النسويات يرون أن المرأة مسلوبة الحقوق وأنها مظلومة في بيت الزوجة، فكرهن خبيث فاسد، وهذا من الإفساد.
قال ﷺ:
من خَبَّبَ زوجة امْرِئٍ أو مَمْلُوكَهُ فليس مِنَّا.
خبب: أي أفسدها أو حسّن إليها الطلاق.
قال ﷺ:
من خَبَّبَ زوجة امْرِئٍ أو مَمْلُوكَهُ فليس مِنَّا.
خبب: أي أفسدها أو حسّن إليها الطلاق.
أتيتُ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ في بَعضِ الحاجةِ، فقالَ : أي هذِهِ ! أَذاتُ بعلٍ ؟ قلتُ : نعَم، قالَ : كيفَ أنتِ لهُ ؟ قالَت : ما آلوهُ إلَّا ما عجزتُ عنهُ, قالَ : [ فانظُري ] أينَ أنتِ منهُ ؟ فإنَّما هوَ جنَّتُكِ ونارُكِ
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
علينا أن نتنبّه!
من أكرمه الله بزوجة صالحة عليه أن يتمسك بها، فإنها منّة من الله عز وجل.
من أكرمه الله بزوجة صالحة عليه أن يتمسك بها، فإنها منّة من الله عز وجل.
صلاةُ المرأةِ في بيتِها أفضلُ من صلاتِها في حُجرتِها وصلاتُها في مَخدعِها أفضَلُ مِن صلاتِها في بيتِها
خلاصة حكم المحدث : صحيح
خلاصة حكم المحدث : صحيح
تنبهوا إلى مثل هذه الأفكار والحركات ومنها النسويات ونسأل الله عز وجل أن يكفينا شرهم.
إنّ إبليسَ يضعُ عرشَه على الماءِ ، ثم يبعثُ سراياه ، فأدناهم منه منزلةً أعظمَهم فتنةً ، يجيءُ أحدُهم فيقولُ : فعلتُ كذا وكذا ، فيقولُ ما صنعتَ شيئًا ، ويجيءُ أحدُهم فيقولُ : ما تركتُه حتى فرَّقتُ بينَه وبين أهلِه ، فيُدْنِيه منه ، ويقولُ : نعم أنتَ !
خلاصة حكم المحدث : صحيح.
خلاصة حكم المحدث : صحيح.
❤1
كلُّكم راعٍ وكلُّكم مسؤولٌ عن رعيتِهِ فالأميرُ الذي على الناسِ راعٍ عليهم وهو مسؤولٌ عنهم
"والرجلُ راعٍ على أهلِ بيتِهِ وهو مسؤولٌ عنهم والمرأةُ راعيةٌ على بيتِ بعلها وولدِهِ وهي مسؤولةٌ عنهم" ... ألا فكلُّكم راعٍ وكلُّكم مسؤولٌ عن رعيتِهِ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
"والرجلُ راعٍ على أهلِ بيتِهِ وهو مسؤولٌ عنهم والمرأةُ راعيةٌ على بيتِ بعلها وولدِهِ وهي مسؤولةٌ عنهم" ... ألا فكلُّكم راعٍ وكلُّكم مسؤولٌ عن رعيتِهِ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
❤1
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
القارئ 🎙 بلال دربالي
ولم أكُن بِدُعائِكَ ربِّ شَقِيًّا
وهن عظمه واشتعل رأسه شيباً وكانت امرأته عاقراً ومع ذلك رفع يديه ودعا، من علق قلبه بالأسباب تركه اللّٰه إليها! ومن علق قلبه بالله سبحانه هيّأ له الأسباب،
اللهم اجعلنا من السعداء بدعائك، المقبولين برجائك، المطمئنين بذكرك ..
#تأملات_قرآنية
وهن عظمه واشتعل رأسه شيباً وكانت امرأته عاقراً ومع ذلك رفع يديه ودعا، من علق قلبه بالأسباب تركه اللّٰه إليها! ومن علق قلبه بالله سبحانه هيّأ له الأسباب،
اللهم اجعلنا من السعداء بدعائك، المقبولين برجائك، المطمئنين بذكرك ..
#تأملات_قرآنية
#شرح_الحديث :🍃
في هذا الحَديثِ يأمُرُنا النبيُّ ﷺ أن نُبادرَ بإخراجِ الزَّكاةِ والصَّدقةِ، قبْلَ أنْ يأتيَ علينا زمانٌ يَكثُرُ فيه المالُ، ويكونُ ذلك قُرْبَ قِيامِ السَّاعةِ كما في الصَّحيحَينِ مِن حَديثِ أبي هُرَيرةَ رَضيَ اللهُ عنه، وهو مِن علاماتِها الصُّغرى، وقيل: هو زمانُ المَهْديِّ ونُزولِ عيسى عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ، حتَّى إنَّه يمشي الرَّجُلُ الغنيُّ بصَدَقتِه وزَكاةِ مالِه، يبحَثُ عن فقيرٍ يُعطيها له فلا يَجِدُه، فيقولُ الرَّجُلُ الَّذي تُقَدَّمُ له الزَّكاةُ: لو جِئتَ بها بالأمسِ لقَبِلْتُها منك، أمَّا اليَومَ فلا حاجةَ لي فيها، فأَعتذِرُ إليك عن قَبولِ زَكاتِك؛ لأنَّه صارَ غنيًّا ومعه مالٌ، وقيل: يَصيرُ الناسُ راغِبينَ في الآخِرةِ، تارِكينَ لِلدُّنيا، ويَقنَعون بِقُوتِ يَومٍ، ولا يَدَّخِرون المالَ. وقيل: إنَّ هذا الحديثَ خرَج مخرَجَ التَّهديدِ على تأخيرِ الصَّدقةِ، وهذا التَّهديدُ مَصروفٌ لِمَن أخَّرَها عن مُستحِقِّها وماطَلَه بها حتَّى استَغْنَى ذلك الفَقيرُ المستحِقُّ؛ فغِنَى الفَقيرِ لا يُخلِّصُ ذِمَّةَ الغنيِّ المُماطِلِ في وَقتِ الحاجةِ. وفي الحديثِ: التَّحذيرُ مِن التَّسويفِ في إخراجِ الزَّكاة؛ لأنَّه قد يكونُ التَّأخيرُ سببًا في عدَمِ وُجودِ مَن يَقْبَلُها. وفيه: عَلامةٌ مِن عَلاماتِ نُبوَّتِه ﷺ.
في هذا الحَديثِ يأمُرُنا النبيُّ ﷺ أن نُبادرَ بإخراجِ الزَّكاةِ والصَّدقةِ، قبْلَ أنْ يأتيَ علينا زمانٌ يَكثُرُ فيه المالُ، ويكونُ ذلك قُرْبَ قِيامِ السَّاعةِ كما في الصَّحيحَينِ مِن حَديثِ أبي هُرَيرةَ رَضيَ اللهُ عنه، وهو مِن علاماتِها الصُّغرى، وقيل: هو زمانُ المَهْديِّ ونُزولِ عيسى عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ، حتَّى إنَّه يمشي الرَّجُلُ الغنيُّ بصَدَقتِه وزَكاةِ مالِه، يبحَثُ عن فقيرٍ يُعطيها له فلا يَجِدُه، فيقولُ الرَّجُلُ الَّذي تُقَدَّمُ له الزَّكاةُ: لو جِئتَ بها بالأمسِ لقَبِلْتُها منك، أمَّا اليَومَ فلا حاجةَ لي فيها، فأَعتذِرُ إليك عن قَبولِ زَكاتِك؛ لأنَّه صارَ غنيًّا ومعه مالٌ، وقيل: يَصيرُ الناسُ راغِبينَ في الآخِرةِ، تارِكينَ لِلدُّنيا، ويَقنَعون بِقُوتِ يَومٍ، ولا يَدَّخِرون المالَ. وقيل: إنَّ هذا الحديثَ خرَج مخرَجَ التَّهديدِ على تأخيرِ الصَّدقةِ، وهذا التَّهديدُ مَصروفٌ لِمَن أخَّرَها عن مُستحِقِّها وماطَلَه بها حتَّى استَغْنَى ذلك الفَقيرُ المستحِقُّ؛ فغِنَى الفَقيرِ لا يُخلِّصُ ذِمَّةَ الغنيِّ المُماطِلِ في وَقتِ الحاجةِ. وفي الحديثِ: التَّحذيرُ مِن التَّسويفِ في إخراجِ الزَّكاة؛ لأنَّه قد يكونُ التَّأخيرُ سببًا في عدَمِ وُجودِ مَن يَقْبَلُها. وفيه: عَلامةٌ مِن عَلاماتِ نُبوَّتِه ﷺ.
فإن للصدقة تأثيرا عجيبا في دفع أنواع البلاء ولو كانت من فاجر أو من ظالم بل من کافر 🍃
فإن الله تعالى يدفع بها عنه أنواعا من البلاء وهذا أمر معلوم عند الناس خاصتهم وعامتهم، وأهل الأرض كلهم مقرون به لأنهم جربوه 🍃
ابن القيم رحمه الله ..،
[الوابل الصيب ص:50-49]
فإن الله تعالى يدفع بها عنه أنواعا من البلاء وهذا أمر معلوم عند الناس خاصتهم وعامتهم، وأهل الأرض كلهم مقرون به لأنهم جربوه 🍃
ابن القيم رحمه الله ..،
[الوابل الصيب ص:50-49]
