أردنا شيئاً وأراد الله شَيئاً آخر،
فالحمُدلله على خَير لا نعلمه
فالحمُدلله على خَير لا نعلمه
> صيام يوم الاثنين سنة نبوية عظيمة 🌿؛
كان النبي ﷺ يحرص على صيامه، وقال:
"ذلك يوم وُلدتُ فيه، وبُعثتُ فيه، وأُنزِل عليَّ فيه" (رواه مسلم).
كان النبي ﷺ يحرص على صيامه، وقال:
"ذلك يوم وُلدتُ فيه، وبُعثتُ فيه، وأُنزِل عليَّ فيه" (رواه مسلم).
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ حُبَّكَ، وَحُبَّ مَنْ يُحِبُّكَ، وَالعمَل الَّذِي يُبَلِّغُني حُبَّك .
Forwarded from مفسرة
💭 #ومضة_رؤيا
المريض الصابر… في كلّ وجعه أجر، وفي كلّ تنهيدةٍ دعاءٌ يصعد.
وإذا رفع يديه وقال: "يارب، إني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين"…
والرؤيا الصالحة للمريض… بلسم يسكب السكينة في قلبه،
فتبعث فيه الأمل، وتخفّف عن روحه ثقل الألم.
فمن صبر على الألم، وذهب لطبيب ورقّى نفسه، وظلّ يدعو ويذكر…
جاءته رؤيا تُضيء له عتمة الطريق، وتطمئنه أن العافية قريبة، وأن الله لا ينسى عباده. 🤍
المريض الصابر… في كلّ وجعه أجر، وفي كلّ تنهيدةٍ دعاءٌ يصعد.
وإذا رفع يديه وقال: "يارب، إني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين"…
والرؤيا الصالحة للمريض… بلسم يسكب السكينة في قلبه،
فتبعث فيه الأمل، وتخفّف عن روحه ثقل الألم.
فمن صبر على الألم، وذهب لطبيب ورقّى نفسه، وظلّ يدعو ويذكر…
جاءته رؤيا تُضيء له عتمة الطريق، وتطمئنه أن العافية قريبة، وأن الله لا ينسى عباده. 🤍
Forwarded from مفسرة
#حول_الرؤى
💡 الرُّقية والطب… جناحان باذن الله للشفاء
✔️ القاعدة: الشفاءُ من الله وحده، والرُّقية والدواء كلاهما أسبابٌ مأمورون بالأخذ بها. والأخذُ بالأسباب مشروعٌ دائمًا، وقد يجب إذا ترتّب على تركه ضررٌ أو تفويتُ مصلحةٍ ظاهرة💭 .
📚 أدلّة شرعيّة على الجمع بين الرقية والطب
الأمرُ بالتداوي: قال ﷺ: «تَدَاوَوْا عبادَ الله؛ فإنَّ اللهَ لم يَضَعْ داءً إلا وضع له دواء».
مشروعيّة الرُّقى: قال ﷺ: «لا بأسَ بالرُّقى ما لم تكن شِركًا»، وكان ﷺ يرقي الحسن والحسين.
القرآن شفاء: ﴿وَنُنَزِّلُ مِنَ القُرآنِ ما هُوَ شِفاءٌ وَرَحمَةٌ لِّلمُؤمِنينَ﴾ [الإسراء: 82].
الأخذ بالأسباب من التوكّل: قال ﷺ لمن سأله عن الناقة: «اعقِلْها وتوكَّل» أي اربط السبب ثم فوِّض الأمر لله.
دفعُ الضرر واجب: ﴿وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ﴾ [البقرة: 195]، وقاعدة: «لا ضررَ ولا ضرار».
سؤالُ أهل الاختصاص: ﴿فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ﴾ [النحل: 43]، ومنه سؤالُ الأطباء في شأنِ الطبّ.
درسُ مريم عليها السلام في فعل السبب: ﴿وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُسَاقِطْ عَلَيْكِ رُطَبًا جَنِيًّا﴾ [مريم: 25]؛ والله قادرٌ أن يُنزِل الرُّطب بلا هزّ، لكنَّ فيها تعليمًا لفعل السبب.
🤍 متى أُراجع الطبيب (مع الاستمرار على الرقية)؟
ألمٌ شديد، أو مستمر/متزايد، أو حرارةٌ متكرّرة.
دوخة قوية، إغماء، ضعف مفاجئ في طرف، اضطراب الرؤية/السمع.
آلام الأسنان، التهابات، نزيف، مشكلات هضمية أو هرمونية.
صداع متكرر، آلام أعصاب/مفاصل، انتفاخات غير مفسّرة.
أعراض تؤثّر في النوم والقدرة على العمل لأسابيع.
قلق شديد/نوبات هلع/أرق تُعطّل الحياة اليومية.
🗓 كيف أجمع بينهما عمليًا؟
أولًا: يقينٌ وتوكُّل
اعلم أن الشافي هو الله، وأن الرقية والدواء أسباب.
ثانيًا: برنامجُ رُقيةٍ
ثالثًا: خطواتٌ طبيّة واضحة
حجزُ موعدٍ وتشخيصٌ دقيق.
الالتزام بالدواء بجرعاته ومدّته وتعليمات الطبيب.
متابعة التحسّن؛ وإن لم يظهر تحسّنٌ، فاطلب رأيًا طبيًّا ثانيًا في التخصّص الأنسب.
لا تفعل:
إيقاف الدواء لمجرّد تحسّنٍ مؤقّت.
تأخيرُ التشخيص بدعوى «أنا أَرقي فقط».
تجربةُ خلطاتٍ مجهولة أو وصفاتٍ غير موثوقة.
تَركُ جسدك يتألّم؛ ولنفسك عليك حقّ.
❔ الأخذُ بالأسباب ليس في المرض فقط!
كما نَجمع بين الرقية والدواء، نجمع بين الدعاء والعمل في سائر شؤون الحياة:
طلبُ الوظيفة: سيرةٌ ذاتية صحيحة، تطويرُ مهارات، بحثٌ وتقديمٌ منتظم—مع الدعاء والصدقة.
الزواج: حضورٌ مناسبٌ بضوابط، سؤالُ الثقات، تحسينُ الأخلاق والمظهر والقدرات الأسرية—مع الاستخارة والدعاء.
تفريجُ الهموم والديون: ميزانيةٌ منضبطة، استشارةُ مختصّ، سعيٌ في أسباب الرزق الحلال—مع الاستغفار والصدقة.
طلبُ الذرية: مراجعةُ طبيب/تحاليل، تحسينُ نمط الحياة—مع الدعاء، وقيام الليل، والصدقة.
📌 اجمع بين نور القرآن وعلم الأطبّاء وفعلِ الأسباب؛ واثبت على الذكر والدواء معًا. ستجد—بإذن الله—سكينةً في القلب، وبركةً في الأسباب، وشفاءً أقرب مما تظن.
الأمرُ بالتداوي: قال ﷺ: «تَدَاوَوْا عبادَ الله؛ فإنَّ اللهَ لم يَضَعْ داءً إلا وضع له دواء».
مشروعيّة الرُّقى: قال ﷺ: «لا بأسَ بالرُّقى ما لم تكن شِركًا»، وكان ﷺ يرقي الحسن والحسين.
القرآن شفاء: ﴿وَنُنَزِّلُ مِنَ القُرآنِ ما هُوَ شِفاءٌ وَرَحمَةٌ لِّلمُؤمِنينَ﴾ [الإسراء: 82].
الأخذ بالأسباب من التوكّل: قال ﷺ لمن سأله عن الناقة: «اعقِلْها وتوكَّل» أي اربط السبب ثم فوِّض الأمر لله.
دفعُ الضرر واجب: ﴿وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ﴾ [البقرة: 195]، وقاعدة: «لا ضررَ ولا ضرار».
