الست المنظمة ما شرط تكون لابسة نضيف وبيتَها بيبرق بس...
هي أولاً، مرتّبة من جواها.
قلبها ماشي بـ نُور، عقلها ماشي بـ نِيّة.
الست المنظمة: بتعرف تقول "لا" وقت اللزوم،
و"نعم" لما يكون فيها خير.
بتقوم الصباح، تحمد ربّها،
وتبدأ يومها كأنها بتنسّق ورد فـ مزهرية قلبها.
ما بتخلي الفوضى تسكن فيها،
حتى لو حوالينها الدنيا دوشة.
بتعرف ترتب فوضاها بالصبر،
وتكنس الحزن من ركن قلبها بالدُعاء.
دفترها جنبها، وأورادها في صدرها.
تعرف متين تكتب، متين تسكت، متين تنسحب بلُطف.
ما بتتكل على الناس،
بتتكل على ربّها،
وتعرف إنو النظام ما بس وقت ومواعيد،
النظام هو سُكون، هو أدب مع النفس،
هو احترام للحياة اللي ربنا وهبها ليها.
الناس تقول: مرتّبة
لكن هي في الحقيقة:
سالكه درب الهدوء.. متوكلة.. و"حافظة مقامها".
هي أولاً، مرتّبة من جواها.
قلبها ماشي بـ نُور، عقلها ماشي بـ نِيّة.
الست المنظمة: بتعرف تقول "لا" وقت اللزوم،
و"نعم" لما يكون فيها خير.
بتقوم الصباح، تحمد ربّها،
وتبدأ يومها كأنها بتنسّق ورد فـ مزهرية قلبها.
ما بتخلي الفوضى تسكن فيها،
حتى لو حوالينها الدنيا دوشة.
بتعرف ترتب فوضاها بالصبر،
وتكنس الحزن من ركن قلبها بالدُعاء.
دفترها جنبها، وأورادها في صدرها.
تعرف متين تكتب، متين تسكت، متين تنسحب بلُطف.
ما بتتكل على الناس،
بتتكل على ربّها،
وتعرف إنو النظام ما بس وقت ومواعيد،
النظام هو سُكون، هو أدب مع النفس،
هو احترام للحياة اللي ربنا وهبها ليها.
الناس تقول: مرتّبة
لكن هي في الحقيقة:
سالكه درب الهدوء.. متوكلة.. و"حافظة مقامها".
📮✨ ركن جديد في قناتنا — رسائل خريف
في داخل كلٍّ منّا رسالةٌ لم تُكتب بعد،
كلمةُ محبّةٍ اختنق بها الصدر،
أو عتابٌ ناعمٌ لم يجد طريقه للخروج.
أحيانًا نحتاج أن نُفصح، لكننا لا نحسن الصياغة…
وأحيانًا نُجيد التعبير، لكننا نُفضّل البقاء في الظل.
في ركن "رسائل خريف"
أصوغ لك رسالتك من القلب،
وأرسلها إلى من تريد —
بأسلوبٍ أدبيٍّ راقٍ، وبهوية مجهولة، دون أن يظهر اسمك إن رغبت.
سواء كانت رسالتك:
📌 شكرًا لمعلّمٍ غيّر مسارك،
📌 اعتذارًا لحبيبٍ مضى،
📌 أو سلامًا دافئًا لصديقٍ غاب…
💌 أكتبها عنك، وأوصلها إليك، أو إلى من تحب، دون أن يعرفك أحد.
🎁 لفترة الانطلاق: هذه الخدمة مجانية تمامًا
فقط دعمًا للفكرة، ولأن بعض المشاعر لا تنتظر كثيرًا.
---
📝 لطلب رسالة، أرسل لي على الخاص، أو عبر البوت:
https://www.tg-me.com/khareef_messages_bot
وأجب عن هذه الأسئلة:
1. نوع الرسالة (شكر، عتاب، محبة، اعتذار…)
2. لمن؟ (صديق، أم، أستاذ، حبيب…)
3. ملامح ما ترغب قوله، ولو بجملة واحدة
📩 واسمح لي أن أترجم شعورك بلغة تليق بقلبك.
✍️ رسائل خريف
حين تتحدث الكلمات عنك… بصوتٍ لا يُشبه سواك.
@HodiraAhmed
في داخل كلٍّ منّا رسالةٌ لم تُكتب بعد،
كلمةُ محبّةٍ اختنق بها الصدر،
أو عتابٌ ناعمٌ لم يجد طريقه للخروج.
أحيانًا نحتاج أن نُفصح، لكننا لا نحسن الصياغة…
وأحيانًا نُجيد التعبير، لكننا نُفضّل البقاء في الظل.
في ركن "رسائل خريف"
أصوغ لك رسالتك من القلب،
وأرسلها إلى من تريد —
بأسلوبٍ أدبيٍّ راقٍ، وبهوية مجهولة، دون أن يظهر اسمك إن رغبت.
سواء كانت رسالتك:
📌 شكرًا لمعلّمٍ غيّر مسارك،
📌 اعتذارًا لحبيبٍ مضى،
📌 أو سلامًا دافئًا لصديقٍ غاب…
💌 أكتبها عنك، وأوصلها إليك، أو إلى من تحب، دون أن يعرفك أحد.
🎁 لفترة الانطلاق: هذه الخدمة مجانية تمامًا
فقط دعمًا للفكرة، ولأن بعض المشاعر لا تنتظر كثيرًا.
---
📝 لطلب رسالة، أرسل لي على الخاص، أو عبر البوت:
https://www.tg-me.com/khareef_messages_bot
وأجب عن هذه الأسئلة:
1. نوع الرسالة (شكر، عتاب، محبة، اعتذار…)
2. لمن؟ (صديق، أم، أستاذ، حبيب…)
3. ملامح ما ترغب قوله، ولو بجملة واحدة
📩 واسمح لي أن أترجم شعورك بلغة تليق بقلبك.
✍️ رسائل خريف
حين تتحدث الكلمات عنك… بصوتٍ لا يُشبه سواك.
@HodiraAhmed
قهوتي انتي pinned «📮✨ ركن جديد في قناتنا — رسائل خريف في داخل كلٍّ منّا رسالةٌ لم تُكتب بعد، كلمةُ محبّةٍ اختنق بها الصدر، أو عتابٌ ناعمٌ لم يجد طريقه للخروج. أحيانًا نحتاج أن نُفصح، لكننا لا نحسن الصياغة… وأحيانًا نُجيد التعبير، لكننا نُفضّل البقاء في الظل. في ركن "رسائل…»
كنتُ مرهقة بعد الفجر…
رحتُ في نومٍ خفيف، كأن قلبي ما زال مُعلّقًا برُكن التوسُّل،
وبين الرئة الثقيلة لميتٍ أحببته،
والأدوار التي أُلزمتُ بها،
والعيد الذي يُؤجل فيه الناس الألم،
كنتُ أنا… في المنتصف.
وسط هذا المشهد،
فتحتُ الكاميرا، لا لأتجمّل،
بل لأنظر لنفسي من الخارج.
كنتُ أبحث عني.
وما إن نظرتُ… حتى رأيتُه.
رجل الأمان… خلفي.
في بيت جدي، حيث الطفولة والأصل والحكايات القديمة.
لم يقل الكثير،
لكن حضوره قال كل شيء.
قال: "جِيت لأجلك..."
وكأن الله أرسل لي صورةً
تُطمئن القلب الذي لم ينَمْ رغم التعب.
أراني أن الرجاء لا يُهدر،
وأن ما تأخّر… قد يأتي من حيث لا أحتسب.
---
🕊️
يا نفسُ… اصبري.
من دعوتِه في جوف الليل،
سيظهر لكِ، ولو من خلفك،
وحين لا تتوقّعين.
فقط… لا تغلقي الأمل.
ولا تُطفئي نور التوقّع الجميل.
رحتُ في نومٍ خفيف، كأن قلبي ما زال مُعلّقًا برُكن التوسُّل،
وبين الرئة الثقيلة لميتٍ أحببته،
والأدوار التي أُلزمتُ بها،
والعيد الذي يُؤجل فيه الناس الألم،
كنتُ أنا… في المنتصف.
وسط هذا المشهد،
فتحتُ الكاميرا، لا لأتجمّل،
بل لأنظر لنفسي من الخارج.
كنتُ أبحث عني.
وما إن نظرتُ… حتى رأيتُه.
رجل الأمان… خلفي.
في بيت جدي، حيث الطفولة والأصل والحكايات القديمة.
لم يقل الكثير،
لكن حضوره قال كل شيء.
قال: "جِيت لأجلك..."
وكأن الله أرسل لي صورةً
تُطمئن القلب الذي لم ينَمْ رغم التعب.
أراني أن الرجاء لا يُهدر،
وأن ما تأخّر… قد يأتي من حيث لا أحتسب.
---
🕊️
يا نفسُ… اصبري.
من دعوتِه في جوف الليل،
سيظهر لكِ، ولو من خلفك،
وحين لا تتوقّعين.
فقط… لا تغلقي الأمل.
ولا تُطفئي نور التوقّع الجميل.