الحنونة ولمساتِه الدافئة ليُعيد ترتيب الفوضى بداخلنا .
