- علينا أن نألف الوداعات ، كما نألف أسِرّة نومنا . . علينا أن نسبقها قبل أن تسبقنا ، عوض أن نقول مرحباً علينا ان نقول دائماً وداعاً ..

أدبُ نهاية العلاقات:
أتَفهَّمُ ظرفكَ، وأُقدِّرُ أولوياتكَ، وأحترِمُ خياراتك
أحرِصُ أن لا تُؤذي في نفسِكَ، وسُمعتكَ
وسِرُّكَ في بئرٍ
ثمَّ بعد هذا كله: صَحِبتْكَ السّلامة
حياتي بعدكَ تعنيني ولا تعنيكَ
ليس عندي رسائل لأوصلها إليكَ، وما أكتبه لا شأن لكَ به
كنتَ شيئاً مهماً في حياتي، ولكنكَ لستَ محور الكون
طويتُ صفحتكَ، فاطوِ صفحتي
والسّلام!🤍

‏الإنسان عجول جهول
يستبق والخير آتيه، يقلق والله ربه !

من يحمِل الماضي، تتعثّر خُطاه

وكان يتذكَّر آماله القديمة فيضحك منها لأنها أفضتْ به إلى ما هو عليه،
إلى هذا الإنسان المليء بالرصانة🩷.

من معارك المؤمن اليوميّة في
هذه الحياة؛ ألا يتسلل اليأس إلىٰ قلبِه.

جرب انك ما تكون دايما المبادر ما تبقي زي الهامستر البلف في الدولاب دون راحة

‏مساء الخير
لو انت الشخص المبادر دائماً
في علاقة صداقة في علاقة عاطفية في علاقة عمل
جرب مرة تدي عجلة القيادة للطرف التاني واتفرج
ضروري لازم تتفرج

- الناس اللي عصرت على الجمر و قعدت في السودان طول ما الحرب دي شغالة

ايا كان اسبابها و ظروفها

ما اظن في حاجة تاني في الحياة ممكن يعيشوها

و تكون صعبة ..!

كفاية فكرة احتمالية الموت كل يوم  ( بعيد الشر )
…

طبعا مافي بشر بعوّض بشر .. العوض من رب العوض

ربنا هو العدل ..

و عند الله تجتمع الخصوم .

آما آن لهذا الوطن أن يستريح؟. 🇸🇩❤️.

‏كانوا البدو يقولون " الدرب خلّه سَمح، لا تزرعه شوك
يمكن يجي لك يوم وتمرّ حافي"

وبصيغة أخرى :
"كن باباً يدخل منه الخير ، فإن لم تستطع فنافذة ينفذ منها الضوء
فإن لم تستطع، فجداراً يَسنُد رؤوس المتعبين
لا تنسَ دائما أن تحمل معك بعض الخير ولا تلتفت له
فعبق عبيره سيتبعك أينما ذهبت ، كن عابراً لطيفاً
إن لم تنفع فلا تضر "!❤️

أُحبّ فكرة المشي، خاصةً في ساعات الليل المتأخرة، لا أفهم كيف للمرء أن يتخفّف من حمل الأفكار الهائلة التي تركض في رأسه طوال اليوم بمجرّد أن يُقرر المَشي، وكيف أنه بمجرد أن يبدأ بالمشي، يَلقى روحه تتجّهُ نحو الصَفَاء. أحبّ المشي باعتباره مَهربًا للذاكرة من صداعٍ مُحتمل

النهايات ليست سيئةً علىٰ الإطلاق، فالنهايات تعني البدايات الجديدة، رُبما يُرافق النهايات شيئًا من الحُزن ولكن ما يأتي بعدها من فرح سيُنسيك ما مررت به، تقبّل انتهاء التجربة، خسارة أمرٍ ما، قطع العلاقة، ودّع الراحلين بحُبٍ وشرف، ثم استقبل كُل جديد بحفاوة وروحٌ مُقبلة علىٰ الحياة.

‏ما أثقلها من دُنيا ، وأنا عبدُُ عجول ، قصير النظر ، لا صبر لدي ولا طاقة ، وما لي الا الله

‏كان يجلس بداية العام يرتجف خوفًا من أن يمضى العام المقبل ويجده في نفس المكان ، الآن ضاع المكان
وضاع العام ، وضاع الطريق
وبقي الخوف.

‏ما يعذِّبني يا فريدُ ليستِ العودةُ بعد الانقِطاع، إنَّما التكلُّف في الحديثِ بعد أن كان ليِّنًا هيِّنا. هل تدركُ معنى أن تعودَ لبيتِك لتجدَ نفسَك غريبا؟ هل تعرف معنى الغربةِ بعد أن كان الصَّرح لك؟ هل تجد إجاباتٍ للأسئلة عن الشُّعور الذي ضاع؛ كيف ضاع؟

‏أن تنتهي يومك بسلام نعمة خفية، تستحق ألف حمد، في عالم تتبدل فيه المسارات بلحظة، اتصال واحد قد يعصف بطمأنينة قلبك، ومشهد عابر قد يغير وجهة حياتك، الأيام الهادئة نعمة عظيمة، فاشكروا الله على السكينة التي لا تُقدّر بثمن.

‏"ما من شيء يبقي الروح حيّة إلا انتصاراتك اليومية الصغيرة، تلك التي لا يُهنئك عليها أحد و لا يشعر بها من حولك؛ تحسين عادة، تجاوز أزمة خفية، توفيق إلهي دون حيلة منك، ولطف الله في كلّ الأيام"

‏"كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلَىٰ نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ"

لا أدري أيهما أكثر طمأنينة

لفظ "الرّحمة"، أم "ربكم" الذي نسبنا إليه رغم معاصينا.