"مغمورٌ قلبي بالرّضا، وتحديدًا الرضا عمّا لم يصلني بعد من النعيم المُنتظر، من الخيرات التي أعرفُ يقينًا بأنها في معيّة الله، وبأنها لا محالة ستُصيب مكانها في الوقت المثالي الذي قدّره الله، مغمورٌ قلبي بالشكر على كل لحظة شعرت فيها بالامتنان لأن حياتي تحت تدبير الله ورحمته الواسعة"
"وَ لتُبالِغ في تَنقِيَة قَلبَك ؛ فَإِنّهُ مَوضِع نَظَر الله إِلَيك"
"لِلَّهِ فــي كُــلِّ مــا يَجري بِهِ القَدَرُ
لُطفٌ تَحارُ بِـهِ الأَفهامُ وَالفِكَرُ".
لُطفٌ تَحارُ بِـهِ الأَفهامُ وَالفِكَرُ".
﴿ إنَّ ذلكَ على اللهِ يسير ﴾
"قلها لقلبك ، وَسَلِّم الأمرَ لله تعالى ، ونَمْ قرير العين ، فكل شيءٍ على الله يسير تفريج همومك ، وقضى ديونك ، وشفاؤك من أمراضك ، وتعافيك من ذنوبك ، وكل ما أهمَّك فهو على الله يسير."
"قلها لقلبك ، وَسَلِّم الأمرَ لله تعالى ، ونَمْ قرير العين ، فكل شيءٍ على الله يسير تفريج همومك ، وقضى ديونك ، وشفاؤك من أمراضك ، وتعافيك من ذنوبك ، وكل ما أهمَّك فهو على الله يسير."
"وكَّلتك أمري وحيرتي وشتاتي وقلة علمي، وكلتك الأبواب المُغلقة التي مفاتيحها بين يديك، والأمور الصعبة التي تيسيرها هينٌ عليك، وكلتك الطرق التي لا أعلم نهايتها والمسافات التي لا أعلم حجمها، وكلتك سعادتي فلا تجعل همًا يشقيني ولا خوفًا يرهقني."
"محفوفين بالنعم ممتلئين بالعطايا الحمد لله الذي سخر لنا كلّ هذا من غير حول منّا
ولا قوة نسأله شُكر نعمته و مزيدها و تمامها."
ولا قوة نسأله شُكر نعمته و مزيدها و تمامها."
"هذّبتني رحمة الله ومعيته في سائر أمور حياتي
هذّبني الصبر الَّذي لم أحِط به خبرًا ، والإيمان الَّذي
جعلني أُقاوم بِثبات ، هذّبني الرِضا في مواطن الحرمان،
وأدبني الإمتنان على النِعم، وشُكرها ولا زالت تهذّبني
محبة الله وتُنجيني ثقتي بِه."
هذّبني الصبر الَّذي لم أحِط به خبرًا ، والإيمان الَّذي
جعلني أُقاوم بِثبات ، هذّبني الرِضا في مواطن الحرمان،
وأدبني الإمتنان على النِعم، وشُكرها ولا زالت تهذّبني
محبة الله وتُنجيني ثقتي بِه."
"يملك الله الأبوابَ كلها، صغيرها وكبيرها، قريبها وبعيدها، يسيرها وعسيرها، وهو سبحانه إن شاء سيعطيك وإن كان بينك وبين عطائه ألفُ بابٍ وباب."
"ويكتبُ اللهُ لـو أبطت مطامِعُنا
خيرًا وبُشرى لنـا في كلِّ تأخيـرة."
خيرًا وبُشرى لنـا في كلِّ تأخيـرة."