اخرجني من ضيقي يالله
اللهم لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين.

سبحان الله لا اله الا أنت
ظلمت نفسي....

يا كاشِفَ الْكَرْبِ عَنْ وَجْهِ الْحُسَيْنِ
اِكْشِفْ لى كَرْبى بِحَقِ اَخْيكَ الْحُسَيْنِ

أعوذ بك من شر نفسي ومن شر الشيطان وشركه وأن أقترف على نفسي سوء أو أجره إلى مسلم.

لا يُشقى عائدٌ إليكَ سُبحانك

لك الحمد حتى ترضا ولك الحمد بعد الرضا.

اكثر من أمك أحبك شي اكيد.

اريد انام واكعد الكه كلشي منتهي
والكه نفسي عايشة عيشة هادئة مطمئنة
ماريد اي شي
اريد بس ارتاح يارب...

‏امتياز ثقيل أن ينظر لك الآخرون على أنك حل.

‏{لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ}

تجاهلَ يومًا قلتِ له فيه:
لا تجرحني،
تعبتُ أن أكون المرأة التي تحبّ السّكاكين
في قصتها.

بكيتُ من أجل الاثنين معًا.
بكيتُ من أجلي
وبكيتُ من أجلك.

"ربما لا يعرف المحب قدر حبه إلا في هذه اللحظة
لحظة أن يبكي حبًا
يبكي لا من وعرة الطريق
ولا من خوف
ولا حتى من أشتياق
بل يبكي من الحب ذاته
من شعوره أن ما في قلبه
لم تعد تستطيع أن تصفه الكلمات مهما جلت
يبكي عله يقول بالدمع الصامت هذا
ما لم تقله كلمة وما لن تقله كلمة"

يؤذيني هذا الوقت
‏وأنت لست معي
‏يؤذيني الليل
‏وقلبُك منشغلٌ عني
‏وكلما مددتُ
‏لك يدًا
‏يدُك تبتعدُ عني
‏يؤذيني
‏هذا الوقت الخاوِي
‏منك
‏ومن ضحكاتُك
‏حينما تفيقُ الجِراح
‏وتصرُخ مُلتاعةً
‏اينك عني.

كان جسدك يُلائم نفسه مع جسدي
‏مثلما يد مع ما تريد أن تُخفيه

-لويس بونويل

‏أشعر بشوقٍ إلى وجهك ويديك، والويل لي إذا لم أرك.

-أُنسي الحاج إلى غادة السمان