قال الإمام الصادق عليه السلام:
وَمَا مِنْ عَيْنٍ أَحَبَّ إِلَى الله ولاَ عَبْرَةٍ مِنْ عَيْنٍ بَكَتْ وَدَمَعَتْ عَلَيْهِ وَمَا مِنْ بَاكٍ يَبْكِيهِ إِلا وَقَدْ وَصَلَ فَاطِمَةَ عَلَيْهَا اَلسَّلاَمُ وَأَسْعَدَهَا عَلَيْهِ...

أما و اللّه لا تلبثون بعدها إلا كريثما يركب الفرس، حتى تدور بكم دور الرحى و تقلق بكم قلق المحور، عهد عهده إلي أبي عن جدي رسول اللّه.

- من خطبة الإمام الحسين(ع) يوم عاشوراء🏴✨

٣٣ طعنة رمح،
‏٣٤ ضربة سيف،
‏١٢٠ سهمًا،

‏لم تكن عمليّة قتلٍ في معركة، كانت محاولة لتقطيع الإسلام إرْبًا إرْبًا

-عباس شمس الدين

إني لم أخرج أشراً، ولا بطراً ولا مفسداً، ولا ظالماً، وإنما خرجت لطلب الاصلاح في أمة جدي، أريد أن آمر بالمعروف وأنهي عن المنكر فمن قبلني بقبول الحق فالله أولى بالحق، ومن رد علي هذا أصبر حتى يقضي الله بيني وبين القوم بالحق، وهو خير الحاكمين

- من خطبة الامام الحسين (عليه السلام) يوم عاشوراء

‏سيِّدي يَا صَاحبَ الزَّمَان ، عَظَّم اللهُ
لَك الْأَجْرُ بجدِّك المَظلوم العُطشان ،

عَظَّمَ اللَّهُ لَنَا وَلَكُمْ الْأَجْرُ بِاسْتِشْهَاد ابْنُ بِنْتِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَابْن الْوَلِيّ عَلِيّ عَلَيْهِ السَّلَامُ الْإِمَامُ الْحُسَيْن وَأَخِيه أَبَا الْفَضْلِ الْعَبَّاس
وَأَوْلَادِه وَأَصْحَابِه صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِينَ
جَعَلَنَا اللَّهُ وَإِيَّاكُمْ مِنْ الْمَأْخُوذَيْن بِثَأْرِهِم أَجْمَعِين
مَعَ صَاحِبِ الزَّمَان الْإِمَامَ الْمَهْدِيَّ
عَجَّلَ اللَّهُ تَعَالَى فَرْجَه الشَّرِيف .

"نِعمَ العون الصمت في مواطن
كثيرة وإن كنت فصيحًا"
-الحسن المجتبىٰ "ع"..

هلاك المرء في ثلاث: الكبر،
والحرص، والحسد، فالكبر
هلاك الدين، وبه لعن إبليس
والحرص عدو النفس، وبه
خرج آدم من الجنة، والحسد
رائد السوء، ومنه قتل قابيل هابيل.

‏- الإمام الحسن المجتبى (ع).

‏"أَيْنَ الحَسَنُ أَيْنَ الحُسَيْنُ أَيْنَ أَبْناءُ الحُسَيْنِ؟"

🏴💔..

السلام على القَبرِ المَهدُوم السلام على الإمام المسموم السلام على الإمام الحسن المجتبى

أعظم الله أجورنا وأجوركم بذكرى استشهاد كريم أهل البيت

وَتظلّ زفرات جابر الأنصاري‏
أَشْجَى ما قِيل فِي الفِراق ..

"حَبيبٌ لاَ يُجِيبُ حَبِيبَهُ ".

-الأربعين ١٤٤٧هـ

فَقُتِلَ مَنْ قُتِل، وسُبِيَ مَنْ سُبي،
ثُمَّ أُرْجِعَ الرأسُ للبَدَنِ السًَليبِ
المَطحونِ المنحور. كُلُّ الآلامِ
لا تُقاسُ بألَمٍ واحدٍ سَكَنَ قلبَ
الحوراء زينب (عليها السّلام).

كم كان الهواء ثقيلًا على رئته
و اهله طوال ٤٠ يوم ؟ ،
كم مره تردد المشهد في ذهنها
و هي تخط خطاها على نفس
موطئ هرعها لجسده الذي
يصارع البقاء الاخير في الحياة ؟ ،
كم مره قبلت جبين الطُهر قبل
ان توسد رأسه قرب الجسد ؟ ،
كم كانت الارض رطبه و دافئه
و هي تحمل كل هذا الدم
المتأجج بداخلها ؟