"اللهُم ارفع عنّي حِمل التفكير والترتيب، ودَبِّر لي أمري فإني لا أُحسِن التدبير"

" كلّ الذينَ اعتصموا باللهِ ما خُذلوا "

إلهي الحنون
سنوات ضياعي كانت كثيرة بما يكفي. أسألك أن تجدني برحمتك كي أجد نفسي

غداً ستكون انت الناجي
والبحر بكُبره هو غريقك
العالم بأجمعه سيكون نصيبك
والبلاد النافية لن تُعيقك
غداً ستشرق كشمسٍ ساطعة
تشعُ بنيران حريقك .

" إنّك قد تُرمى أحيانًا بأقدار الله في بحرٍ هائج، لكنّه بلطفِه لا يُغرقك " .

‏رُبَّ مُتأَخرٍ أَعانهُ اللهُ ..فسَبق.

" إن المتعب حين يأوي إلى الله، تذهبُ أتعابه "

هتفضل الحاجات إللي ربنا بيبعتها أحسن بكتير من اللي إحنا كان نفسنا فيها .

﴿ وَتَوَكَّلْ عَلَى الْعَزِيزِ الرَّحِيمِ ﴾

هذه الآية غايةٌ في العجب!

- ﴿ لَرِزقُنا ﴾
يضيف اللهُ شأن الرزق إلى نفسه، فكيف نظن أنه بيدِ غيره؟

- ﴿ ما لَهُ مِن نَفادٍ ﴾
كم هيَ حاجتُك بجوار هذه السعة؟

تأملها جيدًا، ربما ينقصنا شيءٌ من إيمان، ولو وجد لارتاحت قلوبنا من خوفها وقلقها 🤍

‏"لا تصنع سيناريو للفرج، دعِ الله يتولّى زمام الأمور..
‏من كانَ يتصوّر أنّ فرج أصحاب الكهفِ هو النوم؟
‏ومن كان يتصوّر أنّ فرج يوسف عليه السلام كان برؤيا يفسرها في سجنه وبها صار وزيرًا؟
‏كُلّ ماعليك التوكل والثقة بالله والأخذ بالأسباب والإعتماد على الله وحده وهو يدبّرها كيفما شاء🤍."

‏كلما ضاقت أذكر نفسي بـ ﴿ يدبّر الأمر ﴾.

ولا تجعلني أنظر للغد بضيق أُفقي ولكن أن أُبصره
بسعة رحمتك و تدبيرك يا الله.
https://www.tg-me.com/glossyingalaxy

"نجَّيتَ يا ربُّ موسىٰ⁩ حينمَا انطلقَا
‏من بطشِ فرعون⁩ لما بحرُكَ انفلقَا
ونحنُ يا ربُّ هلكىٰ فاجْلُ كربتنا
‏إنَّا نخافُ إذا لم تُنجنَا الغرقا ⁩!
لنا من الهمِّ ما نرجو إزالتهُ
‏ومن سواكَ يُزيل الهمَّ والقلقا؟
وأنتَ يا ربُّ ذو عفوٍ ومغفرةٍ
‏فجُد علينا بفتحٍ يسبق الفلقَا
وهب لنا رحمةً، هيئ لنا رشدًا
من أمرنا، واكفنا من شرِّ ما خُلقا"

"إن الإنسان ليُناضل في الدنيا ألف عامٍ
في سبيل الوصول إلى مسارٍ واحد:
مُستقِرٌ آمن،
يمشي فيه مطمئنًا
لا يُخيفه الغد
ولا تُحيّره الظنون."))