سؤالُ أهل الاختصاص: ﴿فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ﴾ [النحل: 43]، ومنه سؤالُ الأطباء في شأنِ الطبّ.
درسُ مريم عليها السلام في فعل السبب: ﴿وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُسَاقِطْ عَلَيْكِ رُطَبًا جَنِيًّا﴾ [مريم: 25]؛ والله قادرٌ أن يُنزِل الرُّطب بلا هزّ، لكنَّ فيها تعليمًا لفعل السبب.
من تمام التوكّل أن تجمع بين دواءِ القلب بالقرآن ودواءِ الجسد عند الطبيب. تركُ أحدِهما قد يطيلُ المعاناة بلا حاجة💡 .
ألمٌ شديد، أو مستمر/متزايد، أو حرارةٌ متكرّرة.
دوخة قوية، إغماء، ضعف مفاجئ في طرف، اضطراب الرؤية/السمع.
آلام الأسنان، التهابات، نزيف، مشكلات هضمية أو هرمونية.
صداع متكرر، آلام أعصاب/مفاصل، انتفاخات غير مفسّرة.
أعراض تؤثّر في النوم والقدرة على العمل لأسابيع.
قلق شديد/نوبات هلع/أرق تُعطّل الحياة اليومية.
وجودُ تعبٍ روحي لا يمنع—بل يلزم معه—الفحصُ الطبّي؛ فكثيرٌ من الأعراض لها سببٌ جسديٌّ قابلٌ للعلاج🪶 .
أولًا: يقينٌ وتوكُّل
اعلم أن الشافي هو الله، وأن الرقية والدواء أسباب.
ثانيًا: برنامجُ رُقيةٍ
ثالثًا: خطواتٌ طبيّة واضحة
حجزُ موعدٍ وتشخيصٌ دقيق.
الالتزام بالدواء بجرعاته ومدّته وتعليمات الطبيب.
متابعة التحسّن؛ وإن لم يظهر تحسّنٌ، فاطلب رأيًا طبيًّا ثانيًا في التخصّص الأنسب.
لا تفعل:
إيقاف الدواء لمجرّد تحسّنٍ مؤقّت.
تأخيرُ التشخيص بدعوى «أنا أَرقي فقط».
تجربةُ خلطاتٍ مجهولة أو وصفاتٍ غير موثوقة.
تَركُ جسدك يتألّم؛ ولنفسك عليك حقّ.
الرُّقيةُ شفاءٌ للروح وطمأنينةٌ للقلب، والطبُّ تشخيصٌ وعلاجٌ لسببِ الألم. والنبيُّ ﷺ جمع بينهما. أكملُ التوكُّل أن نأخذ كلّ الأسباب ونترك الشفاء لله وحده▫️ .
كما نَجمع بين الرقية والدواء، نجمع بين الدعاء والعمل في سائر شؤون الحياة:
طلبُ الوظيفة: سيرةٌ ذاتية صحيحة، تطويرُ مهارات، بحثٌ وتقديمٌ منتظم—مع الدعاء والصدقة.
الزواج: حضورٌ مناسبٌ بضوابط، سؤالُ الثقات، تحسينُ الأخلاق والمظهر والقدرات الأسرية—مع الاستخارة والدعاء.
تفريجُ الهموم والديون: ميزانيةٌ منضبطة، استشارةُ مختصّ، سعيٌ في أسباب الرزق الحلال—مع الاستغفار والصدقة.
طلبُ الذرية: مراجعةُ طبيب/تحاليل، تحسينُ نمط الحياة—مع الدعاء، وقيام الليل، والصدقة.
لا نكتفي بالرُّقية والدعاء والصدقة دون أسباب؛ بل نقرنُ نور الإيمان بعملٍ صحيحٍ مُتقَن🤍 .
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"زدْ في الصلاةِ عَلَى النَّبيِّ وآلهِ
إنَّ الصَّلاةَ بِها ذنوبكَ تُغْفَرُ" ﷺ🤍.
إنَّ الصَّلاةَ بِها ذنوبكَ تُغْفَرُ" ﷺ🤍.
#التلبينة
غذاء أوصى به النبي ﷺ يشرح الصدر ويخفف الحزن ويعين المريض على الشفاء
غذاء أوصى به النبي ﷺ يشرح الصدر ويخفف الحزن ويعين المريض على الشفاء
Forwarded from مُستَّظل
هل تعلم أن أرواحنا قد التقت يومًا قبل أن نُخلق؟
روى النبي ﷺ حديثًا عجيبًا يقول فيه:
“الأرواح جنود مجندة، فما تعارف منها ائتلف، وما تناكر منها اختلف”.
(رواه البخاري ومسلم).
كثير من العلماء فسّروا هذا الحديث بأن الأرواح خُلقت قبل الأجساد، فكانت في عالم غيبي يُسمّى عالم الذر، هناك حيث لا زمان ولا مكان كما نعرفه اليوم.
وفي ذلك العالم، تعارفت الأرواح، فارتاحت لبعضها، ونفرت من بعضها، ثم نزلت إلى الدنيا في أجساد مختلفة.
ولهذا أحيانًا تشعر براحة عجيبة لشخص تلتقي به لأول مرة، وكأنك تعرفه منذ زمن بعيد، وأحيانًا تنفر من آخر بلا سبب واضح… إنها لغة الأرواح التي لا تُرى.
الميثاق العظيم
في ذلك العالم الغيبي، قبل أن نُولد، جمع الله الأرواح كلها وسألها سؤالًا مصيريًا، كما جاء في القرآن الكريم:
﴿وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ قَالُوا بَلَىٰ شَهِدْنَا﴾ [الأعراف: 172].
في تلك اللحظة، كل روح في هذا الكون أجابت: “بلى، أنت ربنا”.
كان ذلك هو أول عهد بيننا وبين الله، لكنه عهد نسيه معظم البشر عندما نزلوا إلى الدنيا، فجعل الله لنا الأنبياء والرسل ليذكّرونا به.
يا للعجب!
نحن نحمل في أعماقنا ذاكرة قديمة جدًا لا نعيها، لكن أثرها يظهر في لحظات الإيمان واليقين، حين تشعر بأن قلبك يتذكر شيئًا أزليًا، شيئًا عميقًا يربطك بخالقك
من العجيب أن بعض الأرواح قد تتلاقى مرة أخرى في الحياة الدنيا، فتجد نفسك تميل لشخص وتثق به بسرعة غير عادية، وكأن قلبك يعرفه.
قد يكون ذلك بسبب التعارف القديم بين أرواحكما في عالم الذر.
وكذلك حين تنفر من شخص بلا مبرر، فقد يكون بين الأرواح نفور قديم.
ولهذا، كن حريصًا على نقاء روحك، فالقلب النقي ينجذب للأرواح الطيبة، والقلب المظلم ينجذب لأمثاله.
قال تعالى:
﴿قُلْ كُلٌّ يَعْمَلُ عَلَىٰ شَاكِلَتِهِ﴾ [الإسراء: 84]
أي أن الإنسان يعمل وفق طبيعته الباطنة، والروح الصالحة لا تميل إلا للخير
حين تتأمل هذه الرحلة، تدرك أن حياتنا ليست مجرد صدفة، وأن أرواحنا لها بداية قبل الأجساد، ولها مصير أبدي بعد هذه الدنيا.
نحن الآن نعيش فترة قصيرة جدًا، كأنها امتحان، ثم نعود إلى الموطن الحقيقي.
قال الحسن البصري رحمه الله:
“يا ابن آدم، إنما أنت أيام، كلما ذهب يوم ذهب بعضك.”
فليكن هذا اليوم الذي تعيشه شهادة لك، لا عليك.
