أحياناً أفكر ، ماذا لو أننا اكتفينا باللحظة الأولى ، حين التقينا كالغرباء ، بالكاد نعرف اسماء بعضنا ، وبعض أشياء كنا نكتبها هنا وهناك ، لماذا تبادلنا أسرارنا ، وشؤوننا الصغيرة ، وتفاصيلنا التي لا يعرفها أحد ، لماذا وصلنا لهذا العمق من الشعور ؟

لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين .

‏﴿ فَأَنزَلَ اللَّهُ سَكينَتَهُ عَلَيهِ ﴾

اللهم إني أعوذ بك من هم يُحزن قلبي

‏ماكان عاديّ بس أنا خليته عادي.

تنهيده.

تنهيده وربما بكاء داخلي.

‏مادمت تمشي مستقيماً لا تبالي بالظنون السيئة ابداً  ."

إن تجملت فيني مايضيع الجميل وأن ترديت فيني مايلحقك مني ردى .

تجتاحُني رغبة عارِمة للوقوف أمامُك اعاتبُكَ
‏ثُم ينتهي كُل هذا بعِناق .

أحيانًا، لا شيء ينقذك.

لم أكن بحاجة لشرح نفسي أمامه، يعرفني للحد الذي يجعله يسمع صمتي ويفهمه.

ما نمشي على كيف الليالي ولا الاحلام نمشي على الدرب الصحيح حتى لو الدرب يشقينا.

أريد أن أبقى أنا لا معيّ ولا عليَّ

‏دايم على بالي وطاريك ماغاب

ثقل هالأيام يحتاج له نومه أبديه .

الشعور الذي يراودك معظم الوقت، تكمن رسالتك خلفه .