🔴مراعاة الحجة في الحرب:
ذكر أمير المؤمنين (عليه السلام) في عدة مواطن على مراعاة الحجة في الحرب؛ لكي يعرف للعالم أجمع من المعتدي ومن المعتدى عليه.
ويفيد أن هذا الأمر أنّ المعتدي يتحمل مسؤولية اعتدائه، وأن المعتدى عليه يكون من أصحاب الحق في الدفاع عن نفسه، وهكذا نرى دولة الشر وأعوانها دائمًا يرددون أسطونة: الدفاع عن النفس!
قال أمير المؤمنين (عليه السلام) : (لا تقاتلوا القوم حتى يبدؤوكم فإنكم بحمد الله #على_حجة وترككم إياهم حتى يبدؤوكم #حجة_لكم_أخرى) [الكافي ج ٥ ص ٣٨].
قال الشيخ الكليني: (وفي كلام له (عليه السلام) آخر: وإذا لقيتم هؤلاء القوم غدًا فلا تقاتلوهم حتى يقاتلوكم فإذا بدؤوا بكم فانهدوا إليهم) [الكافي ج ٥ ص ٤١].
ولصاحب الحجة أن يستعمل كامل قوته في رد العادية عليه، وليس لصاحب العدوان إلا اللوم والخذلان في نظر العقلاء من الناس وليس في نظر المتصهينين.
فمن لا يرى لمن يدافع عنه نفسه حقًا فهو خارج عن زمرة العقلاء، ومن يرى المعتدي من أصحاب الحق في استمراره فهو مشترك في الحرب معه، وليس طرفًا آخر له استقلالية في التفكير.
ذكر أمير المؤمنين (عليه السلام) في عدة مواطن على مراعاة الحجة في الحرب؛ لكي يعرف للعالم أجمع من المعتدي ومن المعتدى عليه.
ويفيد أن هذا الأمر أنّ المعتدي يتحمل مسؤولية اعتدائه، وأن المعتدى عليه يكون من أصحاب الحق في الدفاع عن نفسه، وهكذا نرى دولة الشر وأعوانها دائمًا يرددون أسطونة: الدفاع عن النفس!
قال أمير المؤمنين (عليه السلام) : (لا تقاتلوا القوم حتى يبدؤوكم فإنكم بحمد الله #على_حجة وترككم إياهم حتى يبدؤوكم #حجة_لكم_أخرى) [الكافي ج ٥ ص ٣٨].
قال الشيخ الكليني: (وفي كلام له (عليه السلام) آخر: وإذا لقيتم هؤلاء القوم غدًا فلا تقاتلوهم حتى يقاتلوكم فإذا بدؤوا بكم فانهدوا إليهم) [الكافي ج ٥ ص ٤١].
ولصاحب الحجة أن يستعمل كامل قوته في رد العادية عليه، وليس لصاحب العدوان إلا اللوم والخذلان في نظر العقلاء من الناس وليس في نظر المتصهينين.
فمن لا يرى لمن يدافع عنه نفسه حقًا فهو خارج عن زمرة العقلاء، ومن يرى المعتدي من أصحاب الحق في استمراره فهو مشترك في الحرب معه، وليس طرفًا آخر له استقلالية في التفكير.
﴿ رَبِّ اشرَح لي صَدري وَيَسِّر لي أَمري وَاحلُل عُقدَةً مِن لِساني يَفقَهوا قَولي ﴾
﴿ وَمَن أَظلَمُ مِمَّن ذُكِّرَ بِآياتِ رَبِّهِ فَأَعرَضَ عَنها وَنَسِيَ ما قَدَّمَت يَداهُ ﴾
جـرب أفـعالك وتعديلاتك واقـوالك وتدخلاتك على نـفسك
قـبل أن تدقـها فـي نفـوس البـشر...
لذلك أحرص على ان تجعل ذكراك بين الناس ليس خوفاً منك او رياء وانما حباً واحتراماً..
• فالمُحترم يَحترم
ـ رساله موجهه بصيغة الغائب لان يوماً ما ستكون غائب يابني آدم فاحرص على نفسك قبل الآخرين..
ـ والعاقل تكفيهِ الاشاره.
قـبل أن تدقـها فـي نفـوس البـشر...
لذلك أحرص على ان تجعل ذكراك بين الناس ليس خوفاً منك او رياء وانما حباً واحتراماً..
• فالمُحترم يَحترم
ـ رساله موجهه بصيغة الغائب لان يوماً ما ستكون غائب يابني آدم فاحرص على نفسك قبل الآخرين..
ـ والعاقل تكفيهِ الاشاره.
زعيم أنصىار الله السيد عبد الملك الحىىوثي:
ينبغي للدول العربية المستباحة أجواؤها وفي المقدمة العراق أن تسعى لمنع العدو الإسرائىىيلي من استباحة أجوائها لأن هذا اعتداء عليها
على الشعب العراقي أن يسعى ولو في المستقبل للخروج من وضعية الاستباحة وألا يبقى الوضع كما هو الحال في سوريا والأردن.
ينبغي للدول العربية المستباحة أجواؤها وفي المقدمة العراق أن تسعى لمنع العدو الإسرائىىيلي من استباحة أجوائها لأن هذا اعتداء عليها
على الشعب العراقي أن يسعى ولو في المستقبل للخروج من وضعية الاستباحة وألا يبقى الوضع كما هو الحال في سوريا والأردن.
﴿ وَاتَّقُوا الَّذي أَمَدَّكُم بِما تَعلَمونَ أَمَدَّكُم بِأَنعامٍ وَبَنينَ وَجَنَّاتٍ وَعُيونٍ ﴾
﴿ شَهرُ رَمَضانَ الَّذي أُنزِلَ فيهِ القُرآنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّناتٍ مِنَ الهُدى وَالفُرقانِ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهرَ فَليَصُمهُ وَمَن كانَ مَريضًا أَو عَلى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِن أَيَّامٍ أُخَرَ يُريدُ اللَّهُ بِكُمُ اليُسرَ وَلا يُريدُ بِكُمُ العُسرَ وَلِتُكمِلُوا العِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلى ما هَداكُم وَلَعَلَّكُم تَشكُرونَ ﴾
﴿ يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنوا توبوا إِلَى اللَّهِ تَوبَةً نَصوحًا عَسى رَبُّكُم أَن يُكَفِّرَ عَنكُم سَيِّئَاتِكُم وَيُدخِلَكُم جَنَّاتٍ تَجري مِن تَحتِهَا الأَنهارُ يَومَ لا يُخزِي اللَّهُ النَّبِيَّ وَالَّذينَ آمَنوا مَعَهُ نورُهُم يَسعى بَينَ أَيديهِم وَبِأَيمانِهِم يَقولونَ رَبَّنا أَتمِم لَنا نورَنا وَاغفِر لَنا إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيءٍ قَديرٌ﴾
﴿ يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنوا كُتِبَ عَلَيكُمُ الصِّيامُ كَما كُتِبَ عَلَى الَّذينَ مِن قَبلِكُم لَعَلَّكُم تَتَّقونَ ﴾
﴿ لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي الأَرضِ وَإِنَّ اللَّهَ لَهُوَ الغَنِيُّ الحَميدُ ﴾