Forwarded from 🔷🔸|قناة الخطبــــــــاء🎙
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
المسجد الحرام|خطبة الجمعة ٠٤ ربيع الآخر ١٤٤٧ه|قناة الخطباء|ⓣelegram.me/ooooh5
الشيخ ياسر الدوسري
🕋 من المسجد الحرام
#خطبة الجمعة
🎙لفضيلة الشيخ د.|
ياسر الدوسري حفظه الله تعالى
🗓 بتاريخ 04 ربيع الآخر 1447ه
┈┉┅━━•❁•━━┅┉┈
◢للمزيد| قناة الخطباء
➢https://www.tg-me.com/ooooh5
#خطبة الجمعة
🎙لفضيلة الشيخ د.|
ياسر الدوسري حفظه الله تعالى
🗓 بتاريخ 04 ربيع الآخر 1447ه
┈┉┅━━•❁•━━┅┉┈
◢للمزيد| قناة الخطباء
➢https://www.tg-me.com/ooooh5
المسجد النبوي|خطبة الجمعة ٠٤ ربيع الآخر ١٤٤٧ه|قناة الخطباء|ⓣelegram.me/ooooh5
الشيخ عبدالله البعيجان
🕌 من المسجد النبوي الشريف
#خطبة الجمعة
🎙لفضيلة الشيخ |
عبدالله البعيجان حفظه الله تعالى
🗓 بتاريخ 04 ربيع الآخر 1447ه
┈┉┅━━•❁•━━┅┉┈
◢للمزيد| قناة الخطباء
➢https://www.tg-me.com/ooooh5
#خطبة الجمعة
🎙لفضيلة الشيخ |
عبدالله البعيجان حفظه الله تعالى
🗓 بتاريخ 04 ربيع الآخر 1447ه
┈┉┅━━•❁•━━┅┉┈
◢للمزيد| قناة الخطباء
➢https://www.tg-me.com/ooooh5
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
القارئ 🎙 ياسر الدوسري
يا أيُّها الذينَ آمَنوا صلُّوا عَلَيهِ وسَلِّموا تَسليمًا
من فضائل الأعمال في يوم الجمعة كثرت الصلاة على النبي، ومع عظم أجرها فهي شارحةٌ للصدر مذهبة للغم،
اللهم صلِ وسلم وبارك على نبينا محمد ..
من فضائل الأعمال في يوم الجمعة كثرت الصلاة على النبي، ومع عظم أجرها فهي شارحةٌ للصدر مذهبة للغم،
اللهم صلِ وسلم وبارك على نبينا محمد ..
📌سنن يوم الجمعة
①الغسل.
② الطيب.
③ السواك.
④ لبس الجميل.
⑤قراءة سورة الكهف.
⑥التبكير لصلاة الجمعة.
⑦الإكثار من الصلاة على النبي ﷺ..
⑧الإكثار من الدعاء في ساعة الإستجابة.
#سنن_يوم_الجمعة
①الغسل.
② الطيب.
③ السواك.
④ لبس الجميل.
⑤قراءة سورة الكهف.
⑥التبكير لصلاة الجمعة.
⑦الإكثار من الصلاة على النبي ﷺ..
⑧الإكثار من الدعاء في ساعة الإستجابة.
#سنن_يوم_الجمعة
#شرح_الحديث :🍃
في هذا الحديث يُخبِرُ عنه عبدُ اللهِ بنُ أبي أوفَى رَضِي اللهُ عَنه: كان رسولُ اللهِ ﷺ "يُكْثِرُ الذِّكْرَ"، أي: يُكثِرُ مِن ذِكْرِ اللهِ سبحانه وتعالى، "ويُقِلُّ اللَّغْوَ"، أي: الكلامَ قليلَ الفائدةِ والجَدْوى، فغالِبُ كلامِه ﷺ جامعٌ، ويَحتمِلُ أن يَكونَ المرادُ: أنَّه كان قليلَ الدُّعابةِ، وإنْ كان يَفعَلُها أحيانًا، وقيل: القِلَّةُ بمعنى العدَمِ، أي: لا يَلْغو، ويكونُ اللَّغوُ بمعنى الكلامِ الَّذي لا فائدةَ فيه أو الكلامِ الباطلِ، فهذا مُنعَدِمٌ في حقِّه ﷺ "ويُطيلُ الصَّلاةَ"، أي: في أغلَبِ أحوالِه، ولعلَّه يَعني هنا الجُمُعةَ بشكلٍ أخَصَّ، وعمومًا هي إطالةٌ نِسبيَّةٌ؛ فإطالتُه في الجُمُعةِ أنَّه كان يَقرَأُ بالأعلى والغاشيةِ أحيانًا، والجُمُعةِ والمنافقون أحيانًا، "ويُقصِّرُ الخُطبةَ"، أي: في أغلَبِ أحوالِه، ولعلَّه يَعني هنا أيضًا الجُمُعةَ بشكلٍ أخَصَّ؛ فطولُ الصَّلاةِ، وقِصَرُ الخُطبةِ عَلامةٌ ودليلٌ على فِقهِ الرَّجلِ كما قال النَّبيُّ ﷺ وهو أفقهُ النَّاسِ؛ فقِصَرُها أحْرى لها أن تُستوعَبَ فَهْمًا، فيُعمَلَ بها، "ولا يَأنَفُ"، أي: لا يَستكبِرُ ويستنكِفُ "أن يَمشِيَ مع الأرمَلةِ"، وهي المرأةُ الَّتِي مَاتَ زَوْجُهَا؛ ليَقضيَ لها حاجَتَها، سواءٌ كَانتْ غَنِيَّةً أوْ فقِيرةً "والمِسْكينِ"، أي: المُحتاجِ الَّذي لم يَجِدْ ما يَكْفيه، أو لم يَجِدْ شيئًا، "فيَقْضي له الحاجةَ"، أي: يَسعى لهما في قَضاءِ حاجتِهما الَّتي طلَبوها منه.
في هذا الحديث يُخبِرُ عنه عبدُ اللهِ بنُ أبي أوفَى رَضِي اللهُ عَنه: كان رسولُ اللهِ ﷺ "يُكْثِرُ الذِّكْرَ"، أي: يُكثِرُ مِن ذِكْرِ اللهِ سبحانه وتعالى، "ويُقِلُّ اللَّغْوَ"، أي: الكلامَ قليلَ الفائدةِ والجَدْوى، فغالِبُ كلامِه ﷺ جامعٌ، ويَحتمِلُ أن يَكونَ المرادُ: أنَّه كان قليلَ الدُّعابةِ، وإنْ كان يَفعَلُها أحيانًا، وقيل: القِلَّةُ بمعنى العدَمِ، أي: لا يَلْغو، ويكونُ اللَّغوُ بمعنى الكلامِ الَّذي لا فائدةَ فيه أو الكلامِ الباطلِ، فهذا مُنعَدِمٌ في حقِّه ﷺ "ويُطيلُ الصَّلاةَ"، أي: في أغلَبِ أحوالِه، ولعلَّه يَعني هنا الجُمُعةَ بشكلٍ أخَصَّ، وعمومًا هي إطالةٌ نِسبيَّةٌ؛ فإطالتُه في الجُمُعةِ أنَّه كان يَقرَأُ بالأعلى والغاشيةِ أحيانًا، والجُمُعةِ والمنافقون أحيانًا، "ويُقصِّرُ الخُطبةَ"، أي: في أغلَبِ أحوالِه، ولعلَّه يَعني هنا أيضًا الجُمُعةَ بشكلٍ أخَصَّ؛ فطولُ الصَّلاةِ، وقِصَرُ الخُطبةِ عَلامةٌ ودليلٌ على فِقهِ الرَّجلِ كما قال النَّبيُّ ﷺ وهو أفقهُ النَّاسِ؛ فقِصَرُها أحْرى لها أن تُستوعَبَ فَهْمًا، فيُعمَلَ بها، "ولا يَأنَفُ"، أي: لا يَستكبِرُ ويستنكِفُ "أن يَمشِيَ مع الأرمَلةِ"، وهي المرأةُ الَّتِي مَاتَ زَوْجُهَا؛ ليَقضيَ لها حاجَتَها، سواءٌ كَانتْ غَنِيَّةً أوْ فقِيرةً "والمِسْكينِ"، أي: المُحتاجِ الَّذي لم يَجِدْ ما يَكْفيه، أو لم يَجِدْ شيئًا، "فيَقْضي له الحاجةَ"، أي: يَسعى لهما في قَضاءِ حاجتِهما الَّتي طلَبوها منه.
