"بكيتُ فجرَ البارحة
واليوم أيضًا
بكاء الخائف
و بكاء
الذي خاب ظنه كثيرًا
الذي خذلته الحياة
ومن فيها
الذي فعل مافي وسعه
وما ليس في وسعه أيضًا."
واليوم أيضًا
بكاء الخائف
و بكاء
الذي خاب ظنه كثيرًا
الذي خذلته الحياة
ومن فيها
الذي فعل مافي وسعه
وما ليس في وسعه أيضًا."
نظَرْتُ إِلَى الرَّاحِيلِنَ دُونَ تأَسُّفا
وأَكْتفيْتُ بِذَاتِي بِلَا هَمٍّ وَلَا أَسى
أَقْنَعتُ نَفْسِي بِأَنّ حَوْلِي أُنَاسًا
يَهْجرُونَ شَخْصاً إِذَا رَأَوهُ أَكْتَف
وأَكْتفيْتُ بِذَاتِي بِلَا هَمٍّ وَلَا أَسى
أَقْنَعتُ نَفْسِي بِأَنّ حَوْلِي أُنَاسًا
يَهْجرُونَ شَخْصاً إِذَا رَأَوهُ أَكْتَف
سامعين بالشخص اللي :
رغم كل اللي صار ما ظهر شرّه
اللي ماشي على مبدأ خليها تجي منهم و لا
منى هذا انا شخصيًا، حتى وإن هانت عليهم
أيامي انا ماتهون عليّ، حتى لو هم سيئين
بالنهاية انا ما أعرف أكون سيء و لا أعرف
أردّ الإساءة بالإساءة لو الأذية وصلت لأعمق
نُقطة بروحي أنـي شخص عشرته أمان و ما
يخون سر حتى لو صاحب السر ما يستاهل
رغم كل اللي صار ما ظهر شرّه
اللي ماشي على مبدأ خليها تجي منهم و لا
منى هذا انا شخصيًا، حتى وإن هانت عليهم
أيامي انا ماتهون عليّ، حتى لو هم سيئين
بالنهاية انا ما أعرف أكون سيء و لا أعرف
أردّ الإساءة بالإساءة لو الأذية وصلت لأعمق
نُقطة بروحي أنـي شخص عشرته أمان و ما
يخون سر حتى لو صاحب السر ما يستاهل
لا أريد شيئاً من هذه الأيام سوي النجاة من نفسي، إني في أحزن نسخه مني.
وسلامتكم...
وسلامتكم...