"ربي هب لنا قلوباً مُطمئِنة لا يُؤذيِها
بلاء الدُنيا ولا يُشغلها سوى رضاك."
بلاء الدُنيا ولا يُشغلها سوى رضاك."
"اللهم بصيرةَ الطريق، وعونَ الرفيق، وزادَ الروح، وقوة الطمُوح، وتمهيد الدروب، وفتح الأبواب.. وألا نكون عبئًا في الدُّنيا، بك ومنك وإليك."
"يارب مُدّ لقلبي طمأنينة تأنسُ بها روحي وآتني من رحمتك التي وسعت كل شيء وأبعد عني الأيام الغليظه التي تخطف لوني."
"سـَتأتيك البـشَائرُ مُـورقـاتٍ
وتبعثُ في فُؤادِكَ ألفَ سلوى
ســتأتِي ثـُمَّ تأتي مقبــلاتٍ
فصبراً إنَّ بعدَ العُسرِ يُسرًا."
وتبعثُ في فُؤادِكَ ألفَ سلوى
ســتأتِي ثـُمَّ تأتي مقبــلاتٍ
فصبراً إنَّ بعدَ العُسرِ يُسرًا."
"على قدر لجوء القلب لله تكون الفتوح والهبات الربّانية، ولا تظن أن اللجوء لله يكون فقط في الأمور العِظام والمصاعب الثقال، بل الله يحبّ أن تلجأ إليه حتى في شؤونك الدنيوية، يُحب أن تجعله معتمدك واعتمادك في صغير أمرك وكبيره، فاطرق باب الله أولاً وثانيًا وآخرًا ولا تسل عن العطايا".
لأنه الله.. ولأن رحمته فوق التخيل، فالخيرُ قادم.. أقرب مما نظُن، وأكثر مما نريد.. اللهم لُطفك بقلوبنا وأحوالنا وأيّامنا، اللهم تولّنا بسِعتك، وعظيم فضلك.
"اللهم أحيني بالعمل، وأشغلني بالخير الذي ترضاه، لا تحرمني الحركة و الأثر، وبارك لي الوقت، لا أريد فراغًا فأذبل، ولا ميلًا فأضيع، ولا ضَعفًا فألين، ولا خوفًا فأحبط، بل ثبات الرّاسيات، وأرني الحق حتى أرى، وخذ بيدي، وضعني على بداية طريقٍ تحبّه فأُحِبّه، وأسير فيه، وأموت عليه."