Telegram Web Link
••

ومن ترك شيئاً يقدر عليه في هذا الوقت من الجهاد بالنفس أو بالمال، بترك فتح الجبهات على العدو من الأراضي التي تجاوره، أو بترك الإنفاق على المجاهدين ودعمهم بالمال، فإن الله سائله عن تخاذله وتفريطه، لأنه ترك واجباً فرضه الله عليه، قال الله تعالى: (وَأَنفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ)، وقال صلى الله عليه وسلم: (جاهِدُوا المُشرِكينَ بِأَموالِكُمْ وأَنْفُسِكُم وأَلسِنَتِكُم).

الشيخ #الصادق_الغرياني

من مقال "ربح البيع" 27 ربيع الأول 1445 هـ/ الموافق 12- 10- 2023

••┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈••
T.me/algaryanidrr
غزة اليوم هي عضو الأمة الأشدّ نزيفا من بين كثير من الأعضاء التي لا تزال تنزف من جسد المسلمين، ومخايل الخطر تلوح في الأفق على المسجد الأقصى، الذي يخطط المجرمون لهدمه، أو تغيير هويته وتدنيسه، ولا يمنعهم من ذلك إلا الخوف من بقايا الوعي والإيمان في هذه الأمة أن تُسبب لهم ما ليس في الحسبان.

فلا مجال للغفلة،
فالجراح وصلت إلى العظم،
ونحن أمة محمد ﷺ،
ونحن أمة لا إله إلا الله،

غير أني أنبه إلى أمر في خضمّ هذه الأحداث،
وهو أنه لا ينبغي توجيه سياط اللوم إلى الذين يتقطعون ألماً وحسرة على ما يجري في غزة ويرفعون شكواهم إلى رب السماء والأرض، ويبذلون ما يستطيعون، وينفقون أموالهم في سبيل الله، وهم في نفس الوقت ممنوعون من نصرة إخوانهم نصرة مباشرة؛ فلا ينبغي أن يُقتَلوا مرتين بهذا اللوم وكأنهم يمتلكون الدبابات والأسلحة ولكنهم يتقاعسون إخلاداً إلى الأرض!
فالقادرون المتثاقلون أولى بهذه السياط فضلا عن المتواطئين، والغافلون اللاهون أولى بهذه السياط فضلا عن المفسدين.

مع التنبيه إلى أهمية السعي لمزيد من الفعل والتأثير في التفاعل.

والأمة -مع كثرة جراحها وشدة نزيفها- مطالبة بالخروج من حالة العجز والاستضعاف التي تعيشها لا الاستسلام لها، ولكن هذا لا يكون إلا بإيجاد حالة عامة من اليقظة والوعي والإيمان يسير أصحابها على ضوء السنن الإلهية وطريق الأنبياء والمرسلين، مع الوعي التام بالواقع والتضحية وإيثار الآخرة.

وهذا لن يتحقق على أيدي أناس يبذلون فضول أوقاتهم وأعمارهم بل يقدمون صميمها ونفيسها وجوهرها، وعلى الأمة واجب رعاية هؤلاء وتفريغهم لوظيفة (خدمة الدين والأمة)

وهذا الفيديو -الجديد- تحدثت فيه عن هذه الفكرة بصورة أكثر تفصيلاً:

https://youtu.be/UDlwVc8_GLs?feature=shared

الشيخ أحمد السيد
••

يتعين على كل مسلمٍ عندما يمدُّ يده إلى دينارٍ أو درهم، ليشتري سلعة، سيارة أو آلة، أو غذاءً أو لباساً، أو أكلاً في مطعم، أو شراباً في مقهى، أو مقاماً في فندق، أو شيئاً آخر من لوازم حياته، صغيراً كان أو كبيراً، أن يسأل نفسه: إلى جيب من يذهب هذا المال؟

وليعلم أنه حين يشتري المنتجات الأمريكية، أو اليهودية يدفعُ ثمن تلك الطائرات والمروحيات التي تدُكُّ على رؤس المُصلين في المساجد، وعلى رؤوس التلاميذ المدارس، وأن كل دينارٍ يذهب إلى جيب عدوه، هو ثمن رصاصة يقتل بها أطفال المسلمين في غزة، وفي العراق، وفي غيرهما من البلاد التي تعاني الدمار من ويلاتهم.

ومن منع نفسه من شراء سلعهم مع إغرائها، برخص أو جودة، واشترى غيرها مع غلائها، احتساباً، بنية إضعاف عدوه، كان مأجوراً أجراً عظيماً، فإن الله تعالى يقول:

﴿وَلَا یَنَالُونَ مِنۡ عَدُوࣲّ نَّیۡلًا إِلَّا كُتِبَ لَهُم بِهِۦ عَمَلࣱ صَـٰلِحٌۚ إِنَّ ٱللَّهَ لَا یُضِیعُ أَجۡرَ ٱلۡمُحۡسِنِینَ ۝وَلَا یُنفِقُونَ نَفَقَةࣰ صَغِیرَةࣰ وَلَا كَبِیرَةࣰ وَلَا یَقۡطَعُونَ وَادِیًا إِلَّا كُتِبَ لَهُمۡ لِیَجۡزِیَهُمُ ٱللَّهُ أَحۡسَنَ مَا كَانُوا۟ یَعۡمَلُونَ ۝﴾.

العلامة الصادق الغرياني
••┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈••
T.me/algaryanidrr
{ولو اتبع الحق أهواءهم لفسدت السموات والأرض ومن فيهن}

صدق الله تعالى، وكذب المبطلون..

من أحب أن يتعامى عن الواقع وحقائقه لا بد سيدفع الثمن، فالحق لا يتبع أهواء الناس..

والحق ليس بالأحلام ولا بالتمني {ليس بأمانيكم ولا أماني أهل الكتاب، من يعمل سوءا يجز به}

هل تدري أن أكثر ما تسبب في إخفاقنا وفشلنا وقتلنا، وهذه الدماء التي تسيل، هو الجري وراء الوهم والسراب والخيال والأحلام؟!!

نعم والله، هو كذلك..

هؤلاء الذين كانوا يتوهمون أن الغرب فيه إنسانية ومؤسسات دولية وحقوقية يمكن الارتكان إليها والسعي خلفها!

وهؤلاء الذين كانوا يتوهمون أن هؤلاء الحكام وطنيون وليسوا عملاء، وأنهم يعملون حقا لصالح أوطانهم وشعوبهم، وليسوا خونة يعملون لتمكين الأجانب فيها!

وهؤلاء الذين كانوا يتوهمون أن هذه الجيوش وهذه الأجهزة الأمنية وبقية المؤسسات إنما هي مؤسسات وطنية وعريقة ولها خطوط حمراء لا تقبل بها!

هذه الأوهام ثبت مئات المرات أنها أوهام.. لكن الذين يحبون السير وراء أحلامهم كانوا يتأولون لها ويبررون!!

أو لعلهم كانوا يبررون لأنفسهم، لأن التعامل مع الحقائق مكلف وخطير، ولكم يهرب الناس من الحقيقة لا لأنها الحقيقة بل لأنهم لا يريدون التعامل مع تكاليفها ولوازمها ونتائجها!

حتى إذا وقعت المصيبة وسالت الدماء استيقظ الجميع.. هل قلتُ الجميع؟!.. أعتذر، لم يستيقظ إلا من أحب أن يستيقظ، ويبقى كثيرون يحبون أن يتعايشوا مع الوهم، ليستمروا من جديد في إنتاج التبرير أو في صناعة الوهم والتخدير!!

ليس الآن وقت حديث الماضي وشجونه.. ولكن لو أن الناس كانت تعلم حقا أن انقلاب السيسي في مصر هو بمثابة نكبة على الأمة، وليس مجرد قضية سياسية محلية.. لو عرفوا هذا وتعاملوا معه على هذا الأساس.. لكان الحال الآن غير الحال!!

ليس وقت حديث الماضي، نعم، ولكن من لم يبصر حتى الآن، وهو في بحر الدماء الغزية هذا، أن تحرير القاهرة ودمشق وعمان والرياض وأبو ظبي هو المهمة الأولى والعاجلة.. فهذا ممن يحبون أن يعيشوا الوهم من جديد.. وهؤلاء ستكون في رقابهم بحور الدماء الغزيرة التي سندفعها جراء التعلق بهذه الأوهام والأحلام!

لقد ظن بعض الفلسطينيين -غفر الله لهم- أن السيسي مهما كان ظالما ومجرما فهو في النهاية حاكم وطني، يمكن التفاهم معه على قاعدة "المصالح المصرية".. وظن بعضهم -غفر الله لهم- أن بشار يمكن أن يكون شريكا في معركة التحرير، إذ هذا -بالحد الأدنى- هو من صميم مصلحة النظام السوري!

ومثلهم ظن بعض المصريين أن الجيش المصري يحمي مصر من إسرائيل! وكذلك ظن بعض الأردنيين أن هذا هو دور الجيش الأردني!!

يا للغفلة والعار!!

حتى متى يظن السجين الأسير أن سجانه يحفظه من وحوش الغابة في الخارج!!