واجعل روحك طاهرة، لأنها ستعود يومًا لتقف بين يدي الله، وستتذكر ذلك العهد القديم الذي قطعته: “بلى، أنت ربنا”
بقلم:
https://www.tg-me.com/Springofmyheartcom
روى النبي ﷺ حديثًا عجيبًا يقول فيه:
“الأرواح جنود مجندة، فما تعارف منها ائتلف، وما تناكر منها اختلف”.
(رواه البخاري ومسلم).
كثير من العلماء فسّروا هذا الحديث بأن الأرواح خُلقت قبل الأجساد، فكانت في عالم غيبي يُسمّى عالم الذر، هناك حيث لا زمان ولا مكان كما نعرفه اليوم.
وفي ذلك العالم، تعارفت الأرواح، فارتاحت لبعضها، ونفرت من بعضها، ثم نزلت إلى الدنيا في أجساد مختلفة.
ولهذا أحيانًا تشعر براحة عجيبة لشخص تلتقي به لأول مرة، وكأنك تعرفه منذ زمن بعيد، وأحيانًا تنفر من آخر بلا سبب واضح… إنها لغة الأرواح التي لا تُرى.
الميثاق العظيم
في ذلك العالم الغيبي، قبل أن نُولد، جمع الله الأرواح كلها وسألها سؤالًا مصيريًا، كما جاء في القرآن الكريم:
﴿وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ قَالُوا بَلَىٰ شَهِدْنَا﴾ [الأعراف: 172].
في تلك اللحظة، كل روح في هذا الكون أجابت: “بلى، أنت ربنا”.
كان ذلك هو أول عهد بيننا وبين الله، لكنه عهد نسيه معظم البشر عندما نزلوا إلى الدنيا، فجعل الله لنا الأنبياء والرسل ليذكّرونا به.
يا للعجب!
نحن نحمل في أعماقنا ذاكرة قديمة جدًا لا نعيها، لكن أثرها يظهر في لحظات الإيمان واليقين، حين تشعر بأن قلبك يتذكر شيئًا أزليًا، شيئًا عميقًا يربطك بخالقك
من العجيب أن بعض الأرواح قد تتلاقى مرة أخرى في الحياة الدنيا، فتجد نفسك تميل لشخص وتثق به بسرعة غير عادية، وكأن قلبك يعرفه.
قد يكون ذلك بسبب التعارف القديم بين أرواحكما في عالم الذر.
وكذلك حين تنفر من شخص بلا مبرر، فقد يكون بين الأرواح نفور قديم.
ولهذا، كن حريصًا على نقاء روحك، فالقلب النقي ينجذب للأرواح الطيبة، والقلب المظلم ينجذب لأمثاله.
قال تعالى:
﴿قُلْ كُلٌّ يَعْمَلُ عَلَىٰ شَاكِلَتِهِ﴾ [الإسراء: 84]
أي أن الإنسان يعمل وفق طبيعته الباطنة، والروح الصالحة لا تميل إلا للخير
حين تتأمل هذه الرحلة، تدرك أن حياتنا ليست مجرد صدفة، وأن أرواحنا لها بداية قبل الأجساد، ولها مصير أبدي بعد هذه الدنيا.
نحن الآن نعيش فترة قصيرة جدًا، كأنها امتحان، ثم نعود إلى الموطن الحقيقي.
قال الحسن البصري رحمه الله:
“يا ابن آدم، إنما أنت أيام، كلما ذهب يوم ذهب بعضك.”
فليكن هذا اليوم الذي تعيشه شهادة لك، لا عليك.
واجعل روحك طاهرة، لأنها ستعود يومًا لتقف بين يدي الله، وستتذكر ذلك العهد القديم الذي قطعته: “بلى، أنت ربنا”
بقلم:
https://www.tg-me.com/Springofmyheartcom
Telegram
مُستَّظل
هُنا مستراح الرّوح ودفء الإيمان ..
هُنا نتآلف ونتذاكر تحت ظلّ الرحمن ..
تدبّر آيات .. فقه السنّة .. نشر السيرة .. كتابات مُستظل-إقتباسات.. إعلانات عن دورات ومحاضرات بها يستجمّ الفؤاد .. ويخشع القلب ..
حيّاكم .. حيث "مستظلّ" تجمعنا ..🌿
هُنا نتآلف ونتذاكر تحت ظلّ الرحمن ..
تدبّر آيات .. فقه السنّة .. نشر السيرة .. كتابات مُستظل-إقتباسات.. إعلانات عن دورات ومحاضرات بها يستجمّ الفؤاد .. ويخشع القلب ..
حيّاكم .. حيث "مستظلّ" تجمعنا ..🌿
Forwarded from دُرَّ السِّراج
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
الأغاني شرها عظيم، والله عظيم! ليت هذا المقطع يصل إلى كل قلب أَلِفَ سماع الأغاني، لعله يجد في كلام العلماء ما يهديه ويوقظه من غفلته:
"يارب اجعلني دائماً بالمكان الذي
يسعني، يُشبهني مكان لا يُقلل من خفتي ولا يثقلني
ولا اضيق فيه، يارب سّـير خطاي لدربٍ
تألفه اقدامي، لا تخافه ولا تستنكره"🤍..
يسعني، يُشبهني مكان لا يُقلل من خفتي ولا يثقلني
ولا اضيق فيه، يارب سّـير خطاي لدربٍ
تألفه اقدامي، لا تخافه ولا تستنكره"🤍..
❤1
إنه الله!
يعلم بالأوقات الصعبة التي مررت بها ويراك وأنت ترضى ويرى صبرك على ظروف حياتك وعملك وعلى كل الابتلاءات التي واجهتك في طريقك.
يرى تأقلمك ورضاك بالمكتوب رغم كل الأوقات التي كنت فيها على وشك الاستسلام لليأس، ولكنك صمدت ثقةً في تدابيره وأقداره..
إنه الله؛ يعلم أنك حاولت بكل قوتك، ويعلم أنك رضيت في وقت لم يكن الرضا عليك سهلًا، وحتمًا سيعوضك عن كل ما مررت به، وسيجبر خاطرك..
لأنه الله!
يعلم بالأوقات الصعبة التي مررت بها ويراك وأنت ترضى ويرى صبرك على ظروف حياتك وعملك وعلى كل الابتلاءات التي واجهتك في طريقك.
يرى تأقلمك ورضاك بالمكتوب رغم كل الأوقات التي كنت فيها على وشك الاستسلام لليأس، ولكنك صمدت ثقةً في تدابيره وأقداره..
إنه الله؛ يعلم أنك حاولت بكل قوتك، ويعلم أنك رضيت في وقت لم يكن الرضا عليك سهلًا، وحتمًا سيعوضك عن كل ما مررت به، وسيجبر خاطرك..
لأنه الله!
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"يا مَن يُحب مُحمدًا وطريقَهُ .. بُحْ بالصلاةِ مع السلامِ عليهِ ﷺ"🌿.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
يارب انها دنيا فانيه فلا تجعل حلوَّها يلهيني ولا مُرَّها يشقيني🫷.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
وتركم يا أحبة غفر الله لنا ولكم🤍
ونَم على ثقَةٍ يا قلبُ مُنتظِرًا
بُشرَى من الله لا يدري بِها أحدُ
Forwarded from ɴ ᴏ ᴜ ʀ ᴀ ᥫ᭡
ارسلو رابط القروب حق اللي عندكم بنية الآجر تخيلو تاخذون على كل حرف اجر !واجر كل وحده حياتها تتغير للافضل ، ويبدون معانا في جدول العشر ولكم الاجر على كل من تستفيد معانا فالقروب.
وبإذن الله بدايتنا راح تكون يومم الثلاثاء 💜🫧
https://www.tg-me.com/alnur_ae0
وبإذن الله بدايتنا راح تكون يومم الثلاثاء 💜🫧
https://www.tg-me.com/alnur_ae0