سبحان الله
و الحمدلله و
لا إله إلا الله
و الله أكبر,
و لا حول ولا قوة إلا بآلله
واستغفر الله

اللهم صلي وسلم على نبينا محمد

‏المُبهر اللي ما تعمّد فكرة الإبهار
‏كذا من دون ما يقصد تجيه الناس مبهوره
بسيط جدًا لذالك يبهرك ..

‏ليه يابني آدم تهجر أراضي قلب مضنونك و تخليه غارق بين تساؤلاته ؟
‏يعني فلا أنت بالقُرب الذي يُريح الفؤاد
‏ولا أنت بالبُعد الذي يُنهي الأمل!

ما يجي مثله أحد ..

يا زاهي الخديّن والبسمة عجب ..

عرفت يوم تضيق بك الحياة وتظن إن كل شيء قافل بوجهك و ضايق وفجأة بوسط هذه الهموم اللي انت فيها بدون مقدمات ينشرح صدرك و تفرح بلا سبب .

یا زین ذا الشعور اللي يخليك تعرف إن كل شيء سهالات

متفرده في عالمٍ كله أشباه
مترفعه مثل الجبال المنيفه

‏نحن بحاجة لِأشباهنا ليس بالملامح، بل أشباهنا بالطيبة والوضوح، بطريقة التفكير والتعامل.

انا هنا..

" تباعدوا في الديار ، تقاربّوا في المودة "..

رحم الله قمرًا عرفَ قدر نفسهِ فتدلَّل..

لَهفة وحَنيّن وشوق …

مشتاق للأيام الحلوة يالربع لاهنتم سلفوني أيام حلوة ؟

اللهم صلِّ وسلم على نبينا محمد

إِذا سرىٰ البرقُ في أكنافِ أرضِهِمُ
‏أقولُ مِن فرطِ شوقِي ليتنِي المطرُ

آمين يارب..

⁣💌 وصلتك رسالة جديدة
⏱ وقت الرسالة: 2024/05/03 - 12:01:54 AM
----
شفت لما قلت ماحد ينشر اغاني ..
الناس ساحبين على هاذا الموضوع تمامًا بالرغم انه موضوع خطير جدًا …..
الاغاني اسمعهم لوحدك الذنب لك ..
تستغفر الله وباذن الله يغفر لك …

بس انه تنشره وكم ي مشاهدات والكل يسمعها وينزلها وينشرها عنده ..
عدد الناس كلهم اللي سمعوها منك ذنبهم يرجع لك !
اتخيل ..

عشان كذا ضروري الواحد يكون يعرف ايش يسوي الدنيا كلها عباره عن حاجات تلهينا عن الاخرة حتى باتفه الاشياء ..
الاغاني ، الافتارات ابو وجهه، وكل الذنوب اللي انتو عارفين فيها.

اعملو لأخرتكم : اذكاركم ، صلاتكم بوقتها ، الصدقات وكل الاعمال اللي تنفعها في الاخرة ….

وكمان ك نصيحة مني شخصيًا لو في نفسكم شي او امنيه او شي مستحيل ..
القرب من الله يغنيك عن الدنيا ومافيها والقرب منه وانت تسوي كل الاشياء اللي يحبها الله والله العظيم ان امنياتك واحلامك وكل شي تجيك لاعندك واذا م جاءت عند الله كل خير والله بيزرع فيك القناعه 🤍🤍🤍🤍🤍.

اخيرًا ابتعدو عن الاغاني ابتعدو عن اي شي تعصي الله وم ترضيه 🤍🤍🤍🤍.
----

بارك الله فيِك .. نصيحة قيمه وفي محلها .

‏يحكى قديمًا ...!
أن شاعرًا مدح ملك من ملوك الحضارم
فأمر له الملك الحضرمي بمائة ألف دينار، ثم أمر الخازن ألا يصرفها

سأله الشاعر عن السبب فقال الملك :
أسعدتني بالكلام فأسعدتك بالكلام
هيا توكل على الله.