وحتى متى يظن الجريح أن الذي يقطع له يديه ورجليه إنما هو الطبيب الشفوق الذي يبتر له أطرافه الجافية؟!!

وحتى متى يظن القتيل أن قاتله الذي يفتك به إنما يقتله حبا ورحمة؟ أو يقتله خطأ عن غير تعمد؟!!

ألا صدق الله تعالى: {وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير}.

محمد إلهامي
كرة الثلج .. ومَحَطّة الأعراض
تبدأ كرة الثلج -عادة- صغيرة، ثم تكبر وتعظم وهي تتدحرج من القمّة إلى القاع، حتى إذا بلغت السفح، كان حجمها عظيمًا.. وفي محطاتها الأخيرة تدمّر كل شيء في طريقها..
=بدأ الأمر بسلبيّة مقيتة أمام تعطيل الشرع، وظهور الدول الوظيفية السايسبيكية العالمانية .. فذهب الشرع، ثم ذهب الأمن والأمان، وفي ختام المطاف ذهبت أعراض في سجون العرب، ثم استباحها الصهاينة العجم..
=من لم يسأل عن تعطيل شرع الله الذي كان يصنع للأمّة وحدة، ويحشدها عند الملمّات، كيف له أن يغضب عندما تبلغ كرة الثلج "آخر" المحطّات؟!
تذكرة #حتى_لا_تكون_فتنة

د. سامي عامري

http://www.tg-me.com/galam5
• هل أتاكم نبأ المغرب؟!

في ظل انشغال الناس بغزة، تمر المغرب بمنعطف خطير يحاول فيه أرباب العلمانية فرض كلمتهم ورفع صوتهم بتغيير مدونة الأسرة تحت مظلة المساواة، وذلك بتحليل ما حرم الله، بمثل المساواة في الإرث، وعدم المعاقبة على العلاقات غير الشرعية دون سن الثامنة عشر، وتحريم الزواج في أقل من ذلك؛ بل والتعدد على الرجال، وعدم التفريق بين الأب والأم وحماية الشواذ، وحرية تصرف المرأة في أبنائها دون حق لطليقها -أب الأبناء-، وعدم درايته في ذلك، والكثير الكثير!

وفي الرد على هذا أطلق بعض الفضلاء مبادرة بعنوان: [ متقيسش عائلتي ] .

• وهي مبادرة مغربية غايتُها صدُّ العدوان العلماني على الأسرة المغربية المسلمة، وسياق إنشاء هذه المبادرة هو: تعديل مدونة الأسرة التي لم يتبقَّ على إصدارها إلا أيام قليلة، واستغلال النسويات لهاته الفرصة لهدم ثوابت الشريعة الإسلامية والمملكة المغربية.

• المبادرة على: الفيسبوك / الانستجرام.

نرجوا من كل ذي غيرة على دينه دعمها والتوعية بذلك.

قناة منار الأمة
أما بعد،
والحقُ طَودٌ لا يُحلحل رُكنهُ
ومكابرات المبْطلين سـوافي
الخائنون هباء
والمرجفون غثاء
والمنافقون عواء في عواء
وما يجدي العِـواء أمام صبر الأولياء وضرب الذين بالله أقوياء!
ها قد مضت الشهور تلو الشهور وما لقي بنو القـ.ــردة غير فلق الهام
ومضاعفة الأيتام
وزيادة الآلام
وسداد الإيلام!

كل الأديان خرافة والإسلام هو الحق الأوحد
وكل إنسان في خسارة عدا المسلم في ربح شامل مؤجل مضمون أو ربح معجل معنى أو حسًا أو كليهما،

والجـ.ـهـ.ـاد ماضٍ إلى يوم القيامة،

وفي كل زمن طائفة منصورة بالحق ظاهرة لا يضرها خذلان ولا يظهر عليها إنس ولا جان!

النصر قادم والثأر أيضًا
التمكين قريب والوحدة الإسلامية أيضًا
الظهور قاب قوسين أو أدنى وصَغَار الذين كفروا أيضًا فهم مثل كلمتهم سفلى!
يقين لا ننام معه بل نجالد ونسير به،
وحقيقة لا نتخمنها بل نتذوقها ونعيش معها..

