Telegram Web Link
‏"ولا تنتهي هذه الأيام يارب ، إلا بغُفران ذنبي ، وجبر قلبي ، ورضاك عني"
قال ﷺ: "إِذا دخلَ رمضانُ فُتِّحت أبوابُ الجنَّة"

اللهُم الجَنة وسّلام على الدُنيا ومافيها.
لاتبحثوا عن ليلة القدر بين أعمدة المساجد فحسب.. إبحثوا عنها في رضا أب وأم وأخ وأخت في صلة رحم وإطعام مسكين وكسوة عاري وتأمين خائف ورفع مظلمة وكفالة يتيم ومساعدة مريض وتفريج كربة
إبحثوا عنها في ضمائركم قبل مساجدكم .. !! ثم انطلقو الى المساجد فإنه والله خير كبير.
وما فقدناه، وما خسرناه، وما فات منا ؟
‏"عَسَىٰ رَبُّنَا أَن يُبْدِلَنَا خَيْرًا مِّنْهَا إِنَّا إِلَىٰ رَبِّنَا رَاغِبُونَ."❤️
‏{رب إني لما أنزلت إلي من خير فقير }
‏"دعا به موسى عليه السلام فأذهب الله خوفه، ودحر عدوه، وفتح رزقه، ووهبه زوجة صالحة، ثم اصطفاه نبيا♥️!"
سل الله أنْ يحبَّك حبا تتجاوز به الحَياة حتَّى تنتهي بك وهُو راضا عَنك سَله أنْ يُعظِّم الرِّضا في صدرِك واليقين فِي قلبك فتغدو الأمور الشديدة هيِّنة عليك
‏من حقوقِ المسلمِ على المسلم كفُّ الأذى عنه قال الله تعالى
‏(والذين يؤذون المؤمنين والمؤمنات بغير ما اكتسبوا فقد احتملوا بهتانا وإثما مبينا )
‏والغالب أن من تسلط على أخيه بأذية فإن الله ينتقم منه في الدنيا قبل الآخرة .
اللهم لاتسلط علينا من لايخافك فينا ولايرحمنا ..
كل عام والفرحة تعيش في منازلكم، كل عام وأعيادكم سعيدة، وأنتم في زيادة من الخير، كل عام وغيثٌ من الله يغدق قلوبكم حبًّا وريًّا، وألفةً ووِدّ، كل عام وأنتم في نعيمٍ وقرّة عين.
‏" ونعوذ بك من ألفة المعصية واستثقال التوبة وهوان الذنب."
‏قال تعالى "يا أيها الذين آمنوا إن من أزواجكم وأولادكم عدوا لكم فاحذروهم .."
والأصلُ في المرأة أنهَا خُلقت لعبادة اللَّهِ

ثُم لغاية عظيمةٍ، وهدفٍ جليلٍ اسمهُ الأُمومة، وصناعة الأَجيال.

‏أعظم شهادة قد تَحصُل عَليهَا المرأة
في حياتِها كُلها؛ هي أن يُقال عنهَا:

أُمٌ لأولادٍ صالِحين.💜
أنا عبدٌ سوء وأنت نِعم الرب

إن لم يكن بك عليَّ غضبٌ فلا أُبالي
لكن عافيتكَ هي أوسعُ لي")

_صلاة_الفجر ..🌵♥️*
وبَعد ما تنتهي مِن صَلاتك
وقبل ان تطويَ سِجادتكَ
لا تنسىٰ انْ تتحُدث مع الله عما في قلبكَ .
أول نجاح تستفتح فيه يومك هو أداء صلاة الفجر في وقتها ؛ لا شيء أثمن على القلب من شعور المحافظة على الصلوات في وقتها ، ومن همش صلاته ، فكل إنجاز يسعى فيه فإنه نجاح مبتور زائف، لأنه قد فرّط بأعظم حبل على الوجود ، حبل الصلة بربه.
مهما فرطت فلا تفرّط في الصلاة، ومهما ضعفت؛ فلا يضعف حرصك لإقامة الصلاة، ومهما سعيت للطاعة فاجعل هرم الأولويه للصلاة فوالله إنها لعماد الدين التي عظمها الرب، وبها ينهى عن المنكر والفحشاء و من قبيح الذنب، وينال العبد بها رفعةً وتوفيقاً وسعادةً وأنساً لأنها صلة بين الله والخلق.
قال أبن القيم

"يكفي في شرف الذكر أن الله يباهي ملائكته بأهله"
تخيل لو أصبحت اليوم على النعم التي حمدت الله عليها بالأمس فقط فعلى كم نعمة ستصبح؟
إستشعار النعم من أدعى مسببات الرضا والتوازن الداخلي وفي وصيته لمعاذ والله إني لأحبك ، لا تدعن دبر كل صلاة أن تقول اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك.
حصنوا أنفسكم بهذا الدعاء:

أَعوذ بكلمات الله التامات التي لا يجاوزهن بر ولا فاجر من شرِّ ما خلق وذرأَ وبرأَ ومن شر ما ينزل من السماء ومن شر ما يعرج فيها ومن شر ما ذرأَ في الأرض وبرأَ ومن شر ما يخرج منها ومن شر فتن اللَّيل والنهار ومن شر كل طارق يطرق إلا طارقًا يطرق بخير يا رحمن.
‏"ولا تنتهي هذه الأيام يارب ، إلا بغُفران ذنبي ، وجبر قلبي ، ورضاك عني"
2024/06/17 09:07:26
Back to Top
HTML Embed Code: