- يقول فاروق جويده:
اُريدكِ عمري تعالي اُعانقُ فيكِ الليالي.

كتبت غادة السمان بعد إنفصالها عن غسان كنفاني :
" كيف أتخلص من عادة إنتظارك؟ كيف أقنع قلبي بأنك لم تعد تنتظرني ..وبأني آخر الأشياء بعد أن كُنت أولها
لم تحاول من أجلي هذا جرح لا أعرف كيف سأتخطاه "

حاول كفرصة أخيرة .. أنا قريب من التخلّي

أين لا يوجد حُب، القليل من اللاشيء يتحول إلى مأساة.   
                    
"مثل إفريقي"

المُحِبُّ مُحاوِلٌ،
المُحِبُّ شجاع.

متى تكون كل اللّيالي آسفة ؟

‏القوة مريعة أيضًا. إنها تجعلنا نترك الأشياء التي نحبها عندما يحين ذلك.

تعالي
لا تُصدِّقي ما أكتبهُ عن نسيانِك!

بلال راجح.

ثمّة امرأة في بلد آخر...
تبذل جهدًا لتكون مثلكِ
علّميها كيف تطحن رجلًا  ؟
لتبدو مثلكِ تمامًا

لطفي تياهي.

أحَنّ ما ينقضي عليه ليل المرء، أن يخلد للنوم وهو يحملك في صدره.

نؤطر الصور..
‏حتى لا
‏تمتد الذكرى.

أنتظركِ
‏الآن، بعد دقائق
‏بعد ساعة
‏بعد عُمر
‏كل العُمر
‏لا أواجه في هذا
الانتظار مشكلة
‏ففي كل الأحوال
‏أنتِ الحل المستمر

يحسبُ المرء نفسهُ عزيزاً فِي قلُوب أحبتِهِ، ثُم يأتِي مَوقف يُنهِي كُل هَذا الظَن.

كيف أصدق من بعده ،
أن أحدهم لن يدسّ يده في جيب عمري
ويختلس بضع سنوات أخرى
ثم يرحل؟

أنا، أيضًا،
أتمنى أن أكون واثقة من الحب؛
ان أجد شخصًا
أعرف أنه
سيظل يحبني
حتى لو لم أركض نحوه
في كل مرة يناديني.

نيكيتا جيل - ترجمة ضي رحمي.

لَو كانَ الأمرُ بيدِي ، لـَ عانقتُ صوتَك .