"وَلِحُبِّ مَحبُوب تُحَبُّ قبيلةً
‏وَلِأجلِ عَينٍ ألفُ عينٍ تُكـرَمُ!"
"وأنت منّي كروحِي
‏ بل أنت منها.. أحَبّ"
"كان كثيرًا، كما لو أنه كُل الأصدقاء.."
"أحبك لأنك لاتأتي حاداً كما ينبغي، لاتأتي كثير ولاتأتي قليل. تظهر لي على الدوام كأنّك البدء، وكأنها المرّة الأولى.  تولد بي من المنتصف، من الألفة، من المعتاد. حيث أتأرجح في الحنيّة الدافئة في صوتك دون أن أخشى السقوط. دون تلك الحافة التي أحاول كتمها بالإسفنج كي لاتقفز منها الكدمات والخدوش والدماء. أحبك لأنك متوازن وموزون كشاي كل الأوقات. أحبك لأنك في كل مرّة تستقبلني بفم مملوء بالترحيب والهلا والغزل العذب اللامتناهي، ثم حين يطمئن أحدنا إلى شوق الآخر تجلس إلى سكوتك وأجلس إلى جانبك. أحبك لأنك تمنحني كل الوقت لأنصت إليك دون أن تتحدث، ولتسمعني دون أن أنبش صوتي. لأنك تسمح لي بالذهاب بعيداً ثم تعيدني إلى كتفك المدى محملة بهذا الكم المتفجّر من البكاء. لأنك عميق وباسق. هادئ وهادر. شغوف وقانع. لأنك السكينة البيضاء التي ترفل في ثوبك كلما شارفتُ على العاصفة. أحبك لأنك تجعلني أبدو كأنني لاأخطئ أبداً ولا أزِلّ، ولستُ في حاجة للإعتذار ولستَ في حاجة إليه. لأنك لاتعتب؛ فلا نحمل في دروبنا أي شرهة تثقل الخفق والخطى فتعيقنا عن الوصول. لأنك تختار من حكاياتي أسخفها فتعطيها جُلّ انتباهك كي يمرّ ذلك الذي آلمك منها بسلام دون أن تلتفت إليه. لأنني أفكّر بصوت فاضح وغبي ولأنك كلما تراءت لك حماقاتي؛ تصمّ دون أن تحقد وتُعمى دون أن تتذكر وتبكم دون أن تلوم.
أحبّك لأنك ثريّ حقيقيّ، ولأني أفهم كم نادراً أن يبدو  أي رجل بهذا النبل والبهاء."
-زهرة
"‏Today's information : أن المُحبّ شاء أم لم يشأ يضع الله به شبه من حبيبه.. في اللهجة في الوجه في التصرف في الفعل يكفي أن يتطبع بطبعٍ واحد لتوقن أنه محب."
"‏لا صفاتك الرائعة ولا صفاتي هي من صَنعتْ هذه الأريحية الوجدانية بيننا، فالأمر أعمق بكثير، إنه شيءٌ ما يشبه الإيمان بحديث : "الأرواحُ جنودٌ مُجنّدة" إنه لحدثٌ كونيٌ هائل، أن يجد الإنسان نصفه الضائع منه."
"إن الإنسان ليكفيه من كل هذه الدنيا وقلقها وصخبها ونزاعها، قلب دافئ غَض يلين له إذا خشنت عليه الحياة"..
"يراكَ المُحِب .. يجعلكَ موجودًا"
‏"أنت حنونٌ بما يكفي لإذابة قسوة العالم بلحظة، وأنا معتادٌ على القسوة بما يجعلني في حالة ذعر مستمر من حنانك."
"‏و أذكر يومها حين التقينا وجدتُ بعينه ضوءٌ ونجمة وأفلاكٌ، مجرّاتٌ، شهبٌ أناروا في فؤادي كل عتمة."
‏"عندما تُحب حبًّا صحيحًا ونقيًا.. حتى خطوتك تتغير وتصبح أكثر رَكازةً وثباتًا، ملامحك تتوهَّج كما لو أن هناك ينبوع نجمي ينبعث منها، نظرتك للحياة مطمئنة، غالبًا تصبح راضيًا ومكتفيًا وكأنك كنت تجويفًا قبل كل هذا الامتلاء."
يقول ‌حسن⁩ الألمعي:
‏"في كل مرة أجلس معك ؛ تصيبني عدوى بشاشتك، أنتحل عذوبة ضحكتك.. لعدة أيام قادمة!"
وها نحنُ
نقتسمُ رغيفَ الحب
نأكلُ من صحنٍ واحد
بملعقةٍ واحدة
وكلّ ما نملكُه وما لا نملكُه
سنقتسمهُ أيضاً
تماماً
كرفيقين في رحلة طويلة.

- رياض الصالح الحسين
‏"هناك أشخاص يأتون متأخرين إلى حياتك، ‏رائعين جدا لدرجة أنك تقول، ‏أين كنتم منذ البداية!"

- نجيب محفوظ
‏ ‏"جلوسي مع الناس واجب..
‏جلوسي معك، مكافأة على اتمامي الواجب"
‏"دخلت حياتك لمرّة، فوجدتها لطيفة ودافئة وآمنة، وممتلئة بالحبّ والمودّة. وجدتها مثالية بشكل جعلني لا أرغب بالعودة إلى حياتي أبدًا.."
يا زينة أيام العمر اجمعها
يا بدايه العيد وبداية الفرح
يا اسعد سعادة ينالها المرء مرة كل أربعين سنة
2024/04/27 22:38:42
Back to Top
HTML Embed Code: