Telegram Web Link
علي ولوما علي
نضيع اني وهَلي ..🩵
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
تهيئوا لأستقبال أعظم أعياد الأسلام ♥️
عُنوانُ صَحيفَةِ المُؤمِنِ "حُبُّ عَلِيِّ"
إننا نتباهى في الدنيا والاخرة ..
بحب عليّ ، بشخص علي ، بـ نهج علي
في لَيلة الجُمعة
تَهيم الروح لِدُنيا بَعيدة ،
يَختنق القَلب ويحترق ويذوب ..
وتَختلط المَشاعِر ، بين رجاء و دُعاء
" الىٰ كربلاء "
شوق و حَنين في لَيلة الجُمعة
تَرتفع الأيادي ، يَرتفع النِداء
(يامَن إسمهُ دواء و ذِكرهُ شِفاء ،
ياسَريع الرِضا إستجب
لمن لا يملك إلا الدُعاء)
آهاتٌ و دُعاء كُميل …
13 حزيران ❤️‍🩹
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِهِ، وحَصِّنْ ثُغُورَ الْمُسْلِمِينَ بِعِزَّتِكَ، وأَيِّدْ حُمَاتَهَا بِقُوَّتِكَ..
اللهمَّ صَلِّ عَلىٰ مُحمَّدٍ وَآلِ مُحمَّد
اللهمَّ عَجّل لوليّك الفرَج.
"دَفَعَت إيرانُ ثَمَنًا كَبِيرًا طِيلَةَ أربَعِينَ عامًا نَتِيجَةَ مَواقِفِها العَظِيمَة فِي مُسانَدَةِ الشُّعُوبِ الحُرَّة فِي الشَّرقِ الأوسَط وعلىٰ رَأسِها قَضِيَّةُ فِلَسطِين، وَثَمَنًا لِعِزَّتِها وكِبرِيائِها وَاستِقلالِها وَجُهُودِ تَقَدُّمِها وَتَرَبُّعِها علىٰ رَأسِ الدُّوَل الّتِي حارَبَت الهَيمَنَة الأمرِيكِيّة فِي المِنطَقَة.

أربَعُونَ عامًا كانَت يَدُها الكَرِيمَة تَمُدُّ الرِّجالَ بِالمالِ والسِّلاحِ والتَّدرِيبِ والدَّعمِ السِّياسِيّ فِي كُلِّ المَحافِل، فِي حِين كانَت تَتآمَرُ علىٰ قَضايانا كُلُّ حُكُوماتِنا العَرَبِيَّة وَتَدعَمُ قاتِلَنا وَمُحتَلَّنا.

إنَّ الوُقُوفَ مَعَ إيران واجِبٌ أخلاقِيّ وَوَطَنِيّ وَاصطِفافٌ حَيثُ يَجِبُ الحُرُّ أنْ يَكُون، حَتّىٰ الحِيادُ هُنا خِيانَةٌ لِقَضايانا وَلِلأحرارِ وَغَيرُ مُبَرَّرٍ أو مَقبُول.

هَذِهِ البِدايَةُ فَقَط، وَكُلُّنا أمَلٌ وَثِقَةٌ بقِيادَتِهِم وَسَواعِدِهِم، وَعلىٰ كُلِّ حُرٍّ أنْ يَأخُذَ مَوقِعَهُ وَيُؤَدِّي واجِبَهُ بَدَلَ اللَّطمِ والنَّحِيبِ والاجتِهادِ فِي التَّحلِيلاتِ."

- مُحَمَّد داوود.
{تَسُرُّ النَّاظِرِينَ}
لأول مرة، نشعر وكأننا في قلب الغدير، حيث تتجلّى بوضوح معركةُ الحقّ والباطل،
ويقف أبناءُ عليّ، وقلوبهم كزُبَر الحديد، في مواجهةِ كلّ قوى العالم المتغطرس.
إنها المعركةُ التي ستُميّز الغديريّ من الواقف على التلّ مع الظالمين.
ما لنا إلاَّكَ في جورِ الزَّمنْ
‏فأغِثنا عاجلاً يا بْنَ الحسنْ..
2025/07/02 00:51:52
Back to Top
HTML Embed Code: