‏إنها كالمنزل الدافئ،بعد العودة مرهقًا من مكان ما.

‏تضحك وتصير أقبح هموُمي وسيّمه.

‏بيننا..جميع الحوارات تنتهي بقُبله.

‏قاسمني تعبي.و وحدتي.وخوفي.

‏التقلبات المزاجيه أبتلاء.

‏أوشكت أن تنتهي حياتي و لم ينتهي حزني بعد .

‏أُحاول أن أتجاهل ما بداخلي لكنهُ يؤلم .

‏أليس مملًا ان تحزن لنفس السبب يومياً .

‏سأنام قليلاً رُبما يمُر الوقت ، رُبما يمُر كل شئ ايضاً .

-هل أخبرتك يوماً بأنني لا أُجيد ان أحب شخصاً كالعمق الذي أحببتك به♥؟.

عيناكِ ثباتي وطغيان قلبي،نجمِتين جذبتَني وقيّدتني .

يديّك نافذتيِ ومخرجي الوحيِد من بُؤس العالَم.