﴿لِنُثَبِّتَ بِهِ فُؤَادَكَ﴾
دائِمًا وفي كُلِّ أوقاتك إذا وجدت شتاتًا في قلبك مِن شِدَّة همِّك وكثرة تفكيرك، فعليكَ بالقُرآن🤍..

﴿وَسُقُوا مَاءً حَمِيمًا فَقَطَّعَ أَمْعَاءَهُمْ﴾

يقولُ تَعالى ذِكرُهُ : وسُقِيَ هؤلاءِ الَّذينَ هُم خُلُودٌ في النارِ ماءً قد انتَهَى حَرُّهُ فقَطَّعَ ذلك الماءُ مِن شِدَّةِ حَرِّهِ أمعاءَهُم.

تفسير الطبري.

﴿وَإِن يَسْتَغِيثُوا يُغَاثُوا بِمَاءٍ كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوُجُوهَ﴾

يقولُ تَعالى ذِكرُهُ : وإن يَستَغِثْ هؤلاءِ الظالمونَ يومَ القيامَةِ في النارِ من شِدَّةِ ما بِهِم من العَطَشِ فيطلُبُونَ الماءَ يُغَاثُوا بماءِ المُهلِ ... يشوِي ذلك الماءُ الَّذي يُغَاثُونَ بِهِ وُجُوهَهُم.

تفسير الطبري.

ما حفظ العبد دِينه و صِلَته بِرَبِّه بشيء أعظم من طاعات الخفاء.

وبِقُرب اللهِ نُزْهِر ولوْ كُنّا خَرَاباً ❤️

يوماً تستفتحه بالقرآن ليس كباقي الأيام .. القرآن شفاء وبركة ورحمة تعين القلب علي مواصلة الحياة . فلا تدَعوه قراءةً وتدبراً وسماعاً ...

﴿وَإِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا﴾
إلى الصراط المستقيم، قولا وعملا، فلا سبيل لكم إلى الهداية إلا بطاعته، وبدون ذلك، لا يمكن، بل هو محال

السعدي.

طاعته = تطبيق ما أمر به وما نهى عنه = إتباعه بأبي وأمي هو صلى الله عليه وسلم

اسألوا الله لإخوانكم أن يربط على قلوبهم ويحفظ عليهم دينهم وألا يجعلهم فتنة للذين كفروا بما يلاقونه من أهوال.
واسألوا الله أن يعجِّل بهلاك عدوهم وينتقم ممن والاه

اللهم فرّج وانصر إخواننا في غزة
اللهم كن لهم عونا ونصيرا

"‏ أنت تدعو هنا،
والأرض التي ضاقت
بما رحُبت على أحدهم
تتسع هناك،
أنت تقول كلماتٍ موجزة هنا،
وحياة أحدهم تتغيّر هناك،
أنت ترفع يديك هنا
وهموم أحدهم تهوي هناك..
فلا تحقرنّ دعوة تدعوها
لأخيك بظهر الغيب؛
فلربما فيها خلاصه
وأنت لا تدري! "

مَن مّر صُدفة، فليُصليِ
على النَبيّ ﷺ 🥺🤍

﴿ وَمَحيايَ وَمَماتي لِلَّهِ رَبِّ العالَمينَ ﴾

لِلَّهِ رَبِّ العالَمينَ ..
الحياة والمشروع والهم والغاية
والصحة والشباب ،

وليس فتات العمر وبقايا الحياة
وما بعد التقاعد .

‏أعلم يا اللّٰه أنّ تَثبيت القُرآن في قَلبي لا يُعجِزُك وأنّها أيام تمحّصني بها ثمّ تكون لي البُشرى كما كانت للسِابقين من قَبلي أعلم يا اللّٰه أنّ نِسياني لآية في مُنتصف السَرد جرحٌ في سبيل اللّٰه أحسبُه عندك ومهما تعثّرت فلَن أقِف

‏﴿والله غالب على أمره﴾
"أي أمره تعالىٰ نافذ، لايبطله مبطل،
ولا يغلبه مغالب"
-تفسير السعدي.

«المعنى الحقيقي في التَّوَكُل:
هو ألّا يكون هذا القلب مُضطرب عند إختفاء السبب الذي يُحبه».

من ابتلي بذنب ملازم، فعلاجه سهل يسير
‏تخصيص الذنب بدعاء خاص يومياً
‏"رب اصرف عني السوء والفحشاء واجعلني من عبادك المخلصين" وأمثاله، عشرات المرات كل يوم في السجود، وبين الأذان والإقامة، وقبل السلام من الصلاة، وفي جوف الليل كل يوم.
‏والشرط: الصبر على الدعاء والاستمرار فيه -دون ملل وانقطاع- ولو سنة و أكثر.

‏أليس إذا أصابك مرض خطير، تخصه بالدعاء كل يوم حتى يكشف؟ ‏وسيرى العبد -والله- من نتائج الصبر على الدعاء ما لم يحسب له حساباً!.

الشيخ: عبدالعزيز الشايع

ادعوهُ بإِلحاحٍ
‏ فكم مِن أمرٍ

‏بعد الرجاءِ
جَاء

هذه الليلة هي أكثر ليلة
يُعصى الله فيها بالأرض
نسأل الله السلامة
ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا