أمر في فترة حزن حتى جسمي بدأ ينهار وبالي قرارين أريد اركض أتجاهم
أريد أعيش شعور الآن بدأت حياتي💚

بصراحة يزعجني أحياناً عدم التفاعل على منصة انستغرام من أنشر مقال من أنشر اسك من أنشر مراجعة عندي يمكن أربع أشخاص يتفاعلون بشكل حقيقي اما الباقي صمت مطبق والأغلبية ميظهر الهم المحتوى ، اليوم تفاجئت من خلال حوار كلتلي صديقة انو هي ما ظاهر الها ، المثالية الزايدة على الانستا كلش صايرة ما احبها وهل فترة مداهتم للتصوير واتعب عليه لأن الظروف هيج تحكم ....أغلب الأوقات أنشر للتوثيق واجي وره فترة اتفرج الكه قلة وصول حتى أحيانا ستوريات متوصل....هل لخبطة كلها ما أريدها وكل يوم يزيد واهسي في غلق هذا الحساب للأبد ، أو تحويله لحساب خاص وهاهية

العبقري لا يخشى الأدوات… بل يستعملها ببراعة.

"الذكاء الصناعي لا يهدد الإبداع، بل يكشف الفارق بين من يفكر ومن يكرر… الذكاء الحقيقي هو أن تعرف كيف تستخدم الأدوات دون أن تضيع نفسك بينها."

فجوة الزمن لا تعني تفوق الماضي على الحاضر، بل تعني أننا اليوم نكتب بأساليب مختلفة، لكن ما يزال الفكر الحرّ، واللغة الصادقة، والروح اليقظة… هي أصل كل إبداع.

أفكار غادة

في الزاوية المعتمة من الشاشة، ظهرت الدمية. لم يكن أحد يعلم من أين جاءت، لكنها وجدت طريقها إلى كل يد، وكل غرفة، وكل حلم. في الوقت ذاته، كانت مدنٌ تُبتلع بصمت، وأخرى تُدفن تحت الركام.
الدمى لا تتحرك وحدها... لكنها كانت ترقص.
والجمهور، بملامح مندهشة، يصفق.
كأن شيئًا ما يُنسج خلف الستار، بخيوط ناعمة من ضحك الأطفال، وغبار المدن المنسية.
وكلما زادت الضحكة، خفت الصوت القادم من الجنوب...
الجنوب الذي لا تصله الألعاب.

غادة نعمان

في النص أعلاه أشير إلى بلدين...لكن لابوبو أقوى أثر....

الإعلام ليس أن تقول كل شيء… بل أن تختار ما يُقال، وكيف يُقال، ومتى تترك الصمت يحكي عنك.
وأنا... أكتب، لأني أؤمن أن الكلمة عندما تُقال بصدق، تصبح أثرًا.

لا أريدُ أن أكونَ النجمة،
بل أريدُ ظلاماً لا يطلبُ منّي أن أُضيء.

لا أريدُ أن أكونَ القصيدة،
بل الصمتَ الذي يسبقُ الكتابة.

لا أريدُ أن أكونَ المطر،
بل الغيمةَ التي ظلّت معلّقةً دون قرار.

اللهم في يوم عرفة، يوم الرحمة والمغفرة، يوم الوقوف بين يديك بخشوع القلب وخضوع الجوارح، أسألك يا واسع الرحمة، يا من لا يخيب من دعاه، ولا يرد من رجاه، أن تنظر إليّ بعين رضاك، وأن تغمر قلبي بنور هداك.

اللهم اجعلني من الواقفين بين يديك وإن كنت بعيدًا عن عرفات، اجعل لي في كل دعاء قُربًا، وفي كل تسبيحة طُهرًا، وفي كل دمعة قبولًا، وفي كل رجاء بشرى.

يا الله، يا من تُنزل في هذا اليوم رحمتك على عبادك، وتعتق رقابًا لا تُحصى من النار، اجعلني منهم، ووالديّ، ومن أحب، ومن دعا لي، ومن قصده قلبي بالدعاء.

اللهم اجعل قلبي رقيقًا لذكرك، مستكينًا لعظمتك، حيًا بخشيتك، لا يغتر بزيف الدنيا، ولا يركن إلى سرابها، بل يسعى إليك بشوقٍ لا ينطفئ.

يا رب، اجبر كسري، واغسل وجعي، واغفر ذنبي، واكتب لي في هذا اليوم دعوة لا ترد، ورزقًا لا يُعد، وبابًا لا يُغلق، وقلبًا لا يزيغ.

اللهم اجعلني ممن نظرت إليهم في يوم عرفة فغفرت لهم، ورضيت عنهم، وكتبتهم من أهل الفلاح، وبلغتهم أمانيهم التي لا يعلمها إلا أنت.

ربّ، إن كانت ذنوبي تثقل خطاي، فرحمتك أوسع، وإن كان قلبي قد ضلّ، فهداك أرحب، وإن كان الطريق وعِرًا، فإن يدك لا تضلّ من تمسّك بها.

يا الله، في يوم هو من أحب الأيام إليك، لا تجعل لنا ذنبًا إلا غفرته، ولا همًّا إلا فرّجته، ولا دعاءً إلا استجبته، ولا ميتًا إلا رحمته، ولا مريضًا إلا شفيته، ولا غائبًا إلا رددته، ولا مظلومًا إلا نصرته.

اللهم صلّ وسلّم على سيدنا محمد، في الأولين والآخرين، وفي الملأ الأعلى إلى يوم الدين.

أنا لا أبحث عن نجاحٍ يُقاس بعدد المشاهدات، ولا عن وهجٍ لحظي تلتهمه الأضواء ثم تنطفئ.
نجاحي لا يُختصر في ريل عابر، ولا في كلماتٍ تُكرَّر لتُرضي الخوارزميات.
نجاحي لا يُصوَّر، بل يُحس. لا يُروَّج له، بل يُقرأ في صمت القلوب.

أنا من أولئك الذين يؤمنون أن الكلمة الصادقة، ولو كُتبت في عتمة، ستجد يومًا قارئًا يشعل بها نورًا في داخله.
أؤمن أن البقاء ليس للصوت الأعلى، بل للصوت الأصدق.
وأؤمن أن الطريق الذي أمشيه، ببطء، بتأمل، بصدق، هو طريقي، لا يشبههم ولا يشبهونه.

دعهم يركضون وراء الأرقام... أما أنا، فأكتب كي أطمئن، كي أفهم، كي أشفى.
وإذا وصل صوتي يومًا، فليكن لأنه يحمل أثر إنسان، لا أثر إعلان.

عيد أضحى مُبارك💚

🌤️✨
شمس لا تُفرض

في رحاب الأفق، هناك... أرفرف عاليًا.
أودّ أن أرى قمرًا على الأرض،
أمسكه بين كفّيَّ الناعمتين... لأعطيك النور.

أريد أن أكون شمسًا
تُنير فقط من يجدني،
فالنور لا يُفرض،
إنما يُكتشف.

أما عن الوقت؟
فهو موجود.
نحن نضيء كلّ يوم...
الفرق فقط أنهم لا يرون الشروق.


-غادة نعمان

فأن قليل الحُب بالعقل صالحٌ.....
وأن كثير الحب بالجهل فاسد

-المتنبي

في بيت واحد، نزع المتنبي سلاحه، وترك خوذته جانبًا، وتكلّم كإنسان.
قال:
"فإن قليلَ الحُبّ بالعقلِ صالحٌ
وإنّ كثيرَ الحُبّ بالجهلِ فاسدُ"

لم يكن فارسًا في هذا البيت، بل كان قلبًا يفكّر.
ربما أدرك أن الحب ليس بانفجاره، بل باتّزانه، ليس بعنفه، بل بعقله.
قليلٌ من الحب إذا صاحَبَه وعي، يكفي ليُزهِر حياة.
لكن كثيرًا من الحب حين يُسكِنه الجهل، يفسد كلّ شيء، يحوّل العاطفة إلى عبء، والمحب إلى أعمى يركض في ظلام نفسه.

هذا البيت يشبهنا حين نحبّ بخوفٍ جميل، ونسير بقلبٍ مفتوحٍ وعقلٍ يقظ.
إنه لحظة صدق نادرة من شاعر اعتدنا عليه مملوءًا بالجبروت.
هنا فقط، أحببناه.

عندما أتصفح كتباً أحبها، أتمنى لو أن كتابي يُخط بهذه الطريقة. أرى الطموح بعيداً عن العين، لكنه أقرب إلى قلبي. تتدفق في بالي كل الجمل التي خططتها بيدي، وفي كل مرة يأتيني نور، يدفعني لأجعلها تبدو أكثر وضوحاً. ما يحركني هو الحب الحقيقي، وليس مجرد الرغبة.💚