لا يأس ولو طال البأس
فلا بأس
بل نحن البأس على أعداء الله وأوليائه.
#لا_غالب_إلا_الله
#إضاءات_أبي_المقداد

http://www.tg-me.com/galam5
يا أهلنا في #الأردن_ومصر على وجه الخصوص..
هل تعلمون أن خروجكم بقوة إلى التظاهر والاعتصامات والإغلاقات، والذي سيكلفكم بعض التضحيات، سيكون سببا من أسباب إرباك المشهد وإعادة حسابات يهود الصهاينة والعرب، وسيمنع شرا وأذى كثيرا من الواقع على مسلمي #غزة.. سيمنع المزيد شلالات الدماء أعظم بكثير من بعض ما سيقع على بعضكم من أذى..
سيضع حدا لهذا الاستخفاف بكم، و حدا للمراهنة على جبنكم أو مواتكم..
أن تأتي متأخرا أفضل من أن لا تأتي، وهذا أقل الواجب، أن تغضبوا، وأن تكسروا قيود الذل، وأن تحطموا أصنام الخوف في قلوبكم.
هذا كلام وموقف غير مستبعد أن يسحبوا الجنسية من أصحاب النخوة والدين والمروءة الذين خرجوا تعبيرا عن رفضهم لهذه المجازر والمذابح وانتهاك أعراض المسلمات، التي يتعرض لها إخوانهم في العقيدة الإسلامية قبل الوطنيةفي غزة..
وفي تفريقهم بين المسلمين، فهذا أصله فلسطيني وذاك أردني، خبث ظاهر ولؤم كريه.
هذه حكومات متصهينة، وأجهزة أمن خبيثة، فماذا ينتظر منها، وهي جزء من بلاء أهل #غزة كما الأنظمة الحاكمة في مصر والجزيرة وتركيا..
الصبرُ على الأمر يُقاس في آخره وليس في أوله!
وكثيرٌ منا في بداية أحداث غzة أفاق من غفلته وعلِم أن الأمر جِد
وعلى رغم شدة البلاء كان ممتلئا يقينا وعزما وحُسن ظن بالله ويبحث عن كل سبيل لينصر إخوانه ولا يحقر في ذلك من المعروف شيئا
وكان مع نفسه يقظًا بدأ يحافظ على الجماعة والقرآن والعمل الصالح، بل وتُحدِّثه نفسه بالجhاد في سبيل الله والمستضعفين

ولكننا مع طول المُدة (والتي هي في حساب الزمان قصيرة جدا جدا قياسا على ما أصاب مَن قبلنا من الابتلاءات والمصاب، ولكننا اعتدنا على الوقوف السريع الخاطف مع الحدث لندخل في غيره) فأصابنا الملل وضعف العزم وقل اليقين وكثرت الظنون الخائبة وقلّ الاهتمام بأهلنا هناك
وقلّ العمل وتسربت الغفلة وعادتْ حياة المُلهيات وتضييع الوقت ورجع الضحك على مقاطع الممثلين التافهين التي تملأ النت بعدما كنا نستحيي منها ونُنكر أشد الإنكار على أصحابها!
وفي مثل هذه الفتن والمصائب يُرفع أقوامٌ بالعلم والإخلاص وحُسن الظن بالله والصبر والتقوى والعمل {وبالجhاد الذي هو خيرُ الأعمال في مثل هذه الأحداث}
ومنهم مَن يُخفض باللهو واللعب الغفلة والكسل ومُخدرات الشعوب( الكرة والأفلام والمسلسلات وألعاب النت والكافيهات ودوامة أخبار التافهين …)
ومَن لم تُوقظه الأحداث الجِسامُ التي نمُرُّ بها فمتى يستيقظ
اللهم إنا نعوذ بك أن نكون عن آياتِك من الغافلين
وانصرنا على القوم الكافرين
وأخز كل غاشٍ أو مُضلٍ للمسلمين
إننا مغلوبون فانتصر.

حسين عبدالرازق

http://www.tg-me.com/galam5
هو من أين ليهود كل هذه الوحشية والجرأة والتعالي على مسلمي غزة، وكل هذا الاستخفاف بدمائهم وأعراضهم ومقدساتهم..
هذا كله لأن يدهم بيد الأردوغان الذي كان يصلي البعض لفوزه - يظنه مؤمنا - وصادرات تركيا للقتلة اليهود - حسب بيانات تركية رسمية - من الذخائر والبارود في زيادة مع استمرار قتلهم لنا..
ومثلهم السعودية التي تزود الآلات الحربية الصهيونية بالوقود، وزودتها بأكثر من 151 شحنة إلى ما قبل أيام..
ومثلهم الذين يرسلون قوافل الطعام والشراب من الإمارات والسعودية إلى الأردن التي تسلمها لليهود..
والسيسي الذي يحكم الخناق على غزة، وينسق ويخطط مع يهود، ويتفق معهم على آليات قتلنا..
اليهود عارفين إيش الموجود.. حكام عرب يهود.. وعارفين حقيقة موقف إيران المجوسية وأذرعها الخبيثة..
وباقي العالم الكافر معهم، اللهم إلا بعض أهل النخوة من الكفرة الذين تقدمت مواقفهم على يهود العرب..
وهذا بينما تغول وبطولات أجهزة الأمن العربية والمتأسلمة على الشعوب تقهرها وتكبتها وتقتلها وتسجنها.

الشيخ مجدي المغربي

http://www.tg-me.com/galam5
خذلان المسلمين منكر،
تسلط الخوثي وظلمه منكر،
فساد الشرعية وضعفها منكر،
المسلسلات وانحطاطها منكر،
المنظمات واستهدافها للأسرة المسلمة منكر،
المهرجانات المختلطة منكر،
استهداف السنة منكر،
العدوان على حدود الشريعة منكر،
الإلحاد منكر،
محاربة القيم الإسلامية والعادات الحميدة منكر،
مهاجمة التراث الإسلامي وحملته وعلماء الأمة ودعاتها منكر،
تفرق المسلمين منكر،
الجهل منكر،
البطالة منكر،
الفقر منكر،
المجاعة منكر،
انعدام الخدمات "صحة، كهرباء، ماء،..." أو ضعفها وإهمالها منكر؛
وإنكار كون هذه منكرات منكر،
وكل من ينكر هذه المنكرات ويعمل على إزالتها هو على ثغر عظيم ويقوم بمهمة جليلة،
ومن ينكر على من ينكرها ويعمل على إزالتها فيه خصلة من خصال المنافقين.
ولا عصمة لأحد في ارتكاب المنكر ولا حصانة له من الإنكار عليه
أكان حاكمًا أو محكومًا
حزبًا أو فردًا
جماعة أو جامعة
وزارة أو منظمة.
فرضي الله على القائمين بفريضة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر،
وهدى الله الجاهلين،
وأخزى الله المتعمدين للمنكر
المتآمرين به
المصرين عليه
الساعين به فسادًا في الأرض وهزمهم.
ولا عظم الله أجر المنتكسين المبدلين الذين اشتروا الضلالة بالهدى ولا مكن لهم.
خواتم مباركة ووفقنا جميعًا لما يرضيه ولنفع الملة والأمة ونصر الدين والمسلمين.
#لا_غالب_إلا_الله
#إضاءات_أبي_المقداد

http://www.tg-me.com/galam5
مداخلة ذاك الزمان!
قال لي:
لم طال زمن المعركة هذه المرة؟
فقلت له:
لأنها آلت إلى ممثلي أصحاب العقيدة من الطرفين!!
وكلاهما يعرف ما ستنتهي إليه الأمور حال هزيمته…
أما المعتدي فسيبدأ كيانه في الأفول..
وأما أهل الأكناف فلن يعودوا بعدها أبدا حتى يصلوا في المسجد فاتحين!!
لذلك يجتهد كل فريق ألا يصرخ مهما بلغ ألم أصبعه المعضوض!!
قال:
ومن تراه يصرخ أولا؟!!
قلت: ظني بأصحاب الأكناف خيرا… فهم يمثلون الحق، والحق لا يزهق وإن حاصرته الدنيا… على عكس الباطل وأهله..
"إن الباطل كان زهوقا"
قال: كيف والخذلان سيد الموقف؟!!
قلت: ليس خذلانا… إنما هو نتاج عشرات السنين من العبث بالفطر، وإلهاء العقول، وصرف الهمم إلى الرِّمم..
لكن بريق الحق، ورحم الإسلام، وثبات الصحب، وافتضاح العدو وأذنابه سيفعلان في الأمة أفاعيلهم إن شاء الله..
فكم مرضت الأمة ولم تمت، وكم غابت ثم عادت..
يا صاحبي، ما يحدث موجع في ظواهره… موقظ في بواطنه..
والصحو يبدأ بالتثاؤب ثم يعقبه النشاط!!
ولن يصنع الله بأمة نبيه إلا الخير.

#خالد_حمدي

http://www.tg-me.com/galam5
الأمة لم تخذل #غزة، الأمة محبوسة.

والمطلوب من الأمة مثل المطلوب من سجين؛ أن يكسر زنزانته ويتحرر من سجنه!

وهو عمل رهيب عسير ككل محاولة تحرر من سجن شديد!

ويزيد في صعوبته وعسره أن كثيرا من أبناء الأمة ونخبها لا يشعرون أنهم في سجن، فالسجن عندهم نظام الدولة، والسجان حاكم ولي أمر!

محمد إلهامي
2024/06/09 02:02:34
Back to Top
HTML Embed Code: