Telegram Web Link
لطالما كان لي عالمي الخاص، هم يسلكون دروبًا مختارة تشكلها المرحلة والمناسبة ويغرقون بها وأنا أسلك دربًا يشبهني أهيم في ملكوته بعيدًا عن أكوانهم .. كونٌ يسكن قلبي والخيال ...
يارب و أنت تنظر في عُمق قلبي ، و تُبصِر ما لا يُمكن لأحدٍ أن يُبصرَ فيه ، طهر قلبي و أنفخ أجمل الأشياءِ فيه ...
1
‏فسَلِّمِ الأمْرَ للرَّحمَنِ وارضَ بِهِ
‏هُو البَصيرُ بِحَالِ العبدِ مِنْ أَلَمِ
1
هُوَ الرَّحمَنُ جَابِرُ كلِّ قَلبٍ
‏لَطِيفٌ فِي المَسَرَّةِ وَالبَلَاءِ
1
ونعم باالله 🥹
يمكن ونت قاعد وطفشان في وحده قاعده تشوف صورتك وتقول يارب يكون من نصيبي تفائل ، مع اني م اعتقد والله.😒
👍1
اللهم رحمتك أرجو، فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين، وأصلح لي شأني كلّه، لا إله إلا أنت. - يا فارج الغم، اجعل لي من أمري فرجًا ومخرجًا، يا سامع كل شكوى، وكاشف كل كرب. - لا إله إلا الله العظيم الحليم، لا إله إلا الله رب السّموات والأرض، وربّ العرش العظيم.
اصحاب قادمون ياصنعاء
آسئلكم باالله لاتجوا
وصنعاء ماتشتيكم
خلو لنا حالنا
انا وحظي متزاعلين من عام 2011
وكأني
انا من عصدت البلاد
فهموه ياناس 😂😂😂😂
😁1
عندي مقترح ينهي الحرب بااليمن
كل محافظه تستقل وتعمل لها دوله
ورئيس
ويكون اسم اليمن
الولايات اليمنيه الشعبيه الديمقراطيه الثوريه الانفصاليه المتحده
😂😂😂😂😂
ضحكوا علينا
اللي اطلقوا اسم اليمن السعيد
من لما وعيت ع الدنيا واحنا من حرب لحرب
وين سعيد في القصه
وينوووووه
سعيد وسعيده متزوجين ومخلفين
😂😂😂😂
قناة السعيده
غيري اسمك احسن لك 😂😂😂
وين الناس
قصص حب نهاية حزينة
سأحكي لكم قصة حزينة سمعتها من إحدى صديقاتي عن فتاة تدعى أمينة وخطيبها الذي يدعى على، اشتهرت قصة هذا الثنائي بسبب النهاية الحزينة لتلك القصة، كانت أمينة طالبة في كلية الطب وخطيبها على كان طالب في اخر سنة في كلية الهندسة، لم تكن أمينه تعرف كيف تصف شعورها تجاه حبيبها، فقد كان هو كل شيء بالنسبة لها. بدأت قصة حب على وأمينة في الجامعة في احدى الندوات التي حضرها الثنائي وكان على مسؤل عن تنظيم تلك الندوة. حيث التقيا لأول مرة في السنة الثانية من دراسة أمنية. لقد تمكنا الثنائي من التقرب من بعضهما البعض في مختلف المناسبات والندوات الجامعية، وبعد عدة شهور من التعارف، تمت خطبتهما.

كانوا يعيشون في سعادة كبيرة، وكان حبهما يزدهر كل يوم. لكن في يوم من الأيام، تم إدخال علي إلى المستشفى بشكل مفاجئ بسبب حادث سيارة كبير تعرض له ونتيجة لتلك الحادثة تعرض على لإصابات خطيرة. لم تتخلي أمينة عن على في تلك الفترة بل كانت تزوره يوميًا وبدأت أمينة تقضي معظم وقتها في المستشفى، تعمل على الاهتمام بحبيبها وتحافظ على ثبات معنوياته وحالته الصحية.

بعد أجراء العديد من الجراحات لعلي وقضائه فترة كبيرة بين الجراحة والعناية المركزة احتاج على إجراء الكثير من جلسات العلاج الطبيعي لكي يستمكن من الحركة مرة أخرى، ولكن كان الأمل ضعيف جدًا فقد أبلغهم الأطباء أن الأمل في رجوع على لحالته الطبيعية ضعيف جدًا.، بعد سماع أمينة لتلك الأخبار من الطبيب أغمي عليها وفقدت الوعى فقد شعرت بأنها قد فقدت حبيبها. لكنها لم تستسلم بدأت تعمل مع طاقم الرعاية الصحية على تحسين حالته وتقديم الدعم له. بعد عدة أسابيع قضتها في المستشفى، بدأ الحال يتحسن تدريجياً، ولكن بعض الآثار الجانبية مازالت باقية على علي. أصبح لديه صعوبة في الحركة والتحدث وحدث تغير كبير في شخصيته نتيجة حالته الصحية، فبدأ في تجاهل أمينة تارة والإساءة إليها تارة أخرى من أجل ان يبعدها عنه.

لم تستلم امينه لأفعال على فقد كانت تحب حبيبها بشدة، ولم ترغب في التخلي عنه. لكن مع الوقت، بدأت تشعر بالإحباط واليأس خاصة بعدما أصر على على فسخ الخطبة وانهاء أي علاقة تربط بينهما. وفي يوم ذهبت أمينة إلى المشفي الذي يقيم فيه على في تلك الفترة لتلقي العلاج لكنها لم تجده ووجدته تاركًا لها ظرف به دبلة الخطبة وخطاب يخبرها فيه أنه لا يريد أن يظلمها معه خاصة أنه قد لا يستطيع التحرك وسوف يصبح عبئ عليها، وأخبرها أن الألم والحزن الذي تشعر به الأن أهون عليها من الألم والحزن الذي ستستمر بالشعور به طوال فترة ارتباطهما ورؤيتها له بتلك الحالة.

انهارت امينة من البكاء وذهبت الي منزل على لكنها لم تجده وأخبرتها والدته أنه سافر لدولة أخرى لتلقي العلاج وأخبرهم أنه لن يعود مرة أخرى وسيكمل حياته هناك.
انشر قصص حب ايش رايكم
Anonymous Poll
0%
😍
100%
👍
0%
💔
الله يسامحك ضيعتني من يديك
قلت لك لا تخليني وخليتني

اعتبرني مثل الفرصه وراحت عليك
كم تمسكت فيك وكم هديتني

وش أسوي مدام النفس ماتشتهيك
شف فعلك وجرحك وين وديتني

أيه كانت مشاعر خاطري ترتجيك
واكذب ان قلت في صدك ماهميتني
كثيراً ما نسمع عن قصص حب مؤلمة ، والتي نعيش كثيراً منها في حياتنا ، أو يعيشها بعض الأشخاص المقربون منا ، إليكم نموذجاً عن قصة حب مؤلمة:


اشتاقت له ولنظراته وكلماته فذهبت لتقول له فرأته لا يبالي لها فتراجعت سريعاً سألته :"كيف حالك ؟" وكانت تعني بها اشتقت لك ، فأجابها ببرود كبير : "بخير وأنتي؟ " .

كانت تتمنى لو قال لها مشتاق لكِ أو حتى تشعر بلهفته بقولها ، شعرت بأنها إنسانة رخيصة بالنسبة لنفسها ، لم تفكر بإنسان لا يعطيها أي من الإهتمام ،بعد لحظات قامت بالرد عليه:" أنا بخير " ، وكانت بعينها ألف دمعة تحبسها ، نظر لها وقال :"كنت تريدين أن تقولين شيئاً تفضلي فأنا أسمعك "، فقالت : "نعم " فتذكرت بروده وقالت " : "أريد أن اذهب " و ذهبت لبيتها تسأل نفسها إلى متى يا قلبي ستنتظر؟ وهل ستبقى على عشق من طرف واحد؟!
هل ستصبر أكثر ! وانهارت بالبكاء ،و بعد أيام اتصل هاتفها وإذ به هو من يرن ردت متلهفة محاولة أن لا تتذكر شيئاً مما حدث قال لها :" أريد أن أراكِ الآن " ، قالت له :"لن أتأخر" ، بدأت بتزين نفسها بأجمل الزينة وارتدت أجمل فستان و ذهبت لتقابله مسرعة وهي تنتظر منه شيئاً لطالما تمنته ، فبالطبع لم يقم بالإتصال وطلبها إلا لشيءٍ مهم ، بدأت تتخيله وهو يقول لها أحبك وهي تخفي عيونها خجلاً ، وعندما التقت به جلسا لوقت دون أي حديث وهي تنتظر منه أن يبدأ بالكلام ، ثم بدأ بالكلام قال لها :"أتعلمين أريد أن أخبرك بشيء" .

فقامت بإسقاط عيونها للأسفل خجلاً وابتسامة بسيطة على شفتيها بقول :" أسمعك"، قال لها "أتعلمين أنا أشعر بك و بأنك تهتمين بي بشكل كبير و أعلم أنك معجبة بي وأنك تحبينني ولكن أنا أحب فتاة أخرى وسأتزوج منها عما قريب " عندما سمعت كلامه بدأت بالصراخ والبكاء :"لا أنا لست مهتمة بك ولا أريدك " و أخذت تجري بعيدا أما هو فاستمر بالجلوس و بقيت لشهور لا تتحدث مع أحد وامتنعت عن الطعام والشراب وبعد شهور اتصل بها وأخبرها بأن فرحه اقترب ويريد منها أن تأتي لفرحه إن كانت لا تهتم به كحبيب كما قالت فهو يريدها كصديقة معه .
بذلك اليوم ، بعد أيام من التفكير وافقت أن تذهب لفرحه لتثبت له ذلك و لكِ تستطيع أن تتحدى نفسها و تكره ، قامت وتزينت بأجمل فستان و كان قلبها يتكسر و يتحطم إلى أشلاء ، وكانت تشعر بشوكة تقتلها بصدرها ودمع من عينها يرفض أن يتوقف ، ذهبت للفرح رأته سعيداً جداً ولكنها انصدمت بأن زوجته هي صديقة قديمة لها كانت قد تركت صحبتها لأنها إنسانة مغرورة لا يهمها سوى المظاهر .

فعندها أخذت تركض خارجاً وتقول :"تلك التي استبدلها بي؟ إنسانة لا تعرف الرحمة وإنسانة متأكدة من أنها لن تحبه ولو قليلاً مما أحببته أنا " حتى اصطدمت بسيارة وماتت ، وبعد شهور اكتشف أن حياته مع من اختارها مستحيلة وأنها لا تهتم سوى بنفسها ولا تعطيه أي نوع من الإهتمام بل شعر بأنه لا فائدة منه فهو ليس سوى رجل يعطيها المال ، كان لا يراها بالبيت أبداً كانت دائمة التسوق والسهر عند صديقاتها حينها تذكر كم كانت تهتم به وكم كانت تحبه وكيف كانت لا تعرف النوم إلا عندما تطمأن عليه ولكنه تماسك وقال هذا كله ماضي .

وبعد فترة قليلة انهارت شركاته وأصبح فقيراً فقامت زوجته بطلب الطلاق منه وقالت "له أنا لا أستطيع العيش بالفقر حياتي كانت مع الأغنياء لا أستطيع أن أتأقلم مع هذا الوضع "وافق على الفور على طلاقها، و بعدها أصبح يحن لماضيه يريد أن يرجع لها حاول الإتصال برقمها ولكنها لم تكن ترد أخذ يسأل نفسه "أيعقل أنها لن تسامحني ، هل ستستقبلني عندما أقول لها أني أحبها واني أريدها زوجتي ، أرجوك ردي ولو مرة واحدة" ، لقد كان هاتفها مغلقاً ، ذهب مسرعاً لبيتها قال لأمها :" أريدها زوجة لي سنتزوج وسنصبح أسعد زوجين أعدك وأعدها بذلك" ، أخذت الأم بالبكاء قالت له :"أتعلم كانت تحبك كثيراً "، قال:" وأنا متأكد أنها ما زالت تحبني لا تقولي كانت الحب لا يموت" ، قالت له :"الحب لا يموت ولكن الجسد يموت ، لقد ماتت بيوم كنت أنت أسعد إنسان على الأرض ماتت يوم زفافك ، كانت تنادي باسمك وتركض حتى أتاها الموت ، أتعلم لقد قتلتها عندما قلت لها أول مرة بأنك لا تحبها وقتلتها عندما طلبت منها أن تأتي لفرحك وأنت تعلم بأنها تحبك وقتلتها عندما رأتك مع إنسانة ليست أفضل منها بل إنسانة سيئة "، لم يستطع أن يرد كل ما كان يفعله هو سماع كلام أمها يرفض تصديق تلك الكذبة كل ما قاله بصوت خافض :"هل ماتت حقاً !!

أعلم أنها غاضبة مني وقلت لكِ أنني سأعوضها عن كل ما فات أرجوكِ نادها ، اشتقت لها" ، تبدأ الأم بالصراخ : "اذهب بعيداً قبل أن تراني أقتلك كما قتلتها "، ثم يخرج من البيت وفي قلبه سكينة لا يستطيع إخراجها ويبدأ بالركض ثم لا يستطيع أن يرى شيء أمامه كل ما يسمعه صراخ ، و بعدها حل به ما حل بها فتموت بسببه ثم يموت بسببها
ختيار ﻳﻮﺩﻉ 500 ﺩﻳﻨﺎﺭ ﻳﻮﻣﻴﺂ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻨﻚ ﻟﻤﺪﺓ ﺷﻬﺮﻳﻦ
ﺃﺳﺘﻐﺮﺏ ﻣﻮﻇﻒ ﺍﻟﺒﻨﻚ ﻣﻦ ﻗﺪﻭﻡ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ
ﻳﻮﻣﻴﺂ ﻟﻠﺒﻨﻚ ﻟﻤﺪﺓ ﺷﻬﺮﻳﻦ ﻟﻴﻮﺩﻉ 500 ﺩﻳﻨﺎﺭ
ﻓﺬﻫﺐﻟﻤﻮﻇﻒ ﻟﻤﺪﻳﺮ ﺍﻟﻔﺮﻉ ﻓﺄﺧﺒﺮﻩ ﻋﻦ ﻗﺼﺔ ﻫﺬﺍالختيار
ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﻤﺪﻳﺮ ﻟﻠﻤﻮﻇﻒ ﻟﻌﻠﻪ ﻳﻔﺘﻜﺮ ﺃﻥ ﺍﻻﻳﺪﺍﻉ ﻣﺜﻞ
ﺍﻟﺴﺤﺐ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﺮﺍﻑ ﻭﺃﻥ ﺍﻟﺤﺪ ﺍﻷﻋﻠﻰ ﻟﻺﻳﺪﺍﻉ ﻫﻮ 500
ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻤﺪﻳﺮ ﻟﻠﻤﻮﻇﻒ ﺇﺫﺍ ﺟﺎﻙ ﺑﻜﺮﻩ ﺧﻠﻪ ﻳﻤﺮ ﻋﻠﻲ
......
ﺍﺟﺎ الختيار ﻋﻠﻰ ﻣﻮﻋﺪﻩ ﺍﻟﻴﻮﻣﻲﻭﻗﺎﻟﻪ ﺍﻟﻤﻮﻇﻒ ﻣﺮ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺪﻳﺮ
ﻗﺎﻝ ﺍلختيار : ﺧﻴﺮ !!
ﻭﻣﺮ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺪﻳﺮ
....
ﺳﺄﻟﻪ ﺍﻟﻤﺪﻳﺮ ﻣﺎﻗﺼﺔ ﺍﻝ 500 ﺩﻳﻨﺎﺭ ﺍﻟﻴﻮﻣﻴﻪ؟
ﻟﻮ ﻋﻨﺪﻙ ﻣﺒﻠﻎ ﻛﺒﻴﺮ ﺗﻘﺪﺭ ﺗﻮﺩﻋﻪ ﻣﺮﻩ ﻭﺣﺪﻩ
ﺍﻟﺸﺎﻳﺐ : ﻣﺎﻋﻨﺪﻱ ﻣﺒﻠﻎ ﻛﺒﻴﺮ ﻭﻫﺬﻱ ﺍﻝ 500 ﺃﻛﺴﺒﻬﺎ
ﻳﻮﻣﻴﺂ!!!
ﺍﻟﻤﺪﻳﺮ : ﻋﻨﺪﻙ ﻣﺤﻼﺕ ﻳﻌﻨﻲ ؟؟
ﺍلختيار : ﻻ... ﺑﻞ ﺃﻧﻲ ﺃﺭﺍﻫﻦ ﻳﻮﻣﻴﺂ ﻣﻦ 500 ﻭﺃﻛﺴﺐ
ﺍﻟﺮﻫﺎﻥ
ﺍﻟﻤﺪﻳﺮ : ﻛﻴﻒ؟؟
ﺍﻟﺸﺎﻳﺐ : ﻃﻴﺐ ﺃﻧﺖ ﺗﺮﺍﻫﻨﻲ ﻣﻦ 500 ﺩﻳﻨﺎﺭ ﺃﻧﻲ ﺍﺑﻮﺱ
ﻋﻴﻨﻲ!!!!
ﺍﻟﻤﺪﻳﺮ : ﺃﺭﺍﻫﻨﻚ
ﻓﺈﺫﺍ ﺑﻌﻴﻨﻪ ﺗﺮكيب ﺃﺧﺮﺟﻬﺎ ﻭﺑﺎﺳﻬﺎ ﻭﻛﺴﺐ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺪﻳﺮ
ﺍﻟﺬﻱ ﻏﻀﺐ 500 ﺩﻳﻨﺎﺭ
ﺍلختيار : ﺗﺮﺍﻫﻨﻲ ﻣﺮﻩ ﺛﺎﻧﻴﻪ ﺃﻧﻲ ﺃﻋﺾ ﺃﺫﻧﻲ؟؟
ﻗﺎﻡ ﺍﻟﻤﺪﻳﺮ ﻋﻠﻰ ﺃﺫﻥ ﺍﻟﺸﺎﻳﺐ ﻳﺮﻯ ﺇﺫﺍ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺮﻛﻴﺐ ﺍﻭ ﻻ
ﻟﻘﻰ ﺃﺫﻧﻪ ﻣﻮ ﺗﺮﻛﻴﺐ
ﺍﻟﻤﺪﻳﺮ : ﺃﺭﺍﻫﻨﻚ
... ﻃﻠﻊ ﺍلختيار ﻃﻘﻢ ﺍﺳﻨﺎﻧﻪ ﺍﻟﺘﺮﻛﻴﺐ ﻭﻋﺾ ﺃﺫﻧﻪ
ﻭﻛﺴﺐ 1000 ﺩﻳﻨﺎﺭ ﻭﺭﻭﺡ .... ﺍﻟﻤﺪﻳﺮ ﻭﻟﻌﺖ ﻣﻌﻪ
ﻭﻓﻲ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﺘﺎﻟﻲ ﺫﻫﺐ ﺍﻟﻤﺪﻳﺮ ﻟﻠﻤﻮﻇﻒ ﻭﺃﻣﺮﻩ ﺇﺫﺍ ﺟﺎﻩالختيار ﻳﻤﺮ ﻋﻠﻴﻪ
ﻭﺟﺎ ﺍلختيار ﻭﻗﺎﻟﻪ ﺍﻟﻤﻮﻇﻒ : ﻣﺮ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺪﻳﺮ
ﺩﺧﻞ ﺍلختيار ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺪﻳﺮ
ﺍﻟﻤﺪﻳﺮ : ﻳﺎﺃﺧﻲ ﺣﺮﺍﻡ ﻋﻠﻴﻚ ... ﺍﻣﺲ ﺿﺤﻜﺖ ﻋﻠﻲ
ﻭﺍﺧﺬﺕ مصاريي ﺑﺪﻭﻥ ﻭﺟﻪ ﺣﻖ
ﺍلختيار : ﻃﻴﺐ ﺗﺮﺍﻫﻨﻲ
ﻭﺇﺫﺍ ﻓﺰﺕ ﺧﺬ ﻓﻠﻮﺳﻚ ﻭﻓﻮﻗﻬﺎ 500 ﺩﻳﻨﺎﺭ ... ﻭﺇﺫﺍ ﻓﺰﺕ ﺃﻧﺎ
ﻣﺎﺑﺪﻱ ﻣﻨﻚ ﺷﻲﺀ
ﻓﻜﺮ ﺍﻟﻤﺪﻳﺮ ﻭﻟﻘﻰ ﺍﻧﻪ ﻋﺎﻟﺤﺎﻟﺘﻴﻦ ﻣﻮ ﺧﺴﺮﺍﻥ ﺷﻲﺀ
ﺍﻟﻤﺪﻳﺮ : ﻣﻮﺍﻓﻖ
ﺍلختيار : ﺗﺮﺍﻫﻨﻲ ﺃﻥ ﺳﺮﻭﺍﻟﻚ ﺍﻟﺪﺍﺧﻠﻲ ﻟﻮﻧﻪ ﺃﺯﺭﻕ؟؟
ﺍﻟﻤﺪﻳﺮ : ﻓﺰﺕ ﻋﻠﻴﻚ ﺳﺮﻭﺍﻟﻲ ﺃﺑﻴﺾ
ﺍلختيار : ﺧﻠﻨﻲ ﺃﺷﻮﻓﻪ
ﺷﻠﺢ ﺍﻟﻤﺪﻳﺮ ﻣﻼﺑﺴﻪ
ﻗﺎﻝ : ﺷﻮﻓﻪ ﺃﺑﻴﺾ ... ﺍﻋﻄﻴﻨﻲ ﻓﻠﻮﺳﻲ
_
ﺿﺤﻚ ﺍلختيار
ﺍﻟﻤﺪﻳﺮ :ﺷﻮ ﺍﻟﻠﻲ ﻳﻀﺤﻜﻚ ؟؟
ﺍلختيار
: ﺃﻧﺎ ﺍﺻﻶ ﻣﺮﺍﻫﻦ ﻛﻞ ﻣﻮﻇﻔﻴﻦ ﺍﻟﺒﻨﻚ ﻋﻠﻰ ﺃﻧﻲﺍﺷﻠﺤﻚ ﺑﻨﻄﻠﻮﻧﻚ ﺑﺨﻤﺴﻴﻦ ﺃﻟﻒ !!
2025/10/31 09:37:48
Back to Top
HTML Embed Code: